ريما العنزي تكشف تجربتها في التعامل مع الأتراك وكيفية تعاملهم مع الزبائن الذين يترددون على مطاعمهم
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
كشفت ريما العنزي، شبيهة جورجينا، عن تجربتها في التعامل مع الأتراك وكيفية تعاملهم مع الزبائن الدائمين الذين يزورون مطاعمهم أو محلاتهم بشكل متكرر.
وفي مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع، أوضحت العنزي أنه في تركيا، إذا جاء زبون مرة أخرى فإنه يتم التعامل معه بتكريم واحترام كبيرين.
وعندما توجهت العنزي إلى صاحب المطعم لمعرفة السبب وراء هذه المعاملة، أفادها بأنه يتوقع تلقي بخشيش من الزبائن، وعندما لم يتم تقديم بخشيش من قبلهم، فإنه يعاملهم بشكل سيء.
وأشارت إلى أن الموظفين بالمطاعم في تركيا يحصلون على رواتب قيمتها 4500 مثل الموظفين بالمملكة.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: جورجينا ريما العنزي
إقرأ أيضاً:
السامعي يزور أضرحة شهداء الإعلام الذين استهدفهم العدو الإسرائيلي في العاشر من سبتمبر
الثورة نت /..
زار عضو المجلس السياسي الأعلى سلطان السامعي، اليوم روضة الشهداء بمنطقة الروضة بالعاصمة صنعاء التي ووري فيها شهداء الإعلام من صحيفتي ٢٦ سبتمبر واليمن ووكالة الأنباء اليمنية سبأ ممن استهدفهم العدو الإسرائيلي في العاشر من سبتمبر الماضي.
وخلال الزيارة، وضع السامعي إكليلًا من الزهور على أضرحة شهداء الإعلام، وقرأ الفاتحة على أرواحهم وكافة أرواح شهداء الوطن العظماء الذين ارتقوا في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، سائلا المولى عز وجل أن يتقبلهم من الأنبياء والصالحين والصديقين.
وأكد عضو السياسي الأعلى على الدور الذي قام به الإعلام الوطني خلال المواجهة مع العدو الإسرائيلي، والأمريكي ومن حالفه من دول العدوان.
ووجه الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء ووزارة الإعلام، بإقامة نصب تذكاري لشهداء العاشر من سبتمبر كونهم يعدون رمزًا لكل الإعلاميين الذين يواجهون التضليل الإعلامي للعدو ويظهرون الحقيقة للرأي العام المحلي والإقليمي والعالمي.
وقال “هذه الجريمة النكراء في حق إعلاميين مسالمين مدنيين، صنفت عالميًا كثاني أبشع جريمة ترتكب في حق الصحفيين في العالم، ما يجب أن يتم إبرازها على المستويين الإعلامي والحقوقي محليًا ودوليًا ومقاضاة العدو الصهيوني بالتنسيق مع الكيانات الصحفية اليمنية والعربية وعبر الاتحاد الدولي للصحفيين”.
كما وجه السامعي، هيئة رعاية أسر الشهداء وهيئة الزكاة ووزارة الإعلام والدفاع بتقديم الرعاية والدعم لأسر وذوي الشهداء واعتبار العاشر من سبتمبر من كل عام يومًا لإحياء الذكرى الأليمة وتخلّيد الشهداء الذين ضربوا أروع الأمثلة في الوفاء والإخلاص والإيثار.