نبض السودان:
2025-05-18@13:48:21 GMT

والي رجاف – السر القصاص

تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT

والي رجاف – السر القصاص

والي الجزيرة اسماعيل العاقب أعتقد أنه إسمه هكذا ، هذا الوالي أصبح مؤخرا مثل الذى ألم به مس او همس في أذنه كبير الشياطين فصار يهرف بالذى يعرف والذى لا يعرف و بدأ في ثوب الهلوع الخلوع !

وإسماعيل هذا مصيبته التصريحات حيث صرح خلال بداية الشهر الثالث للحرب تصريحات مخجلة نفاها فيما بعد ودعته هذه التصريحات إلى إطلاق تصريحات أخرى بعد ضغط شعبي وبعد أن دخل برجليه داخل (حلة البريستو) (انا بوصف الشفتو) .

الشعور العام في الجزيرة بأن هذه الولي رجاف وبخاف ورجليه أظنها قد تكون خفاف أن إشعل الصغار بومبة العاب نارية ذات مساء أو عصرية أو هكذا يشعر من تحدث إلينا .

“والي رجاف” هذه حديث الناس كلما سمعوا واليهم يصيح من منطقة ما ، خاصة وأنه واقع تحت تأثير تصريحاته المخجلة السابقة حتى بعد اعتذاره وتراجعه عنها ، تظل تلاحقه فالرجفة لن تعرف الوقفة الا بعد خطاب الإعفاء .

اعتقد جازما أن التمرد مقدور أمره وحسمه بأدي الرجال أبناء هذا الاديم من الغبش والماكلموا زول بس دقشوا الميدان .

ويقول محدثي (x) لطالما أن السيد الفريق البرهان مسؤول من هولاء يجب أن يريح هذا الرجاف من رجفته وان يخفف لوعته وأن يضع خلفا له يزأر وينتفض عشان عيون أهل الجزيرة وعشان عازة وشرف عزة حسب محدثي الذى كاد أن يصاب السكري وهو يحدثني عن الوالي .

السيد الفريق البرهان أن أسواء مافي الحرب ليس التمرد فاالمليشيا تلاقي أياما حسوما على أيدي الفراس ، أن أسواء مافي الحرب ، والي الجزيرة الرجاف ووزير الطاقة والنفط ، لا ندعوك لإقالتهم بل ندعوك أن تريحهم وتزيحهم هم وآخرين كثر ولتبدأ بهؤلاء .

المصدر: نبض السودان

إقرأ أيضاً:

في ذكرى التأسيس محمد مشيشو والي أمن مراكش يشخص بدقة استراتيجية ولاية أمن مراكش

بمرور 69 سنة كاملة من الولاء للعرش المجيد، والنضال في سبيل وحدة الوطن، ودعم أمنه، واستقراره ووحدة ترابه، والإخلاص الثابت لمقدسات الوطن، شعارنا الخالد : الله – الوطن – الملك.

وكشأن كل المناسبات، لابد من استحضار العمل المتواصل لولاية أمن مراكش، والجهود المتلاحقة ليل نهار، والتضحيات الجسيمة لنسائها ورجالها، وكفاحهم المستمر من أجل أمن الوطن والمواطن، ومقارعتهم للأخطار، واسترخاص النفس والنفيس إزاء كل المخاطر، في سبيل طمأنينة رعايا صاحب الجلالة والمهابة، راعي أمن الأمة، الملك الهمام، الملك محمد السادس نصره الله وأيّده، وسلامة الأرواح والممتلكات، وهي الجهود التي تشكل مِحَكّ اختبار يومي، تحقيقا للهدف الأسمى، ألا وهو أمن المواطنين وزوار المملكة، وسلامتهم في أرواحهم وممتلكاتهم.

إن الجهود التي بُذلت خلال سنة من العمل الدؤوب، منذ اليوم التالي للذكرى السنوية 2024، وإلى يومنا هذا، استهدفت كل ما يرى المواطن الكريم تحقيقه أمرا ضروريا، وواجبا موكولا إلى هذه المؤسسة العتيدة، حيث سجّلت ولاية الأمن، بارتياح كبير، نتائج دالة على كفاح يومي متواصل، وأضحت الأرقام اليومية ناطقا رسميا باسم الجهود الأمنية، ومرجعا تحتَكِم حوله التقييمات، وتتنافس حوله كل مصالح الأمن الوطني وتعبر من خلاله عن ذاتها وطموحاتها.

ومنذ 17 ماي 2024 وإلى غاية يومه، ظفرت ولاية الأمن بنتائج قوبلت بارتياح كبير من طرف القيادة المركزية والمجتمع المدني والهيئات والمؤسسات، مُحققة الأهداف المرسومة، التي شكلت الأساس المتين الذي يقوم على أصله مؤشر الإحساس بالأمن، الذي ينعم به المواطن المراكشي وكل زائر للمدينة الحمراء.

