نصائح لعلاج تشقق القدمين وإزالة الجلد الزائد
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
الجلد المقشر من المشكلات التي يواجهها البعض في مناطق معينة خاصةً عند القدمين، مما تسبب آلام في بعض الحالات وتشققات عديدة، لذا نقدم لك بعض النصائح للتخلص من الجلد الزائد من القدمين.
اختر نقع القدم في محلول من ملح إبسوم والماء، ثم قم بتنظيف الخلايا الميتة بلطف باستخدام فرشاة القدم أو حجر الخفاف.
حافظ على ترطيب قدميك بشكل كافٍ، يمكنك استخدام مرطب سميك لهذا الغرض، ابحثي عن المرطبات التي تحتوي على سيراميد، وبروبيلين جليكول، واليوريا، وحمض الجليكوليك وحمض اللاكتيك.
إذا كنت مصابًا بالقدم الرياضي (عدوى فطرية في القدمين)، يمكنك استخدام كريم مضاد للفطريات للحصول على الراحة، وإذا لم تشعري بأي راحة خلال 3-4 أسابيع، استشيري طبيب الأمراض الجلدية.
حاول مراقبة ما يسبب حالة الجلد.
أبقِ قدميك بعيدًا عن المنظفات القاسية أو المنظفات القاسية. في حالة البثور، تأكد من تغطيتها وإبقائها جافة ونظيفة، كما يمكنك استخدام الضمادات لهذا الغرض.
تجنب ارتداء الأحذية إذا شعرت أنها ستؤدي إلى احتكاك بالبثور.
حاول أن تبقي قدميك جافة ونظيفة قدر الإمكان.
لا تخاطر بالمشي حافي القدمين على أي سطح قد يكون ملوثا.
ارتداء الجوارب أو النعال في المنزل.
إذا أصيبت قدمك بمسمار القدم، استشر طبيب الأمراض الجلدية واحصل على علاج لها.
ضعي مقشر الشوفان لإزالة الجلد الميت من قدميك.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
لا تنصدم.. هذه الحشرات تقيم حفلة على وجهك أثناء نومك
(CNN)-- مع نومك كل ليلة، يمكنك أن تشعر بالراحة لعلمك أنك لست وحيدًا حقًا - بفضل العشرات من العث ذي الأرجل الثمانية الذي يزحف من مسامك للاحتفال.
لا يمكنك رؤية أو الشعور بهذه الزواحف الليلية، والتي تُسمى عث الدويدية، ولكن مثل كل شخص بالغ تقريبًا، لديك في جميع أنحاء جسمك. تعيش هذه اللافقاريات الصغيرة، التي يبلغ طولها حوالي 0.15 إلى 0.4 ملليمتر، حول الأجزاء الخارجية من بصيلات الشعر وتتغذى على محتوياتها الزيتية.
وقالت الأستاذة المساعدة في علم أحياء اللافقاريات بجامعة ريدينغ في إنجلترا، أليخاندرا بيروتي: "أثناء نومنا، تخرج هذه العثات وتكون في غاية السعادة، تتزاوج، وتزور الأقارب، وتمشي على وجوهنا، بمجرد استيقاظنا، تعود إلى داخل المسام"، مضيفة: "إذا كنت تشعر بالخوف، فلا تكن كذلك"، غالبًا ما يكون عث الدويدية صديقًا أكثر منه عدوًا.
فمقابل تنظيف مسامنا من الأوساخ، نمنح هذه المكنسات الكهربائية الصغيرة الميلاتونين، وهو هرمون يُنتجه الجلد ويُساعدنا على النوم، ولكنه يُعطي العثّ طاقة حيوية، كما قال بيروتي. ومثل مصاصي الدماء المجهريين، تطور العثّ لتجنب أشعة الشمس فوق البنفسجية، التي تُدمر حمضه النووي بسهولة.
وعادةً ما يحتوي الوجه على ما يصل إلى خمسة عثّات لكل سنتيمتر مربع - مع أنه من المستحيل رؤيتها بالعين المجردة دون فحص عينة من الجلد تحت المجهر، وإذا ضعف جهاز المناعة، فقد تتكاثر أعداد العثّ بشكلٍ مفرط، مما يؤدي إلى مجموعة من أمراض الجلد والعين.