يمكن التظلم من قطع ووقف صرف معاش تكافل و كرامة من خلال الطرق التى حددتها وزارة التضامن الأجتماعي التالية وذلك محاولة لإعادة الحصول على الدعم النقدي الشهري.

 

 طريقة التظلم من قطع معاش تكافل و كرامة

يدخل الشخص المتظلم على الموقع الإلكتروني لوزارة التضامن الاجتماعي المرفق هنا.

- يدخل الشخص الرقم القومي الخاص به المكون من 14 رقما.

- تظهر البيانات الخاصة بالشخص المستعلم عن اسمه ورقم الكارت ونوع الكارت وسبب قطع الدعم أو إيقافه.

- تسجيل الشكوى الخاصة بالمستعلم ردا على سبب القطع أو الإيقاف.

- طباعة الشكوى التي قدمها المتظلم.

- تقوم الوزارة بالرد على الشكوى إلكترونيا، والمطالبة باستيفاء البيانات أو الأوراق.

 

أسباب وقف وقطع معاش تكافل وكرامة


هناك عدة أسباب وراء قطع ووقف صرف معاش تكافل و كرامة عن المستفيد وذلك  في حال انطبقت على أحد المستفيدين فى أى وقت  والتي جاءت كالتالي:

1ـ  القيد بقوة عمل القوات المسلحة أو الشرطة أو تقاضي معاش من تلك الجهات.
2ـ  حيازة أرض زراعية أكبر من فدان.
3ـ امتلاك عقارات غير محل السكن بغرض الاستثمار.
4ـ امتلاك جرار زراعي أو سيارة أجرة أو نقل أو سيارة ملاكي موديل صنع بعد عام  2000
5ـ امتلاك 3 رؤوس ماشية أو أكثر من أجل التجارة.
6 ـ  العمل في القطاع الخاص (بتأمين أو بدون تأمين سواء بالمكافأة  لشاملة أو غيرها) .

7ـ  العمل بالحكومة (بتأمين أو بدون تأمين سواء بالمكافأة الشاملة أو غيرها) .

8 ـ التواجد/العمل خارج البلاد وقت الإستعلام (إقامة مستقرة داخل البلاد لمدة 6 اشهر سابقة عن تاريخ التقدم للبرنامج).

9 ـ ملكية عمل خاص/شخصي.

10ـ وجود الأبناء في مدارس خاصة تزيد المصروفات السنوية على ألفي جنيه مصري للطفل الواحد .

موعد صرف معاش تكافل و كرامة ؟

ينتظر الكثير من المواطنين موعد صرف معاش تكافل و كرامة عن شهر سبتمبر 2023؛ إضافة إلى طريقة التظلم من البطاقات الموقوفة وكيفية استرجاعها.

كما تتابع وزارة التضامن الاجتماعي، استعدادات موعد صرف الدعم النقدي الشهري معاش “تكافل و كرامة” عن شهر سبتمبر 2023  المقرر له ١٥ سبتمبر الجاري .

كما أن موعد صرف معاش تكافل و كرامة عن شهر سبتمبر  2023، ينتظره المستحقون للدعم النقدي كل شهر، حيث إن هناك استعدادات وتجهيزات مكثفة للتجهيز لعملية الصرف وتوفير المبالغ المطلوبة فى ماكينات الصراف الآلية atm  وتوفير الصرف، وذلك للبدء فى الصرف ، موعد صرف معاش تكافل وكرامة أيضا بعدة طرق لحماية المواطنين من ارتفاع درجات الحرارة التى حذرت منها هيئة الأرصاد.

رابط استعلام معاش تكافل وكرامة بالرقم القومي 2023
 

يمكن الاستعلام عن معاش تكافل وكرامة للمشتركين فى الموقع من خلال الدخول إلى الرابط وكتابة الرقم القومى للشخص المستعلم

 https://tk.moss.gov.eg.

 

من جان

ب أخر  تتابع غرفة عمليات وزارة التضامن الاجتماعي، صرف المساعدات النقدية الشهرية معاش "تكافل و كرامة" للأسر المستفيدة عن شهر أغسطس 2023، وذلك للأسر الأولى بالرعاية وكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة. 

كما يبحث الكثير من المواطنين عن طريقة سهلة للحصول على معاش تكافل وكرامة بدون التأثر بالطقس السيئ وحالة الطقس ودرجات الحرارة المرتفعة التى حذرت منها هيئة الأرصاد الجوية.

من جانب آخر، تواصل وزارة التضامن الاجتماعي صرف الدعم النقدي معاش "تكافل وكرامة" لـ شهر أغسطس  2023   للذين يستحقون الدعم النقدي الذين يزيد عددهم على 22 مليون مواطن و5.2 مليون أسرة في جميع محافظات مصر.

