صحيفة الاتحاد:
2025-12-01@12:50:05 GMT

شرطة دبي تشارك في معرض رؤية الإمارات للوظائف

تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT

دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «كن واعياً» في قاعات السينما بالشارقة الكونغرس العالمي للإعلام يبحث التعاون مع معرض IBC

أعلنت القيادة العامة لشرطة دبي مشاركتها في معرض رؤية الإمارات للوظائف، منصة التوظيف وتنمية المهارات والتواصل الرائدة لتمكين الشباب الإماراتي، في القاعة (A3-2) الذي ستنطلق فعاليته اليوم الثلاثاء في مركز دبي التجاري العالمي وتستمر حتى 21 سبتمبر الجاري، بمشاركة أكثر من 100 شركة رائدة تتطلع لاستقطاب الكفاءات الإماراتية للعمل لديها.

وأكد اللواء الدكتور صالح عبد الله مراد مدير الإدارة العامة للموارد البشرية، أن شرطة دبي تدعم التوجهات الاستراتيجية للدولة في تمكين الشباب، وتضع التوطين في أولوية أجندتها، وتهدف إلى استقطاب الكوادر الإماراتية من كلا الجنسين، ليكونوا جزءاً من منظومة العمل الأمنية لشرطة دبي، والمشاركة بفاعلية في خدمة الوطن. وبيّن اللواء صالح مراد أن مشاركة شرطة دبي في هذا المعرض فرصة للالتقاء بأصحاب الكفاءات والتخصصات، منوهاً بأن التقدم هذا العام للانضمام لشرطة دبي متاح حضورياً وعبر الموقع الإلكتروني لشرطة دبي ejob.dubaipolice.gov.ae أو عبر التطبيق الذكي لشرطة دبي. بدوره، أوضح المقدم حمد بن دعفوس مدير إدارة الاختيار والتوظيف في الإدارة العامة للموارد البشرية، أن شرطة دبي تحرص على استقطاب أفضل الكفاءات الإماراتية والعقول، من عسكريين ومدنيين ومتخصصين، والبحث عن المبدعين من أبناء الوطن الطموحين والمتطلعين للمشاركة في العملية النهضوية والتنموية للوطن، وأن هذا المعرض فرصة مهمة لمقابلة الشباب والتعرف على إمكانياتهم.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دبي الإمارات شرطة دبي معرض التوظيف لشرطة دبی شرطة دبی

إقرأ أيضاً:

«جوجل جيميناي» أول اختبار عالمي لقياس مدى توافق نماذج الذكاء الاصطناعي مع الهوية الإماراتية

أعلن مكتب الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد في حكومة دولة الإمارات فوز نموذج «جوجل جيميناي» في مؤشر «AI في الميدان»، وهو أول اختبار عالمي يهدف إلى قياس مدى توافق نماذج الذكاء الاصطناعي مع الثقافة الإماراتية، ومدى إلمامها باللهجات المحلية والعادات والقيم الوطنية.
يقوم المؤشر على تقييم النماذج اللغوية الكبيرة من خلال تحدٍّ يركز على عناصر الذكاء الثقافي في دولة الإمارات.

وفاز «جيميناي» بعد سلسلة اختبارات تقييم شملت أكثر من 400 سؤال و5200 استجابة من 11 نموذجاً لغوياً ضخماً للذكاء الاصطناعي، وتولّت لجنة إماراتية متخصصة، تضم خبراء من مختلف الجهات المعنية، عملية تقييم النتائج لتحديد أكثر النماذج تدريباً على الثقافة الإماراتية.
وضمت قائمة أفضل خمسة نماذج لغوية بعد «جيميناي»، وهي النماذج التي أظهرت أداءً متميزاً، كلًّا من «تشات جي بي تي - أوبن إيه آي جي بي تي 4 أو» و«تشات جي بي تي - أوبن إيه آي أو 1» و«كوهير» و«جروك».
وأكد معالي عمر سلطان العلماء وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد، أن حكومة دولة الإمارات تولي أهمية كبرى لترسيخ الهوية الوطنية بوصفها أساس وركيزة المجتمع، مشيراً إلى أهمية تعزيز الهوية الوطنية الإماراتية في التقنيات الحديثة في ظل التحوّل الرقمي المتسارع، لضمان انسجام التطور مع قيم الدولة الأصيلة، وتدريب الأنظمة التكنولوجية والذكاء الاصطناعي على مكونات الهوية الوطنية للحفاظ على الإرث للأجيال المقبلة.

