عادة نفعلها يوميا تسبب أصعب أنواع الصداع .. اكتشفها
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
يعد صداع التوتر من أكثر المشكلات الصحية المزعجة حيث أنه يسبب آلاما قوية ولايزول بالطرق التقليدية.
صداع التوتر هو النوع الأكثر شيوعا من الصداع وهو ألم أو انزعاج في الرأس أو فروة الرأس أو الرقبة.
الأسباب
يحدث صداع التوتر عندما تصبح عضلات الرقبة وفروة الرأس متوترة أو تنقبض ويمكن أن تكون تقلصات العضلات استجابة للتوتر أو الاكتئاب أو إصابة الرأس أو القلق.
قد تحدث في أي عمر، ولكنها أكثر شيوعًا عند البالغين والمراهقين الأكبر سنًا وهو أكثر شيوعًا قليلًا عند النساء ويميل إلى الانتشار في العائلات و العضلات في هذه المناطق.
طريقة تحريك الجسم أو الوضية يمكن أن يسبب صداع التوتر وقد تشمل الأنشطة الكتابة أو أي عمل آخر على الكمبيوتر، والعمل الجيد باليدين، واستخدام المجهر.
النوم في غرفة باردة أو النوم مع الرقبة في وضع غير طبيعي قد يؤدي أيضًا إلى حدوث صداع التوتر.
تشمل المحفزات الأخرى لصداع التوتر ما يلي:
الإجهاد الجسدي أو العاطفي
استخدام الكحول
الكافيين (الكثير أو الانسحاب)
نزلات البرد أو الأنفلونزا أو التهاب الجيوب الأنفية
مشاكل في الأسنان مثل انقباض الفك أو طحن الأسنان
إجهاد العين
الإفراط في التدخين
التعب أو الإجهاد الزائد
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صداع التوتر صداع الصداع تقلصات العضلات
إقرأ أيضاً:
أنواع الحج في الإسلام وأفضلها .. تعرف عليها
كشفت دار الإفتاء المصرية، عن أنواع الحج، وبينت معنى الإفراد والقِران والتمتع في الحج وأفضل هذه الأنواع.
قالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إن الإفراد والقِران والتمتع هي طرق أداء منسك الحج: فالإفراد هو: القيام بأعمال الحج فقط، ثم يؤدي العمرة بعد الانتهاء من مناسك الحج إذا أراد، ويحرم بالعمرة حينئذٍ من أدنى الحِلِّ.
أوضحت أن القِران هو: أن يُحرِم بالعمرة والحج معًا، أو بالعمرة ثم يُدخِل عليها الحج قبل شروعه في أعمالها، ثم يعمل عمل الحج في الصورتين.
أشارت إلى أن التمتع هو: أن يُقَدِّم العمرةَ على الحج ويتحلل بينهما؛ واسمه "تَمَتُّعٌ" لأن الحاج يتمتع فيه بمحظورات الإحرام بين الحج والعمرة.
واختلف العلماء في التفضيل بينها، والذي نراه هو أن يختار كل إنسانٍ ما يشاء، مع النصيحة باختيار الأيسر على النفس؛ لأن الحج بطبيعته شاقٌّ.
أفضل أنواع الحجوأوضحت دار الإفتاء أن أفضل أنواع الحج، من الأنواع المذكورة، هو محل خلافٍ بين العلماء: فأفضلها عند المالكية والشافعية الإفراد، ولكن المالكية قالوا بأنه يليه في الأفضلية القِران فالتمتع، بينما يرى الشافعية أن الذي يليه في الأفضلية هو التمتع فالقِران.
عند الحنفية الأفضل من الأنساك الثلاثة هو القِران فالتمتع فالإفراد، ويرى الحنابلة أن التمتع أفضل فالإفراد فالقِران. وفي مثل هذه الأمور المختلف فيها بين العلماء لك أن تأخذ ما تشاء. والنصيحة في مثل هذا الموقف خاصة أن تأخذ الأيسرَ عليك؛ لأن الحج شاق، وكلما خَفَّفْتَ على نفسك بالأمور المشروعة وفَّرت طاقتك البدنية والنفسية لأداء المناسك على أفضل ما يمكنك.