رغم إجازة البنوك.. خدمات مصرفية تعمل في المولد النبوي الشريف
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
ساعات تفصلنا عن حلول المولد النبوي الشريف، المقرر أن يكون يوم الأربعاء القادم، الموافق 27-9-2023 وتزامنا مع هذا الحدث العظيم، قرر البنك المركزي المصري منح كافة العالمين بالبنوك المصرية إجازة رسمية تبدأ من الخميس، الموافق 28، وتستمر حتى 30 من الشهر نفسه، في ظل إتاحة العديد من الخدمات المصرفية للمواطنين، التي تعمل طوال فترة العطلة.
وتستعرض «الوطن» في السطور التالية الخدمات المصرفية المتاحة خلال إجازة المولد النبوي الشريف والتي جاءت كما يلي:
خدمات مصرفية تعمل في المولد النبوي- يمكن للمواطنين اللجوء إلى ماكينات الصراف الآلي بغرض سحب الأموال وذلك على مدار الـ24 ساعة.
- كما يستطيع المواطن خلال أيام العطلة إيداع المبالغ المالية من خلال ماكينات الصراف الآلي، وذلك على مدار الـ24 ساعة أيضا.
- كما يمكن إنهاء الخدمات المصرفية الخاصة بالإنترنت، من خلال مواقع البنوك، أو عبر الموبايل البنكي، إذ يمكن للعميل من خلالها كسر أو شراء الودائع والشهادات التي يريدها.
طرق دفع الفواتير وتحويل الأموال عبر الإنترنت- أما بالنسبة لدفع الفواتير التي يأتي موعدها خلال أيام العطلة أو تحويل الأموال للأشخاص، فإنه يمكن القيام بذلك من خلال المحفظة الذكية، التي تتمثل في ماكينات الصراف أو التطبيق الرسمي للبنوك أو تطبيق «إنستا باي».
- فيما يمكن القيام بالتحويلات النقدية من خلال التطبيق الرسمي للبنك أو من خلال تطبيق «إنستا باي».
- يمكن للعميل الاطلاع على الرصيد الموجود في الحساب الخاص به من خلال الإنترنت.
- إمكانية تقديم طلب للحصول على قرض وذلك من خلال خدمتي الإنترنت أو الموبايل البنكي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البنك المركزي المصري المولد النبوي الشريف خدمات مصرفية المولد النبوی من خلال
إقرأ أيضاً:
كريستين لاغارد: اليورو يمكن أن يصبح بديلاً للدولار
الاقتصاد نيوز - متابعة
بسبب السياسات الأميركية المتقلبة، رأت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد، في خطاب الاثنين، أن اليورو يمكن أن يصبح بديلاً عملياً للدولار، مما يُكسب منطقة اليورو التي تضم 20 دولة فوائد هائلة إذا تمكنت الحكومات فقط من تعزيز البنية المالية والأمنية للتكتل.
وقالت لاغارد في محاضرة ألقتها في برلين "التغييرات الجارية تهيئ الفرصة للحظة اليورو العالمية... لن يكتسب اليورو نفوذاً بشكل تلقائي، بل سيتعين عليه أن يكسبه".
وبسبب السياسة الاقتصادية الأميركية المتقلبة، قلل المستثمرون العالميون من انكشافهم على الأصول المقومة بالدولار في الأشهر القليلة الماضية، لكن عددا كبيراً منهم لجأ إلى الذهب نظراً لعدم وجود بديل مباشر.
وعلى أرض الواقع، لا يزال الدور العالمي لليورو في حالة جمود منذ عقود نظراً لعدم اكتمال المؤسسات المالية التابعة للاتحاد الأوروبي وعدم إبداء الحكومات رغبة تُذكر في الشروع في مزيد من التكامل.
وأوضحت لاغارد أنه لتحقيق ذلك ينبغي لأوروبا أن يكون لديها سوق رأس مال أوسع وأكثر سيولة، وأن تعزز أسسها القانونية وأن تدعم التزامها بالتجارة المفتوحة من خلال القدرات الأمنية.
وتراجع دور الدولار منذ سنوات ويشكل الآن 58% من الاحتياطيات الدولية العالمية، وهي أدنى نسبة منذ عقود، ولكنه لا يزال أعلى بكثير من حصة اليورو البالغة 20%.
وذكرت لاغارد أن على أوروبا أيضاً أن تجعل اليورو العملة المفضلة للشركات العاملة في التجارة الدولية وذلك من خلال إبرام اتفاقيات تجارية جديدة وتحسين أنظمة الدفع عبر الحدود والتوصل إلى اتفاقيات سيولة مع البنك المركزي الأوروبي.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام
معركة هارفارد وضرب غزة بالنووي