خالد حداد وصف استوديوهات الأردن "أوليفوود" بالـ"حلم" 

افتتح الثلاثاء أولُ مجمعِ استوديوهاتٍ متكامل مختصٍ بصناعةِ الأفلام، استوديوهات الأردن "أوليفوود" ليضعَ الأردنَ على خارطةِ الانتاج السينمائي والتلفزيوني على مستوى العالم.

اقرأ أيضاً : شاهد بالفيديو.. الملك يفتتح "استوديوهات الأردن" المتخصصة لصناعة الأفلام

وقال المنتج الفني خالد حداد لنشرة أخبار "رؤيا"، إن الأردن معروفا كوجهة للتصوير السينمائي في العالم، بحكم أنه يملك مواقع جذابة من الصحراء إلى جبال، يسهل التنقل بينها ما يعد ميزة ايجابية تدعم التصوير بسرعة عالية.

وأضاف حداد أن الاستوديوهات تشكل إضافة لكبرى الشركات العالمية المثيلة، وللمنتجين الأردنيين، إذ أن الكثير من الأفلام العالمية تحتاج لبناء ديكورات ومواقع لها.

وحول الفرص المحلية بيّن حداد أن هذه الاستوديوهات ستقلل من توجه المنتجين إلى دول أخرى بحثًا عن مواقع مناسبة للتصوير، كما أنها ستفتح الباب لفرص عمل لقطاع كبير من الفنانين والحرفيين.

ووصف حداد الاستديوهات بالـ"حلم" بالنسبة للأردن وفنانينه، بالإضافة الى السينما العالمية، وأنها بالمساحة التي بنيت عليها اليوم تعد كافية وبداية جيدة.

وأوضح حداد أن صناعة الأفلام وفرت للأردن في الفترة الأخيرة نحو 500 مليون دولار، آملاً بأن ينتعش القطاع بما يدعم القطاعات الأخرى مثل قطاع الفنادق والمواصلات وقطاعات الطعام والشراب.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الهيئة الملكية للافلام الفن السينما

إقرأ أيضاً:

بعد الجدل حول منتج اللبن.. هل مادة E471 تعني خنزيرا دائما؟

أثار تداول صورة لأحد منتجات الألبان التي تحتوي على المادة المضافة E471 موجة من القلق بين المستهلكين، وسط مزاعم تشير إلى أن هذه المادة "مشتقة من الخنزير" وبالتالي فهي محرّمة شرعًا. 

إلا أن مختصين في مجال التغذية والصناعات الغذائية دعوا إلى ضرورة التحقق من المعلومات قبل إثارة الذعر، مشيرين إلى أن مادة E471 ليست حرامًا بالضرورة.

ووفقًا للدكتورة سماح نوح، رئيس قسم الإرشاد البيطري، فإن مادة E471 – المعروفة علميًا باسم Mono- and Diglycerides of Fatty Acids – تُستخدم كمستحلب في الصناعات الغذائية، وتُشتق عادة من مصادر دهنية قد تكون:

نباتية، مثل زيت النخيل أو زيت الصويا

أو حيوانية، مثل دهون الأبقار أو الخنازير

وأوضحت أن الحكم على مدى مشروعية هذه المادة يعتمد أولاً على مصدرها، مشيرة إلى أن الدهون المستخلصة من الأبقار تُعد حلالًا بشرط الذبح وفقًا للشريعة الإسلامية، وكذلك الزيوت النباتية.

وأضافت أن بعض المنتجات، لاسيما تلك الموجهة للنباتيين، تستخدم E471 من أصل نباتي بالكامل، وهو ما يؤكد أنها خالية من أي مكونات محرّمة.

وفيما يتعلق بالصورة المنتشرة لمنتج اللبن، أفادت نوح بأن البيانات المدونة على العبوة تشير إلى أنه "حليب بقري طبيعي معقم"، مما يُرجّح أن مادة E471 المستخدمة به مشتقة من الحليب أو الدهون البقرية، وبالتالي لا تُثير شبهة التحريم.

في المقابل، شددت على أهمية قراءة مكونات المنتجات بدقة، لافتة إلى أن بعض الشركات الأجنبية تُدرج بشكل صريح في مكونات المنتج احتواءه على "دهون الخنزير" (Pork Fat)، وهو ما يُعد دليلاً واضحًا على التحريم.

واختتمت حديثها بالتأكيد على أن "الحلال بيّن والحرام بيّن"، داعية المستهلكين إلى عدم الانسياق وراء الشائعات دون تحقق، مع اعتماد قاعدة "تجنّب الشبهات" في حالة المنتجات التي لا تحمل علامة "حلال" أو تلك التي تُنتج في دول غير إسلامية دون توضيح المصدر.

طباعة شارك منتجات الألبان الألبان سماح نوح

مقالات مشابهة

  • مجموعة stc تطلق شبكة اتصالات متقدّمة لدعم القطاعات الحيوية في المملكة
  • خالد بن محمد يبحث مع رئيس «إمبراير» التعاون في صناعة الطيران
  • خالد بن محمد بن زايد يلتقي الرئيس التنفيذي للشركة البرازيلية لصناعة الطيران إمبراير
  • صناعة الأردن: توسع جغرافي يعزّز تنافسية الصادرات عالميًا
  • بالفيديو والصور.. القضاة يكرم داعمي حملة “صنع في الأردن” بغرفة صناعة عمان
  • مادة تحتوي دهن الخنزير.. حقيقة منتج لبن يثير الجدل
  • شاهيناز تطرق باب العالمية بأغنية سوا.. فيديو
  • بعد الجدل حول منتج اللبن.. هل مادة E471 تعني خنزيرا دائما؟
  • صناعة البرلمان: توجيهات الرئيس جعلت مصر قبلة للاستثمارات الصناعية العالمية
  • غرف الصناعة تبحث تعزيز التبادل التجاري مع سوريا