ويتم صرف الدعم النقدي تكافل وكرامة، في منتصف كل شهر ،  ويتم صرف الدعم من خلال ماكينات الصراف الآلي للبنوك، وفروع بنك ناصر الاجتماعي المنتشرة في جميع المحافظات، إضافة إلى ماكينات الهيئة القومية للبريد المصري.

موعد زيادة معاش تكافل وكرامة

قرر الرئيس عبد الفتاح السيسي ، تطبيق زيادة جديدة بنسبة 25%، في أبريل الماضي، لجميع المستحقين من برنامج تكافل وكرامة، ضمن قرارات رئيس الجمهورية بزيادة رواتب العاملين في الحكومة والمعاشات، وأكدت الحكومة أنهم يبلغون نحو 5.2 مليون أسرة أي ما يعادل نحو 22 مليون مواطن مصري.

وتعمل الدولة على الارتقاء بمعيشة المواطن وتحسين مستواه الاجتماعي وتوفير جميع احتياجاته والدعم اللازم سواء في التعليم أو المسكن والملبس والصحة، لذلك اهتمت الحكومة بملف الحماية الاجتماعية، كما حرصت على تطوير برامج الدعم والحماية المقدمة بما يسهم في استهداف الفئات المستحقة.

ووصلت قيمة دعم المواطن الذي يحصل على معاش تكافل وكرامة 500 جنيه، بعد زيادة 25%، إلى 625 جنيها.

وبعد زيادة المعاشات في أبريل الماضي، زاد معاش تكافل وكرامة لـ المسنين الذين يحصلون على 450 جنيهًا، إلى 562.5 جنيه.

كما وصل معاش تكافل وكرامة لـ الأشخاص ذوي الهمم الذين يحصلون على معاش 450 جنيها، بعد الزيادة، إلى 562.5 جنيه شهريا.

وارتفع معاش تكافل وكرامة لـ الأيتام بقيمة 350 جنيها، بعد الزيادة إلى 437.5 جنيه.

وبرنامج تكافل وكرامة، هو برنامج التحويلات النقدية المشروطة الذي أطلقته وزارة التضامن الاجتماعي تحت مظلة تطوير شبكات الأمان الاجتماعي، ووضعت الوزارة عددًا من المعايير للقبول بالبرنامج، ويتعين على المواطن الراغب في الحصول على الدعم النقدي ألا يكون لديه أي دخل شهري ثابت أو تقاضي أي معاش تأميني أو مساعدة ضمان اجتماعي شهرية، بجانب أن تكون حالة الأسرة تحت خط الفقر بناءً على المعادلة الإحصائية المقررة، إضافة إلى استيفاء بيانات التقدم للبرنامج.

طريقة التقديم فى معاش تكافل وكرامة

ويمكن الاشتراك في برنامج تكافل وكرامة من خلال التوجه للوحدة الاجتماعية التابعة لمحل سكن المتقدم واحضار المستندات المطلوبة كالآتي :

1- صور بطاقة الرقم القومي سارية وعلى العنوان الحالي للأفراد 18 عاما فأكثر.

2- صور قسيمة الزواج أو الطلاق.

3- صور شهادة الميلاد لجميع أفراد الأسرة مميكنة (شهادة كمبيوتر) للأفراد أقل من 18 عاما.

4- صورة من بطاقة التموين المميكنة مسجل عليها اسم مكتب التموين إن وجدت.

5- قيد مدرسى لجميع الأطفال من 6 إلى 18 عاما وقيد طالب للمقيدين جامعيًا.

6- كود كشف الإعاقة من اللجان الطبية في حالة المرض المزمن والإعاقة.

7- صورة شهادة وفاة الزوج/ الزوجة للأرامل.

8- صورة شهادة الهجر أو ما يدل على الانفصال.

9- صورة إقرار الوصاية للأيتام.

10- صورة شهادة السجن لحالات سجن الأب أو الأم.

 

شروط الاشتراك في معاش تكافل وكرامة

وحددت وزارة التضامن الاجتماعي عدة شروط وضوابط لتنظيم عملية وصول الدعم النقظى لمستحقيه، ألا يكون الزوج أو الزوجة أو المسن أو العاجز يعمل لدى الحكومة أو في القطاع العام أو بالقطاع الخاص بأجر تأميني أكثر من 400 جنيه أو أن يكون يتقاضى معاش تأميني أو مساعدة تضامنية، وأن تكون الأسرة المتقدمة لبرنامج تكافل لديها أبناء من حديثي الولادة حتى سن 18 عاما، على أن يكون الأبناء من سن 6 إلى 18 عاما بمراحل التعليم المختلفة.

