احرصي على إستعمال ماء الورد للوجه قبل النوم... لهذه الأسباب!
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
إنّها الطريقة السحرية ومن أسرار العناية بالبشرة التي تُستخدم منذ قرون، فمن المعروف أنّ ماء الورد الطبيعي من أكثر المواد الطبيعية التي تُعزّز بشكلٍ مذهل رونق البشرة وإشراقها عند إستخدامه بشكلٍ منتظم. وقد تمّ إدراج ماء الورد في الكثير من المستحضرات الخاصة للعناية بالبشرة، وذلك يعود لفعاليته الكبيرة في علاجها ودعم جمالها مع كل العناصر الموجودة فيه والتي تتسرّب الى بشرتكِ.
فوائد ماء الورد للوجه
- يُساعد ماء الورد على إزالة الأوساخ، البكتيريا والزيوت المتراكمة على بشرة الوجه الزائدة من البشرة، مما يساهم في تنظيف الوجه بالكامل والتأكد من نقاوته.
- ماء الورد مرطب طبيعي للبشرة، لذا يُعتبر من أهم المواد التي تُساهم في ترطيب الوجه وبالأخص لصاحبات البشرة الجافة.
- هل تُعانين من ظهور المسام الواسعة في بعض مناطق الوجه؟ إذاً كل ما عليكِ فعله إستعمال القليل من ماء الورد لا فقط قبل الخلود الى النوم بل أيضاً قبل تطبيق الكريمات أو المكياج لأنّه يعمل على تضييق المسام.
- تفتيح البشرة وتوحيد لونها بالإضافة الى تعزيز نعومتها من أهم المنافع التي ستحصلين عليها أيضاً.
- بما أنّه يحتوي على نسبة كبيرة من مضادات الأكسدة يُساعد ماء الورد في تأخير ظهور علامات الشيخوخة أيضاً.
الطريقة الصحيحة لإستعمال ماء الورد على الوجه قبل النوم
- عند الإنتهاء من تنظيف الوجه بالكامل من المكياج أو إفرازات البشرة الطبيعية عبر إستخدام المنظّف والماء، عليكِ مسح الوجه والرقبة بالقليل من ماء الورد الطبيعي والإنتظار حتى تجف القطرات وتتسرّب نحو البشرة كلّها.
- طريقة أخرى لإستعمال ماء الورد وذلك عبر وضعه في الثلاجة وبذلك تحصلين على المكعبات ماء الورد المثلجة ومن ثمّ وضعها على وجهكِ والرقبة.
هل يمكن إستخدام ماء الورد يومياً؟
بالطبع، وعليكِ إستخدامه كل يوم للحصول على فوائده كلّها، ولكن تأكدي من الحصول على ماء الورد الطبيعي النقي وليس المعطّر لعدم التعرّض لحساسية الجلد، وبالتالي للحصول على المنافع الأساسية.
عن صحتي.كوم
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: ماء الورد التی ت
إقرأ أيضاً:
أخصائية تكشف: هذه أبرز الأسباب الخفية وراء تأخر الحمل .. فيديو
أميرة خالد
أكدت أخصائية النساء والتوليد، الشريف أن هناك عدة عوامل شائعة قد تكون وراء تأخر الحمل لدى بعض النساء، مشيرة إلى أن التوتر النفسي قد يكون من أبرز الأسباب غير المتوقعة، حيث يؤدي إلى اضطراب في الهرمونات وبالتالي يؤثر على انتظام الدورة الشهرية والتبويض.
وأضافت أن السمنة أيضًا من الأسباب المؤثرة، فهي قد تتسبب في خلل هرموني يعوق عملية الإباضة الطبيعية، كما ترفع من احتمالية الإصابة بمتلازمة تكيس المبايض.
ولم تغفل الشريف عن الإشارة إلى أن بعض الأمراض الصحية المزمنة مثل اضطرابات الغدة الدرقية أو السكري قد تُعيق فرص الحمل ما لم يتم التحكم بها طبياً بشكل جيد، مؤكدة أن الكشف المبكر والمتابعة الطبية المستمرة يسهمان بشكل كبير في تحسين فرص الإنجاب.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/X2Twitter.com_Q-eJn3Z1FLAh0rrk_1024p.mp4