منافس مبابي.. مصطفى محمد يكشف سر تألقه مع نانت
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
كشف الدولي المصري مصطفى محمد، سر تألقه مع نانت في مسابقة الدوري الفرنسي الموسم الحالي.
وسجل مصطفى محمد هدفا مذهلا في شباك لوريان من ركلة حرة من خارج منطقة الجزاء، السبت الماضي، بمسابقة الدوري الفرنسي، ليقود فريقه للفوز 5-3.
وقال مصطفى محمد في تصريحات أبرزها حساب نادي نانت عبر منصة “إكس”: "مفيش حاجة بتيجي بالساهل، كل شيء محتاج تدريب، أتدرب بعد نهاية المران على تنفيذ ركلات الجزاء والتسديد من خارج المنطقة".
وأضاف: "جماهير النادي تحب اللاعب الذي يقدم 100 % من مجهوده للفريق، لذلك أسعى لتقديم كل ما لدي".
واختتم: "أرى أنني لم أقدم أي شيء وبإمكاني تقديم الأفضل، لا نزال في البداية، وهدفنا تحقيق مركز جيد في الدوري الفرنسي.
ويحتل مصطفى محمد وصافة ترتيب هدافي الدوري الفرنسي برصيد 5 أهداف، خلف كيليان مبابي، نجم باريس سان جيرمان، متصدر الترتيب بـ 7 أهداف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفي محمد نانت الدوري الفرنسي مبابي باريس سان جيرمان الدوری الفرنسی مصطفى محمد
إقرأ أيضاً:
ابن سليم بلا منافس في انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي للسيارات
باريس (أ ف ب)
سيتم انتخاب محمد بن سليم بالتزكية يوم غد الجمعة في طشقند رئيسا للاتحاد الدولي للسيارات (فيا) لولاية ثانية كونه المرشح الوحيد للمنصب، رغم الجدل المحيط بالعملية الانتخابية، ويتجه بن سليم، البالغ 64 عامًا، إلى ولاية جديدة بلا منافسة في أوزبكستان، حيث تُعقد هذا العام الجمعية العمومية لـ«فيا»، الهيئة التي يقع مقرها في باريس وهي مسؤولة عن تنظيم مسابقات السيارات وأهمها بطولة العالم للفورمولا 1 وبطولة العالم للراليات وبطولة العالم للتحمل، ولكن أيضا عن تعزيز السلامة المرورية على الطرقات.
ويضم «فيا» أكثر من 240 ناديا في 146 دولة، تمثل حوالي 80 مليون عضو، وأُقفل باب التقدم بطلبات الترشح بعدما تم تحديد الموعد النهائي في 24 أكتوبر الماضي.
وقال بن سليم هذا الأسبوع لوسائل إعلام: «لماذا لم يذهب المرشحون إلى أميركا اللاتينية لعرض برامجهم؟ يجب أن تلتقي الناس وتكسب ثقتهم لدعم ترشحك».
وتولى بطل الشرق الأوسط للراليات السابق بن سليّم مهامه خلفا للفرنسي جان تود نهاية عام 2021. وكانت ولايته الأولى حافلة بالأحداث، ورغم الانتقادات، يدافع بن سليم عن حصيلة عمله ويستعد لولايته المقبلة: «أتطلع إلى السنوات الأربع القادمة. تنظيف المؤسسة لم يكن سهلاً، واختيار الأشخاص المناسبين وتوظيف آخرين كان تحديًا. اليوم يمكنني القول إن هذه السنوات من الاستثمار كانت تستحق العناء. ولو سُئلت عمّا كنت سأفعله بشكل مختلف، لقلت: لا شيء. تعرضت لهجمات ليلًا ونهارًا، لكن هل يهمني ذلك؟ أتجاهل كل شيء وأركز على ما وعدت به».