إن عمل نساء ورجال الأمن، لا يقف عند حدّ، فأمن المواطن لا ينفصل أبدا عن الممارسة اليومية لرجل الأمن، ونابِعٌ من إيمانه، ويقينه القاطع، ولا وجود لأي ظاهرة إجرامية حتمية أمامه، ولا يقبل الانصياع أمام أيّ تحدي أمني، رغم التحديات والظروف والتطور السريع للتكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي الذي سمحت بظهور أنماط جديدة من الجرائم.

وتشبعا بالتوجه العام للسيد المدير العام للأمن الوطني، فإن ولاية الأمن تعمل على واجهات متعددة من العمل الأمني، الاستباقي والوقائي والزجري، وفي نطاق تنسيقي تام وملتزم مع النيابة العامة المختصة، حيث يحظى لديها جانب العمل الأمني اليومي بالأولوية في العمل النيابي، ونسجل باعتزاز مردودية أمنية مؤكدة، على كافة أوجه القضايا التي تحظى بالانشغال لدى المواطن أو الزائر، حيث ما بين السابع عشر من ماي من السنة الماضية وإلى يومنا هذا، تم التصدي لــ 93622 قضية تلبسية، وإيقاف 32143 شخصا مبحوثا عنه محليا و9219 شخصا مبحوثا عنه وطنيا من أجل تورطهم في جنايات وجنح، و 1540 شخصا متحوزا بالسلاح الأبيض بدون سند قانوني أو في ظروف مشمولة بالمخاطر على الغير، وتقديم 56739 شخص أمام العدالة لتقول فيهم كلمتها، وتقديم المساعدة لـ 37064 شخصا متشردا ومتسولا ومختلا عقليا على المراكز الصحية ودور الرعاية الاجتماعية.

وفي إطار منهجية مسؤولة، تم خلالها الحرص على الالتزام في انخراط الجهود المشتركة المبذولة في الاستراتيجية الوطنية للسلامة الطرقية، وفق التوجيهات المديرية ، فقد عملت ولاية الأمن جاهدة لتكريس ما أمكن من السلوكات المسؤولة لمستعملي الطريق، وتنظيم دائب لحركة المرور في إطار استراتيجية طرقات أكثر سيولة وأمانا، والعمل وفق استراتيجية محكمة فقد تم التصدي لــ 12768 من أجل السياقة الخطيرة، وضبط 87918 مخالفة لمدونة السير على الطرق والمراسيم المتخذة لتطبيقها.

ومن منطق هاته التضحيات الجِسام، انطلق الأثر قويا في المحافظة على مؤشر الإحساس بالأمن وضبط مؤشر الجريمة في 98,50 في المائة، بفضل التصدي لـما يزيد عن 302 قضية مميزة، حيث نٌتمّن عاليا من هذا المنبر الجهود المشتركة للمديرية الجهوية للمحافظة على التراب الوطني، والتي تتقاسم مساعي هذه الولائية وعن تعاونها المتين، تجسيدا لأمن الوطن والمواطن، في أسمى صورة ومعانيه.

السيدات والسادة الأفاضل

ظلت ولاية أمن مراكش وفية للرؤية المستقبلية، بما يضمن مواكبتها للتطور السوسيو اجتماعي، والعمراني للحواضر التابعة لنفوذها، فهي ماضية بدون انقطاع بفضل الدعم المديري في تنفيذ مشاريع مستقبلية كبرى امتدادا لما تحقق على أرض الواقع، فبعد تحقيق تأطير المدينة بــ (5) مناطق ترابية، والارتقاء بالفرق الحضرية للشرطة القضائية إلى مستوى فرق للشرطة القضائية، وخلق (5) فرق للمرور بمعدل فرقة لكل منطقة أمنية على حدة، وافتتاح هذه المعلمة التي نتواجد في فضائها الرحب، مدرسة حراس الأمن، فإن الجهود متواصلة لخلق منطقة أمنية سادسة بمنقطة الإزدهار، بالإضافة إلى مشاريع اخرى ذات أهمية في مجال القرب وتأمين المجال العام، سترى النور قريبا إن شاء الله.

وتستمر الجهود وتتوالى الاهتمامات في إطار التعبئة والتطوير والتجديد وتعزيز رأس المال البشري والقواعد اللوجستيكية لاستقبال التظاهرات العالمية الكبرى، وفي مقدمتها الدورة 93 للجمعية العامة للأنتربول المنظمة هذه السنة من طرف المديرية العامة للأمن الوطني، وكأس إفريقيا للأمم 2025، إضافة إلى الحدث التاريخي العالمي كأس العالم 2030.