جدير بالذكر أنه تمت إتاحة عدة طرق أثناء صرف معاش تكافل وكرامة، وذلك تيسيرا على المواطنين، خاصة في أوقات ارتفاع درجات الحرارة التى حذرت منها هيئة الأرصاد الجوية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: صرف معاش تكافل كرامة وزارة التضامن الاجتماعی موعد صرف معاش تکافل معاش تکافل وکرامة الدعم النقدی صرف الدعم من خلال عن شهر

إقرأ أيضاً:

الشرق الأوسط بين مشاريع التفكيك وإعادة التموضع

25 يوليو، 2025

بغداد/المسلة: ناجي الغزي

يمر الشرق الأوسط اليوم بمرحلة إعادة تشكيل عميقة لا تُشبه أي مرحلة سابقة في تاريخه الحديث. نحن لا نشهد مجرد تنافس نفوذ بين قوى تقليدية وإقليمية، بل عملية إعادة هندسة شاملة للخرائط الجيوسياسية والبنى العسكرية والاصطفافات الاستراتيجية، تقودها الولايات المتحدة بغطاء خليجي وأدوات متعددة الوظائف، وعلى حساب مفاهيم السيادة والدولة الوطنية التي كانت تشكل ركائز النظام العربي لعقود.

أولاً: اختلال التحالفات الكلاسيكية

المؤشر الأبرز في المشهد الإقليمي اليوم يتمثل في اهتزاز التوازن التقليدي الذي حكم العلاقة بين مصر والسعودية لعقود. الزيارة الأخيرة لوزير الخارجية الإيراني إلى القاهرة، والتي وُوجهت باستياء خليجي مبطّن، كشفت عن مفارقة استراتيجية: بينما تحتج الرياض على أي تقارب مصري إيراني، فإنها – في الوقت ذاته – تقود طفرة في العلاقات التجارية والدبلوماسية مع طهران، في مسار تصالحي تتداخل فيه حسابات النفط والأمن والتهدئة اليمنية.
إن ما يبدو من تباعد مصري-خليجي ليس مجرد تباين في التكتيك، بل يعكس تصدعاً في الرؤية الاستراتيجية للمنطقة. القاهرة، التي طالما لعبت دوراً مركزياً في القضايا السورية والليبية والسودانية، تجد نفسها اليوم مُستبعدة من ملفات جوهرية، في الوقت الذي تتقاسم فيه الرياض وأبو ظبي و الدوحة وواشنطن وأنقرة النفوذ الميداني والسياسي في هذه الساحات.

ثانياً: سوريا كنموذج للتفكيك العسكري الممنهج

أخطر ما يُعاد إنتاجه اليوم هو المشروع الأميركي الناشئ في سوريا، والذي يقوده دونالد ترامب من موقعه في الولاية الثانية عبر أدوات جديدة، يتصدرها “الجيش السوري الجديد” بقيادة أحمد الشرع. هذا التكوين العسكري ليس فقط وليد التحالف مع المعارضة المسلحة أو الفصائل المحلية، بل يقوم على دمج مقاتلين أجانب من الشيشان والتركستان والروس والإيغور ضمن هيكل وظيفي عسكري عابر للهوية الوطنية.
إن هذا التحول يشير إلى انتقال المشروع الأميركي في سوريا من منطق “تغيير النظام” إلى “إعادة تشكيل الدولة”، ليس عبر المفاوضات أو إعادة الإعمار، بل من خلال خلق بديل عسكري – مرتزق، يقف على النقيض من الجيش السوري النظامي، ويملك ولاءه لمعادلات الخارج لا الداخل.
ما يثير القلق في هذا النموذج هو التشابه مع تجربة تأسيس إسرائيل وجيشها: الذي أعتمد على تجميع عناصر مهاجرة ومقاتلين متعددي الجنسيات في جيش عقائدي يخدم مشروعاً جيوسياسياً وظيفياً، يُعيد رسم الحدود ويقلب توازنات الردع الإقليمي. وهو ما قد يُمهّد لتعميم النموذج في ساحات هشّة مثل ليبيا أو السودان، حيث تسعى واشنطن وحلفاؤها إلى بناء قوى أمنية موازية للجيوش الرسمية.

