مل مارتيد معرفته عن لقاح الإنفلونز والجرعة الصحية للأطفال
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أكدت هيئة الدواء المصرية ، ان الأطباء يوصون بأن يحصل الطفل على لقاح الإنفلونزا بدءًا من عمر ٦ أشهر وذلك لحمايتهم من مضاعفات نزلات الإنفلونزا .
وأوضحت الهيئة أنه قد يحتاج بعض الأطفال من عمر ٦ أشهر، وحتى ٨ سنوات إلى جرعتين في حالة أخذ اللقاح لأول مرة، وأيضًا الأشخاص الذين سبق لهم الحصول على جرعة واحدة فقط، على أن يفصل بين الجرعتين بأربعة أسابيع على الأقل؛ وذلك للحصول على حماية أفضل.
وقالت هيئة إنه إذا كان طفلك عمره أكثر من ٩ سنوات، أو تلقى سابقًا جرعتين من لقاح الإنفلونزا في السنوات السابقة؛ فإنه يحتاج إلى جرعة واحدة فقط من لقاح الإنفلونزا هذا الموسم.
ونصحت هيئة الدواء المصرية بالرجوع إلى مقدم الرعاية المختص قبل أخذ لقاح الإنفلونزا للتأكد من أن الطفل غير مصاب بأي حالة مرضية، مثل الربو أو الحساسية، نتيجة لحصوله على اللقاح أو وجود أي موانع لاستخدامه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأنفلونزا المدارس الأطباء الطفل لقاح لقاح الإنفلونزا
إقرأ أيضاً:
غرفة الرعاية الصحية: الدورات التدريبية أولوية استعدادًا للانضمام لـ منظومة التأمين الصحي الشامل
أكد الدكتور علاء عبد المجيد، رئيس غرفة الرعاية الصحية والمستشفيات الخاصة باتحاد الصناعات المصرية، أن الغرفة عقدت اجتماعًا موسعًا لبحث عدد من القضايا المتعلقة بالقطاع الصحي، مع التركيز على خطة إعادة تفعيل الدورات التدريبية المخصصة لأعضاء الغرفة، بهدف رفع جاهزية مقدمي الخدمات الطبية للانضمام إلى منظومة التأمين الصحي الشامل.
وشهد الاجتماع حضور أعضاء مجلس الإدارة، وهم: الدكتورة غادة الجنزوري، والأستاذ الدكتور أحمد عز الدين، والأستاذ مصطفى الأسمر، والأستاذ الدكتور محمد أحمد حبلص، والأستاذ الدكتور ممدوح العربي، والأستاذ الدكتور أيمن هاني، والأستاذ الدكتور أحمد جمال ماضي أبو العزايم، والأستاذ الدكتور هشام ماجد.
وأشار عبد المجيد إلى أن الغرفة نفذت خلال الفترة الماضية سلسلة من البرامج التدريبية الهادفة إلى تعزيز التنافسية داخل القطاع الصحي، والتي جرى تنفيذها بتمويل كامل من الغرفة لمواكبة التطورات المتسارعة في مجال الرعاية الصحية.
كما أوضح أن مجلس الإدارة كان قد اعتمد سابقًا تسجيل الغرفة لدى المعهد القومي للجودة، بما يسمح بتنفيذ برامج تدريب وتأهيل متخصصة تتماشى مع معايير الجودة في القطاع الطبي، وتساعد المؤسسات الصحية على استيفاء اشتراطات الاعتماد والتشغيل الحديثة.
ويأتي هذا التحرك ضمن استراتيجية الغرفة لرفع كفاءة مقدمي الخدمات الطبية وتعزيز جاهزية المؤسسات الصحية للاندماج الفعّال في منظومة التأمين الصحي الشامل، وفقًا لمتطلبات الجودة والمعايير الفنية المعتمدة.