إن لحظة الاحتفال هاته، والجو البهيج الذي يطالعنا فيه قدومكم المبارك، لا تسع لاستعراض كافة أوجه العمل الأمني والمشاريع الآنية والمستقبلية، فمواكبة متطلبات المواطن الآنية واستشراف طموحاته المستقبلية القريبة والبعيدة المدى هي حرفتنا، وخُطتنا، وأسلوبنا، وتفكير واهتمام قيادتنا المديرية، والجهد الدؤوب لمصالحنا المركزية، تحفّزنا في ذلك الإرادة السامية لصاحب الجلالة والمهابة، راعي الأمن الأول، الملك محمد السادس أيده الله بعزه وتمكينه.

حضرات السيدات ، حضرات السادة.

هذه نظرة مقتضبة فقط، في حدود ما يتسع به الوقت بهذه المناسبة السعيدة، حيث يتطلب استعراض المؤشرات الإحصائية لجميع المهام، إلى جانب العمل الميداني اليومي لتغطية الملتقيات والتظاهرات الرياضية، والتواصل اليومي مع المجتمع المدني، ومعالجة طلبات المواطنين الأمنية والإدارية، والاستجابة لتظلماتهم، والتفاعل مع شكاياتهم، ومعالجة الملفات القضائية، والتواصل اليومي الصحافة المحلية وتأطير مداخلات تحسيسية لفائدة الكبار والصغار تلبية لطلبات المؤسسات التعليمية والمجتمع المدني.

ومن واجب العرفان بالجميل، أن نشيد ونقدر الدعم المقدم لمصالح الأمن بهذه الولاية ، في إطار التعاون الأمني المشترك، من طرف السلطات الإدارية المحلية، وعلى رأسها السيد والي الجهة، مشكورا على كافة مساعيه إزاء هذه المؤسسة، والهيئات والجهات المؤسساتية والسيدات والسادة رؤساء المجالس المنتخبة، والسادة رؤساء المحاكم وقضاة النيابات العامة وفي مقدمكتهم السيد الوكيل العام للملك والسيد وكيل الملك، وباقي ممثلي السلطات القضائية، والإدارية، والمحلية، ومصالح الدرك الملكي، والقوات المساعدة، والوقاية المدنية، والسلطات العسكرية، والإدارات العمومية، بدون استثناء.

والشكر موصول أيضا لجميع فعاليات المجتمع المدني، وهيئة الدفاع، وجمعيات حقوق الإنسان، وجمعيات أمهات وآباء وأولياء التلاميذ واتحاداتها، والصحفيين، والمصورين الصحفيين، ووسائل الإعلام الإذاعية والسمعية والبصرية وجميع الفعاليات التي تشتغل في إطار “الأمن التشاركي”

كما يسعد ويشرف والي أمن مراكش، بهذه المناسبة المجيدة، خديم الأعتاب الشريفة، وباسم السيد المدير العام للأمن الوطني ونيابة عن كافة أطر وموظفي ولاية أمن مراكش ، نساءً ورجالاً، أن يرفع إلى السُّدة والمقام العالي بالله، جلالة الملك محمد السادس نصره الله ، أسمى وأجلّ آيات الولاء والوفاء والإخلاص، وأصدق مشاعر التعلق بأهداب العرش العلوي المجيد ، مؤكدين لجنابه العالي بالله ، مواصلة التضحيات وتخطي الصعاب يثبات وبصيرة، على خطى توجيهات جلالته السامية السديدة ، ضمانا لأمن المواطن والوطن وضيوف المملكة وثوابت ومقدسات الأمة ، شعارنا في ذلك ، الله ، الوطن ، الملك.

حفظ الله مولانا الإمام بما حفظ به الذكر الحكيم، وأقر عينه بولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير الجليل مولاي الحسن، وشد أزره بشقيقه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، وكافة أفراد الأسرة الملكية الشريفة، إنه سميع مجيب.

والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

مقالات مشابهة

  • شاهد بالصورة والفيديو.. شاب سوداني يتغزل في مذيعة حسناء على الهواء: (مافي زيك في الكون وتشبهي الرز باللبن) والمذيعة تتوارى خجلاً وتتفاعل مع غزله بالضحكات
  • الجزيرة: قرار بحجز أي مركبة بدون لوحات وإخضاع أي عربة مظللة للتفتيش
  • في ذكرى التأسيس محمد مشيشو والي أمن مراكش يشخص بدقة استراتيجية ولاية أمن مراكش
  • بعد وثائقي الجزيرة.. كوثر بن هنية تحوّل مأساة هند رجب إلى فيلم عالمي
  • بالصور.. والي الجزيرة يودع الفوج الأول من حجاج الولاية
  • رسالة ترامب الغامضة تصل بغداد عبر أمير قطر… ما السر؟
  • السر وراء تجاعيد أطراف الأصابع المبللة
  • الجزيرة نت ترصد حالات سوء التغذية بين أطفال غزة
  • أوقفوا التصفيات على أساس عرقي وعنصري
  • أرقام الجزيرة في الموسم الأسطوري ضد الكسر!