نصر سالم: منذ 1967 حتى حرب أكتوبر لم تخل سيناء من مجموعات استطلاع
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
قال اللواء نصر سالم، رئيس الاستطلاع الأسبق وأحد أبطال حرب أكتوبر وأستاذ العلوم الاستراتيجية بأكاديمية ناصر العسكرية، إنه عندما صدرت الأوامر للجيش المصري بالإنسحاب في عام 1967 تم نسف المعابر لمنع القوات الإسرائليلية من العبور خلف الجيش المصري.
وأضاف اللواء نصر سالم، رئيس الاستطلاع الأسبق وأحد أبطال حرب أكتوبر وأستاذ العلوم الاستراتيجية بأكاديمية ناصر العسكرية، خلال استضافته ببرنامج "الحياة اليوم"، المُذاع عبر فضائية "الحياة"،: "القيادة المصرية فوجئت أن عناصر قوات الاستطلاع المصرية لم تنسحب، لأن عمل الاستطلاع هو أن يكون ملاصق للعدو".
وأشارت: "عناصر الاستطلاع استمرت في سيناء، واستمرت في التواصل مع القيادة المصرية"، موضحا: "العناصر كانت مختبئة".
وأوضحت اللواء نصر سالم، رئيس الاستطلاع الأسبق وأحد أبطال حرب أكتوبر وأستاذ العلوم الاستراتيجية بأكاديمية ناصر العسكرية،: "كان هناك مجموعات تستمر لمدة 6 أشهر خلف خطوط العدو".
واسترسل اللواء نصر سالم، رئيس الاستطلاع الأسبق وأحد أبطال حرب أكتوبر وأستاذ العلوم الاستراتيجية بأكاديمية ناصر العسكرية،: "منذ عام 1967 حتى حرب أكتوبر لم يخلو جبل في شبة جزيرة سيناء من مجموعة استطلاع".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حرب اكتوبر أكتوبر شبه جزيرة سيناء خطة الخداع الاستراتيجي
إقرأ أيضاً:
«القومي للبحوث الاجتماعية»: ملابس المرأة سبب في التحـ..رش
أكدت الدكتورة هبة عاطف لبيب، أستاذ مساعد بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية، أن الأبحاث في المركز تبدأ بمقترحات بين الباحثين، مع إجراء استطلاعات الرأي وفق ضوابط دقيقة، تشمل تطبيقها في جميع المحافظات في نفس الوقت، وفي أيام عادية، مع تمثيل جميع الفئات العمرية والتعليمية والاجتماعية والجغرافية والنوعية.
وأوضحت الدكتورة هبة عاطف لبيب، خلال لقائها مع الإعلامي إبراهيم عيسى، في برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن العينة الممثلة في هذه الاستطلاعات تبلغ حوالي 1500 شخص، وقد تم التركيز على الرأي حول ملابس المرأة من خلال استطلاع شمل الذكور والإناث، مشيرة إلى أن العادات والتقاليد تختلف حسب المناطق الجغرافية، قائلة: "أبحاث المركز تعتمد بشكل رئيسي على الأبحاث الميدانية، ويتم جمع بيانات الفئات العمرية والجغرافية فقط دون تسجيل الأسماء، حفاظًا على الخصوصية".
وشددت على أن الاستطلاع يشير إلى أن 76% من المشاركين يرون أن زي المرأة المصرية يُعبّر عن هويتها الثقافية، وأن البعد المكاني، والعادات والتقاليد، والدين، ومحل الإقامة، كلها عوامل تؤثر في شكل ملابس السيدات، مؤكدة أن نتائج الاستطلاع أيضًا تُظهر أن الملابس تُعتبر حرية شخصية، مع أن الأسرة تلعب الدور الأكبر في تحديد ضوابط ملابس المرأة.
وتابعت: "أظهرت النتائج أن 72% من المشاركين يرون أن ملابس المرأة تُعد سببًا في التحرش، مما يُسلّط الضوء على ارتباط العوامل الثقافية والاجتماعية بالسلوكيات المجتمعية".