شفق نيوز / توصل الصين صدارة المنتخبات المشاركة في دورة الألعاب الآسيوية، برصيد الأوسمة، وذلك بعد أن حصدت 177 وساماً بينها 95 وساماً ذهبياً و55 فضياً و27 نحاسياً.

وتلت الصين، كوريا الجنوبية بالمركز الثاني، بعد نيلها 89 وساماً بينها 24 ذهبياً ومثلها فضياً و41 نحاسياً، بينما حلت اليابان بالمركز الثالث برصيد 83 وساماً بينها 20 وساماً ذهبياً و31 فضياً و32 نحاسياً.

هذا وغادر وفد الاتحاد العراقي للمبارزة الصين عائداً إلى العاصمة بغداد، بعد مشاركته في منافسات الدورة الآسيوية، من دون الحصول على أي وسام.

وحضر اليوم الجمعة، رئيس البعثة العراقية للدورة سمير الموسوي الاجتماع الفني  للكوراش، الذي عقد لإجراء القرعة، حيث يمثل العراق اللاعبان (حسين رعد) في وزن 66 كغم و(علي رضا شاكر) في وزن زائد 90 كغم.

وتبدأ يوم غد السبت في قاعة كسياوشان لينبو، منافسات الكوراش ضمن دورة الألعاب الآسيوية المقامة في مدينة هانغتشو الصينية.

وتبدأ يوم غد أيضاً، في مركز فويانغ للرياضات المائية، منافسات الكانوي حيث تنطلق منافسات الفردي 1000م، وفي حال التأهل يبدأ الدور نصف النهائي عند الساعة الثالثة بعد الظهر لفعالية الفردي وعند الساعة 38و3 بعد الظهر للمزدوج.

وكان العراق قد حصل على الوسام النحاسي الأول في دورة الألعاب الآسيوية، في لعبة التايكواندو عن طريق اللاعب سيف طاهر.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي العراق الصين لاعبون دورة الألعاب الاسيوية

إقرأ أيضاً:

مجلس الدولة يشارك في حلقة عمل لتعزيز التواصل التشريعي بين الدول العربية والصين

شارك مجلس الدولة في حلقة عمل بشأن "تعزيز التعاون بين الهيئات التشريعية ودفع بناء مجتمع مصير مشترك بين الصين والدول العربية"، التي انعقدت في العاصمة الصينية بكين بمشاركة واسعة من ممثلي البرلمانات العربية والصينية. مثّل المجلس في هذه الحلقة كلٌّ من المكرمة سرية بنت خلفان الهادية والمكرم الدكتور عبدالله بن خميس الكندي عضوي مجلس الدولة، حيث شاركا في مختلف الجلسات الحوارية والفعاليات المصاحبة.

واستهلت الحلقة أعمالها بكلمات رسمية أكد خلالها ممثلو البرلمانات أهمية تعزيز التواصل التشريعي بين الدول العربية والصين، ومن بينها كلمة المكرمة سرية بنت خلفان الهادية التي أبرزت فيها دور المؤسسات التشريعية في دعم مسارات التعاون الدولي، وتطوير الأطر القانونية التي تسهم في تحقيق التنمية المستدامة، وتعزيز الحوار الحضاري بين الشعوب، إلى جانب الإشارة إلى عمق العلاقات العُمانية–الصينية التي تقوم على الاحترام المتبادل وتعزيز المصالح المشتركة.

وشهدت الحلقة مناقشة العديد من الموضوعات الحيوية، من بينها دور مبادرات التنمية والأمن العالمي والحوكمة في دعم بناء مجتمع عربي–صيني ذي مستقبل مشترك، إضافة إلى استعراض سبل تطوير التعاون الاقتصادي والتجاري بين الصين والدول العربية، وفرص التوسع في الاستثمارات المشتركة من خلال مبادرة "الحزام والطريق". كما تناولت الورشة أهمية الارتقاء بالتعاون التشريعي وتبادل الخبرات بين البرلمانات بهدف تطوير آليات صنع القرار ودعم الإصلاحات المؤسسية.

وعلى هامش المشاركة، عقد وفد المجلس المشارك لقاءً مع أعضاء اللجنة الدائمة لنواب الشعب الصيني في مقاطعة شانشي، جرى خلاله استعراض مسارات التعاون المشترك والاطلاع على التجارب التنموية الرائدة في المقاطعة، خاصة في مجالات استصلاح الأراضي، ومعالجة التصحر وندرة المياه، والتقنيات الحديثة في دعم الأمن الغذائي، بما يمثل فرصاً واعدة للتعاون مع سلطنة عُمان.

كما أكد الوفد أهمية الاستفادة من الموقع الجغرافي الاستراتيجي لسلطنة عُمان وموانئها ومناطقها الاقتصادية واللوجستية المتقدمة في دعم مبادرة "الحزام والطريق"، بما يسهم في تعزيز الربط التجاري والاقتصادي بين المنطقة والعالم.

وأعرب وفد المجلس عن تطلع سلطنة عُمان إلى توسيع الاستثمارات الصينية في سلطنة عُمان، وتطوير مشاريع مشتركة تستفيد من الحوافز الاستثمارية العُمانية، والإعفاءات الضريبية، وامتيازات المناطق الحرة والاقتصادية، كما أشاد بالمبادئ التي تقوم عليها المبادرات الصينية في مجالات التنمية المستدامة والحوار الحضاري والأمن العالمي، مؤكداً توافق الرؤى بين البلدين بشأن أهمية بناء نموذج تنموي عادل وشامل يعود بالنفع على جميع الدول، ودعم الجهود الدولية الرامية إلى القضاء على الفقر وتعزيز الاستقرار الإقليمي والدولي.

وأوضح الوفد أن تعزيز التعاون البرلماني يمثل ركيزة أساسية لدعم مسار الشراكة الاستراتيجية بين سلطنة عُمان وجمهورية الصين الشعبية، وترسيخ التفاهم المشترك حول المبادرات الدولية التي تخدم مصالح الشعوب وتعزز فرص الازدهار والتنمية في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • خوفا من وصولها لروسيا والصين.. أميركا تتحرك لاستعادة قنبلة من لبنان
  • الأنظار تتجه إلى كأس العرب.. قطر وفلسطين يقصان شريط البطولة
  • مجلس الدولة يشارك في حلقة عمل لتعزيز التواصل التشريعي بين الدول العربية والصين
  • هل تساعد روسيا والصين فنزويلا في أزمتها؟
  • الجزائر والصين يبحثان تعزيز آليات التعاون بين شرطة البلدين
  • المركز الوطني لبحوث الطيور.. فقس أول فرخ من الحبارى الآسيوية بالتقنيات الاصطناعية
  • طائرات حربية ومسيرات إسرائيلية تحلق في ريف القنيطرة وبيت جن
  • عمال مصر والصين.. شراكة نقابية جديدة تُدشّن خمس سنوات من التعاون
  • ناشئو اليمن يكتسحون باكستان ويقتربون من بلوغ النهائيات الآسيوية
  • الأسواق الآسيوية تغلق أسبوعها بأداء متباين