معارك مستمرة في الخرطوم وضواحيها وقرارات مهمة للبرهان
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
28/9/2023مقاطع حول هذه القصةبالأرقام.. كبرى محطات الغاز المسال عالمياplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 16 seconds 01:16بعد حجب العالمية.. إيران تقدم منصات محلية للتواصل الاجتماعي
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 07 seconds 03:07سلطات الاحتلال تعيد فتح معبر بيت حانون
play-arrowمدة الفيديو 04 minutes 17 seconds 04:17المحكمة الأوروبية تنظر في قضية بشأن المناخ مرفوعة ضد دول أوروبية
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 26 seconds 03:26مطالب في أرمينيا بتحجيم الوجود الروسي بعد توتر العلاقات مع موسكو
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 56 seconds 02:56حزن ممزوج بالغضب يخيم على الحمدانية في العراق
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 29 seconds 02:29وفاة المئات من أطفال السودان بسبب سوء التغذية
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 51 seconds 02:51من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
بعد معارك طرابلس.. الدبيبة يدعو الجماعات المسلحة إلى الوقوف بجانب الدولة
دعا رئيس الوزراء الليبي، عبد الحميد الدبيبة، أمس السبت الجماعات المسلحة إلى الانضمام إلى مؤسسات الدولة، وذلك بعد أن تظاهر ضده مئات المحتجين ليومين متتاليين ،عقب اشتباكات عنيفة اندلعت في العاصمة، طرابلس.
جاء ذلك في أول خطاب له منذ الاشتباكات العنيفة بين الجماعات المسلحة والقوات الموالية للحكومة، حسبما ذكرت صحيفة “لوفيجارو” الفرنسية في موقعها على الإنترنت.
وقال: “سنرحب بكل من يقف إلى جانب الدولة”، متعهدًا بالعمل من أجل ليبيا خالية من الفساد والميليشيات.
يُشار إلى أن ليبيا، التي تعاني من الانقسامات منذ سقوط نظام معمر القذافي عام 2011، تحكمها حكومتان تنفيذيتان متوازيتان: واحدة بقيادة الدبيبة في الغرب، وأخرى في الشرق تابعة للمشير خليفة حفتر.
وبحسب خبراء، بدأ الدبيبة، الذي تولى السلطة منذ فبراير 2021، الاثنين الماضي بتفكيك الجماعات المسلحة التي تتقاسم أراضي طرابلس، والتي أصبحت قوية للغاية.
مبرر اغتيال زعيم مجموعة أمن الدولة
وفي خطابه، برر رئيس الوزراء اغتيال رئيس جهاز دعم الاستقرار، عبد الغني "غنيوة" الككلي، الاثنين الماضي، قائلًا إن بعض الميليشيات نمت بشكل غير متناسب إلى درجة الهيمنة على المشهد السياسي والمالي والاقتصادي وحتى الاجتماعي بأكمله.
وأضاف الدبيبة "للمرة الأولى، أستطيع أن أقول لكم باستطاعتكم الأمل في التخلص من الميليشيات"، متعهدًا بالقضاء على المجموعات “التي تحبذ الابتزاز والفساد”، على حد تعبيره.
ومن جهة أخرى، أعلن الثلاثاء الماضي حل قوة الردع، التي تسيطر على شرق طرابلس والمطار، مما جلب معارك ضارية استمرت حتى مساء الأربعاء مع قصف مدفعي وإطلاق صواريخ وسط المدينة.
500 ليبيًا يتظاهرون لرحيل الدبيبة
وخرج نحو 500 ليبيًا إلى شوارع وسط المدينة للمطالبة برحيل رئيس الحكومة، الذي ألقوا باللوم عليه في القتال المحتدم وسط المدينة والذي أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص على الأقل، بحسب الأمم المتحدة.
وفي اليوم السابق، تجمع آلاف الأشخاص في ساحة الشهداء قبل التوجه إلى مقر الحكومة، الواقع على مسافة قريبة. وقُتل ضابط شرطة خلال "محاولة هجوم" من قبل مجموعة مختلطة مع المتظاهرين، بحسب بيان رسمي.
وبدا الدبيبة ضعيفًا للغاية سياسيًا حتى مساء السبت بعد أن أعلنت وسائل الإعلام عن استقالة ستة أعضاء على الأقل من حكومته.
ومن ناحية أخرى، بدأت مفاوضات بين منافسه السياسي خالد المشري، رئيس المجلس الأعلى للدولة والبرلمان المتمركز في الشرق لاختيار شخصية وطنية لتشكيل حكومة جديدة، بحسب بيان برلماني.
ومع ذلك، استقبل الدبيبة أمس وفدين من كبار الشخصيات من طرابلس ومسقط رأسه مصراتة، لتقديم دعمهم من أجل وضع حد لسلطة الجماعات المسلحة وتعزيز سلطة الدولة، وفقًا لبيان حكومي.