 

أخبار ذات صلة رئيس جمهورية أوزبكستان يستقبل وفد حكومة دولة الإمارات خالد بن محمد بن زايد يترأس اجتماع المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي

وقال معاليه إن المؤشر يركز على تبني مفهوم الهوية الوطنية في التكنولوجيا التي تمثل جذور الإنسان ومرآة تاريخه التي تحفظ قيم المجتمع، ويعكس حرص دولة الإمارات على تعزيز الوعي بالهوية الوطنية وأهميتها لتمكين الإنسان الإماراتي وصون ثقافته، وبناء مستقبل يتمتّع فيه التقدّم التكنولوجي بوعي يضمن استدامته ويعكس روح الوطن في مجتمع الإمارات.
وتم تقييم النماذج لقياس قدرتها على استعراض روح وثقافة الإمارات والمحافظة على اللغة والتراث والقيم، عبر مقارنة مباشرة بين النماذج العالمية الرائدة، لتقييم مدى فهمها وارتباطها بالهوية الإماراتية في سبعة أبعاد مختلفة شملت السياق التاريخي والتعبير الإبداعي والشعري واللغة واللهجة الإماراتية والرموز والدلالات الثقافية والوعي بالسياق الاجتماعي وفروق السلوك والمواضيع الاجتماعية والدينية والقيم والأخلاقيات الإماراتية.
واتبع المؤشر منهجية «هيومن أيه آي رد تيمنغ» وهي عملية لتحدي النموذج بشكل متعمد ومباشر لكشف أي ثغرات أو مخاطر أو أخطاء ثقافية وسلوكية قبل استخدامه.
وتم اختبار النماذج باستخدام منصة مخصصة تم تصميمها مع مراعاة التحيز وتفعيل آليات عمل مختلفة عند رصد سلوك غير طبيعي، وتم إخفاء هوية النماذج اللغوية بشكل كامل عن لجنة التقييم خلال المنهجية.
يذكر أن أقل من 5% من إجمالي المحتوى العربي في العالم متوفر بصيغة رقمية و48% من الجيل الجديد «زد» يعتمدون على الذكاء الاصطناعي مصدرا أول للمعلومات، ما يستدعي تدريب النماذج اللغوية بالبيانات الدقيقة لا سيما المرتبطة بالثقافة الإماراتية للحفاظ على الموروث الوطني للأجيال الجديدة والقادمة.

المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • هي تستطيع: معرض إيديكس يعكس رؤية الدولة في تعزيز مؤسساتها الدفاعية
  • تفاهم بين شرطة دبي و«إدارة المشاريع في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا»
  • «طاقة للتوزيع» تدعم تمكين الكفاءات الإماراتية عبر مبادرة «إطلاق»
  • «الصحفيين الإماراتية»: تضحيات الشهداء خالدة في ذاكرة الوطن ووجداننا
  • اللولو تُطلق مبادرة “الإمارات أولاً” للترويج للمنتجات الإماراتية والقطاع الزراعي وتُكرّم مزارعي الإمارات لجهودهم في الزراعة المستدامة
  • وزارة السياحة تشارك للمرة الأولى في معرض قطر الدولي للسياحة والسفر QTM 2025
  • الإمارات تشارك بجناح وطني في معرض الدفاع المصري
  • شرطة «بيئية» لمحميات أبوظبي
  • العين تستضيف النسخة الـ21 لمنتدى «لجنة الصداقة النسائية الإماراتية - اليابانية»
  • «جوجل جيميناي» أول اختبار عالمي لقياس مدى توافق نماذج الذكاء الاصطناعي مع الهوية الإماراتية