فرصة أخيرة للحجز في شقق مدينتي بنقابة الصحفيين | إعرف الأسعار وتسهيلات الدفع
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
حصلت نقابة الصحفيين على تسهيلات لأعضائها لامتلاك وحدة سكنية داخل “مدينتي” ، حيث متاح حجز 50 شقة حتى نهاية اليوم .
فى السطور التالية نوضح تفاصيل أسعار الوحدات السكنية المتاحة، وطريقة سداد مقدم الحجز والتسهيلات المتاحة للحاجزين فى شقق مدينتي .
وتغلق اليوم الأحد لجنة الإسكان فى نقابة الصحفيين باب تلقي طلبات التقديم والحجز فى شقق مدينتي ، وذلك بمركز الخدمات فى الدور الأول بالنقابة.
وأوضحت لجنة الإسكان فى نقابة الصحفيين، أن متوسط سعر المتر فى شقق مدينتي يتراوح بين (21000 و25000 جنيه) حسب مساحة كل وحدة ونسبة التميز، ويضاف إلى ذلك اشتراك النادى ووديعة الصيانة.
كما أوضحت نقابة الصحفيين أن شقق مدينتي تقع الوحدات المخصصة بمجموعات (70-84-103-114-124-125-15) بمساحات تتراوح من (70م2، 90م2، 100م2 ، 130م2، 150م2، 160م2، 180م2، 190م2 وحتى 200م2) وبأدوار مختلفة، ويسدد 25% من إجمالي قيمة الوحدة مقدم حجز + 1% من قيمة الوحدة مجلس أمناء + 0.5% مصاريف إدارية، على أن يقسط الباقى على سبعة أقساط سنوية محملة بالأعباء البنكية (سعر الفائدة المعلن من البنك المركزى+ 2% وزارة المالية + 0.5% مصاريف تحصيل) من تاريخ استلام الوحدة، وتقدم شيكات آجلة بقيمة الأقساط قبل التعاقد.
وحول الشروط التى وضعتها نقابة الصحفيين للتقديم والحجز فى شقق مدينتي أوضحت نقابة الصحفيين ألا يكون العضو قد حصل على وحدات من النقابة من قبل، وستجرى قرعة علنية إذا زاد عدد الراغبين في الحجز بعد استبعاد مَن سبق استفادته على عدد الوحدات المعلن عنها، لتبدأ بعدها إجراءات سداد مقدم الحجز.
وعقب الانتهاء من إجراء القرعة العلانية وإعلان أسماء الأعضاء الفائزين بالوحدات السكنية فى مدينتي ، سيتم بعدها إعلان تفاصيل دفع مقدمات الحجز وموعد استلام الشقق وطرق السداد المتاحة عن طريق أحد البنوك وجهاز مدينة القاهرة الجديدة حيث تغلق نقابة الصحفيين اليوم باب تلقى طلبات الحجز والتقديم أمام أعضاء النقابة واسرهم وذلك للحجز فى الوحدات السكنية التى حصلت عليها نقابة الصحفيين من وزارة الإسكان والبالغ عددها خمسون شقة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصحفيين نقابة الصحفیین
إقرأ أيضاً:
الكرملين: لقاء بوتين وزيلينسكي خطوة أخيرة قبل اتفاق السلام
عواصم (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في تصريحات نُشرت، أمس، أن مفاوضين من كييف وموسكو بحثوا في إمكان عقد لقاء بينه ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، خلال محادثاتهم في إسطنبول هذا الأسبوع. لكن الكرملين استبعد عقد مثل هذا اللقاء في وقت قريب.
وتسعى أوكرانيا جاهدة لعقد لقاء بين الرئيسين، وأعربت عن أملها بأن يشارك فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي يمارس ضغوطاً للتوصل إلى اتفاق ينهي الحرب بين الجانبين.
أما فلاديمير بوتين، فقد أشار إلى أنه لن يكون مستعداً لهذه القمة إلا في «المرحلة الأخيرة» من المفاوضات.
وقال زيلينسكي لصحافيين: «نحتاج إلى إنهاء الحرب الذي يبدأ على الأرجح بلقاء بين القادة» مضيفاً: «خلال مباحثات معنا بدأوا بمناقشة الأمر، وهذا بحد ذاته تقدم باتجاه صيغة ما للقاء» محتمل.
في هذه الأثناء، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس، إنه ربما يتحدث مع نظيريه الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب هذا الأسبوع لمعرفة ما إذا كان بالإمكان عقد اجتماع قادة في إسطنبول لمناقشة الحرب في أوكرانيا، وذلك بعد أن التقى وفدان روسي وأوكراني في تركيا هذا الأسبوع.
وقال لصحفيين: «بالاتصال مع بوتين وترامب هذا الأسبوع، سنرى ما إذا كان بإمكاننا جمع هذين الزعيمين في إسطنبول».
وخلال الجولة الثالثة من المفاوضات في إسطنبول يوم الأربعاء الماضي، اقترح رئيس الوفد الأوكراني رستم أومروف عقد الاجتماع بحلول نهاية أغسطس، وهذا يتوافق إلى حد ما مع مهلة من 50 يوماً حددها ترامب لبوتين لحل النزاع أو مواجهة عقوبات صارمة.
ولكن، لم يبد الجانب الروسي تفاؤلاً بإمكانية عقد اجتماع وشيك، متحدثاً عن تباين كبير في المواقف وعن الحاجة إلى الإعداد له «بعناية».
وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف لصحافيين: «يمكن، بل يجب، أن ينهي اجتماع رفيع المستوى عملية التسوية بشكل حاسم، لكن هل من الممكن إنجاز عملية على هذه الدرجة من التعقيد خلال 30 يوما؟ من الواضح أن ذلك غير مرجح».
ودعت روسيا أوكرانيا إلى الانسحاب من المناطق الأوكرانية الأربع التي أعلنت موسكو ضمها في سبتمبر 2022 ولا تسيطر عليها بالكامل، وهو مطلب وصفته كييف بأنه غير مقبول.
واستبعدت أوكرانيا أي مساومة بشأن الأراضي حتى بعد وقف إطلاق النار، وقالت إنها لن تعترف مطلقاً بضم أراض تسيطر عليها روسيا، بما في ذلك شبه جزيرة القرم التي ضمتها عام 2014.
وقال زيلينسكي إن روسيا ما زالت تحاول التقدم على الجبهة من دون تحقيق أي اختراقات كبيرة.
وتطالب أوكرانيا داعميها الغربيين بإرسال أسلحة لجيشها ولتمكينها من الدفاع عن المدن الأوكرانية في وجه الهجمات الروسية.