بعد 4 سنوات غياب..نوال الكويتية تطرح أبلوم "الأرض"
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
بعد 4 سنوات غياب، تطلق النجمة نوال الكويتية ألبومها الجديد بعنوان "الأرض" منذ طرحها آخر ألبوماتها بعنوان "الحنين" في 18 نوفمبر (تشرين الثاني) 2019.
وتطرح النجمة الكويتية ألبومها الجديد اليوم السبت، ويضم 15 أغنية بأنماط موسيقية وتوزيعات مختلفة بطريقة عصرية.
وطرحت نوال أغنية "زينة أيامي" وهي أولى أغاني ألبومها الجديد، كتبها الشاعر بدر بورسلي، ولحَّنها الموسيقي مشعل العروج.
وطرحت نوال البوستر الرسمي للألبوم عبر حسابها على إنستغرام، برفقة أسماء الأغاني وملحنيها ومؤلفيها، معبرة عن سعادتها بطرح الألبوم، موجهة رسالة شكر للقائمين على ألبومها.
View this post on InstagramA post shared by نوال الكويتية (@nawal)
نوال في سطور: نوال مطربة كويتيةٌ من مواليد 1966، درست بمعهد الموسيقى في الكويت، وأطلقت أول ألبومٍ غنائي عام 1984، وبسبب انشغالها الكبير بالفن لم تكمل دراستها الجامعية.شاركت في مهرجان الجنادرية عام 1988، وتعدُّ أول امرأةٍ تغني في أوبريت وطني سعودي، وتمَّ ترشيحها من قِبل الفنان محمد عبده.
تزوَّجت من الملحن الكويتي مشعل العروج، الذي أشرف على ألبوماتها الغنائية في السنوات الأخيرة، ورُزقا "حنين".
تشتهر بعددٍ من الأغنيات، منها "كان ودي نلتقي"، "قول أحبك"، "أنساك"، "تدري ولا ما تدري"، "أعاني"، "أنا ودي"، "بيحسدوني عليه"، و"أحاول"، ولها دويتو جميل مع الفنان السعودي عبدالله رشاد، ويُعرف عنها قلة الظهور في الإعلام.
وشاركت نوال في حفلاتٍ عدة ضمن فعاليات موسم الرياض، منها حفلة "أوايسس"، وحفلة "رأس السنة"، وحفلة "في حب الكويت"، إضافةً إلى حفلةٍ مع الفنانة أحلام تحت عنوان "لقاء القمة"، و"حفلة نوال"، وقدَّمت في الموسم الأخير عدداً من الحفلات المميزة.
وحصدت نوال خلال مشوارها الفني الذي تجاوز الـ 35 عاماً، على العديد من الجوائز سواء كانت في الكويت أو من خارجها، وحصلت على العديد من الألقاب الفنية خلال مشاركتها في المهرجانات الكبرى، منها نجمة الخليج الأولى، وقيثارة الخليج، وشمس وقمر الكويت، ومنحها فنان العرب محمد عبده لقب ملكة الرومانسية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة نوال الكويتية
إقرأ أيضاً:
وزير البترول: تطرح 5 مبادرات جديدة لتعزيز التعاون العربي في تأمين الطاقة
ترأس المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، وفد مصر في الاجتماع الوزاري السنوي لمنظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول (أوابك)، الذي عُقد اليوم بدولة الكويت، برئاسة معالي الدكتور طارق سليمان الرومي، وزير النفط الكويتي، وبحضور المهندس جمال عيسى اللوغاني، الأمين العام للمنظمة، ومشاركة أصحاب السمو والمعالي وزراء الدول الأعضاء.
وطرح وزير البترول والثروة المعدنية، خلال كلمته، خمس مبادرات مصرية لتعزيز أمن الطاقة العربي، في مقدمتها إعداد خريطة للربط العربي للطاقة 2030، بهدف تحديد مشروعات الأولوية في مجالات خطوط الأنابيب، ومحطات الاستقبال، ونقل الخام والغاز الطبيعي المسال، إلى جانب وضع آلية عربية لتنسيق المشتريات الطارئة للزيت الخام والغاز الطبيعي المسال، وتبادل الشحنات عند الحاجة.
كما أكد الوزير على أهمية توسيع نطاق التخزين العابر للحدود، للاستفادة من العمق الاستراتيجي للدول العربية في ظل الاضطرابات الجيوسياسية وتأثر سلاسل الإمداد وارتفاع تكاليف الشحن والتأمين، فضلًا عن إنشاء منصة رقمية للدول الأعضاء لعرض الفرص الاستثمارية في مجالات البحث والاستكشاف والإنتاج، والتكرير، والبتروكيماويات، والتخزين، والتداول، والنقل، والطاقة الجديدة والمتجددة، بالإضافة إلى إعداد برنامج عربي موحد للتبادل الفني وبناء القدرات في مجالات التشغيل والصيانة والحوكمة البيئية.
.
وتطرق الوزير إلى أن مصر نجحت خلال العام الجاري في تحقيق استقرار سوق الطاقة الداخلي، من خلال استئناف أنشطة البحث والاستكشاف والتنمية، عقب تنفيذ مجموعة من الإجراءات التحفيزية الهادفة لزيادة جاذبية الاستثمار، وهو ما انعكس إيجابًا على زيادة التدفقات الاستثمارية، وعلى رأسها الاستثمارات العربية، حيث نستهدف تنفيذ برنامج طموح لزيادة الاكتشافات والإنتاج، يشمل حفر نحو 480 بئرًا جديدة خلال السنوات الخمس المقبلة.
وأكد الوزير أن مستقبل الطاقة العربي لن يُبنى إلا من خلال تكامل الجهود وتوحيد الرؤى وتحويل التحديات إلى فرص، مشددًا على التزام مصر الراسخ بدعم العمل العربي المشترك، انطلاقًا من وحدة المصير، وما تمثله من عمق استراتيجي للأمة العربية، وما تمتلكه من مقومات طبيعية وبنية تحتية يمكن تعظيم الاستفادة منها بما يعود بالنفع على الدول العربية.
وفي سياق متصل، أصدر مجلس وزراء منظمة أوابك البيان الختامي للاجتماع، الذي أشاد بالخطوات الجارية لتطوير أعمال المنظمة وإعادة هيكلتها، وإجراءات التصديق على تعديلات الاتفاقية، تمهيدًا لإطلاق الهوية الجديدة للمنظمة تحت مسمى "المنظمة العربية للطاقة"، كما ثمّن المجلس جهود الدول الأعضاء في متابعة تفعيل مبادرة الشرق الأوسط الأخضر، وتبني تطبيق مفهوم الاقتصاد الدائري للكربون.