ثالثاً: مصر خارج معادلة إنتاج القرار الإقليمي

الرفض المصري المتكرر لمقابلة الرئيس الأميركي، والتصريحات المصرية غير المسبوقة بحق المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، لا يمكن قراءتها إلا في إطار إدراك القاهرة المتزايد بأنها أصبحت خارج معادلة “إنتاج القرار” الإقليمي. فواشنطن تُدير هندسة المنطقة اليوم دون المرور عبر القاهرة، وتُعيد تأهيل معارضة سورية بديلة، وتدعم بنيات عسكرية موازية في دول الطوق، بينما تُفرغ الأمن الإقليمي من مضمونه العربي لصالح تحالفات “متعددة الجنسيات”.
في المقابل، يبدو أن مصر تحاول الآن انتهاج سياسة “التموضع المتقاطع”، عبر فتح خطوط مع طهران وموسكو، ليس بهدف خلق محور بديل، بل لمراكمة أوراق ضغط تسمح لها باستعادة بعض الوزن الاستراتيجي في ملفات كانت تقليدياً من اختصاصها.

رابعاً: الطاقة كسلاح سياسي

في موازاة ذلك، يبدو أن الخليج يتجه نحو عسكرة السوق النفطية، بالتنسيق مع الولايات المتحدة، من خلال تصعيد إنتاجي يستهدف تقويض قدرة روسيا على تمويل حربها في أوكرانيا. السعودية التي لطالما دعمت توازن أسعار النفط، بدأت تنخرط في لعبة كسر العظم مع موسكو، مستغلة فائضها المالي والسياسي، في إطار صراع موازٍ للصراع العسكري في أوروبا.
هذا التكتيك ليس منعزلاً عن التحركات الأميركية في سوريا، حيث تسعى واشنطن أيضاً لتجفيف منابع النفط التي تموّل المحور الروسي-الإيراني، سواء في الحسكة أو دير الزور. وبينما تحاول موسكو التمسك بموقعها في المعادلة السورية، تدفعها واشنطن نحو إعادة تموضع قسري عبر الخنق الاقتصادي، والتطويق السياسي من الداخل السوري.

خامساً: المآلات الاستراتيجية وخيارات الردع والاحتواء

تُواجه القاهرة اليوم تحدياً وجودياً يتجاوز مسألة التهميش الدبلوماسي، إلى خطر التحول من “فاعل مؤسس” إلى “مراقب قلق”. فكلما توسعت المشاريع العسكرية البديلة – المدعومة من قطر وتركيا وأميركا – تقلّصت المساحة أمام الجيش المصري كمرجعية عربية للأمن. وكلما تطورت ديناميات “البديل الأمني الوظيفي” في سوريا وليبيا، ازدادت احتمالات توسيعه ليطال مناطق جوار مصر، خصوصاً السودان.
في هذا الإطار، يبقى الرد الاستراتيجي المصري مرهوناً بقدرتها على صياغة سياسة خارجية هجومية، لا دفاعية، قادرة على:
1. خلق تحالفات مرنة مع قوى دولية (مثل الصين والهند ) دون الانزلاق إلى محور مضاد.
2. إعادة تفعيل الدور المصري في المسارات السورية والسودانية عبر مبادرات مدنية ومخابراتية تتجاوز البعد التقليدي.
3. تعزيز القوة الناعمة والدبلوماسية الاقتصادية المصرية كمداخل لاستعادة التأثير في المشهد الإقليمي.
4. بناء سردية جديدة للأمن العربي ترتكز على الدولة الوطنية لا التكوينات الميليشياوية العابرة.
ومن الملاحظ أن الشرق الأوسط يُدار اليوم من خارج الخرائط الرسمية، ومن داخل غرف عمليات استراتيجية عابرة للحدود. وتبدو كل دولة في المنطقة أمام اختبار وجودي: إما أن تعيد تموضعها على أسس جديدة تحفظ سيادتها وعمقها الأمني، أو تذوب تدريجياً في لعبة المحاور، كمجرد ورقة في يد الكبار. في هذا السياق، لم يعد التهديد هو الحرب الشاملة، بل التفكيك البطيء الذي يبدأ من الجيش وينتهي بالدولة.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • وزارة البيشمركة تعيد هيكلتها.. منطقتان قياديتان و11 فرقة مشاة (صور)
  • شروط استحقاق الأرملة أو الأرمل للمعاش طبقا لقانون التأمينات
  • خطوات الاستعلام عن معاش تكافل وكرامة 2025
  • خطوة بخطوة .. طريقة تقديم تظلمات الثانوية العامة
  • ورش الدعم الاجتماعي المباشر لا يزال في مرحلة التفعيل التدريجي على الرغم من تقدمه اللافت
  • حساب المواطن.. طريقة تسجيل المتزوجة من غير سعودي في البرنامج
  • غرامة تصل لـ 100 ألف جنيه حال إيواء طالب اللجوء دون إخطار
  • الشرق الأوسط بين مشاريع التفكيك وإعادة التموضع
  • مرسيدس عجوز تعيد رجلاً كوردياً إلى الماضي
  • إرتفاع جوال الذرة بالفاشر لأكثر من 3 مليون جنيه