الكشف عن 165 جريمة في صنعاء
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
وذكرت إحصائية صادرة عن شرطة أمانة العاصمة أنه خلال شهر صفر الماضي تم الكشف عن 165 جريمة مجهولة، كما تم إحالة 719 جريمة جنائية إلى النيابات.
وأوضحت الإحصائية الصادرة عن شرطة أمانة العاصمة، أن الجرائم الجنائية المضبوطة خلال الفترة المذكورة، توزعت بين جرائم القتل العمد، والشروع في القتل، وجرائم حريق، وإيذاء عمدي خفيف، وجرائم حيازة وتعاطي وترويج المخدرات.
وفي مجال الجرائم الواقعة على المال، بينت الإحصائية أن الجرائم المضبوطة توزعت بين جرائم السرقة بالإكراه، والسرقة من على السيارات، وسرقة سيارات، ودراجات نارية، ومنازل، ومحلات، والسرقة من الأشخاص "نشل" وجرائم النصب والاحتيال، وانتحال الصفات، والابتزاز.
وتضمنت الإحصائية، استعادة شرطة أمانة العاصمة، 7 سيارات، و6 دراجة نارية مسروقة، خلال شهر صفر الفائت.
وفي مجال خدمات الشرطة المقدمة للمواطنين أصدر مكتب الأحوال المدنية بأمانة العاصمة خلال الفترة ذاتها، 7 آلاف و604 بطائق شخصية جديدة، و 5 آلاف و63 بطاقة شخصية بدل فاقد، و 582 بطاقة عائلية، و6 آلاف و551 شهادات ميلاد، و 477 شهادة وفاة، و 274 وثيقة زواج، و11 وثيقة طلاق وإصدار 37 شهادة ميلاد و4 وثائق زواج لغير اليمنيين.
وأوردت الإحصائية أن مجمع الإصدار الآلي بأمانة العاصمة أصدر خلال الفترة نفسها، 478 جواز، و3 آلاف و713 بطاقة شخصية، وألف و162 شهادة ميلاد، و136 بطاقة عائلية، و12 وثيقة زواج، و62 شهادة وفاة، و329 رخصة قيادة، و700 رخصة التيسير والتجديد، وترقيم 127 سيارات، منها 104 سيارات خصوصي، و20 سيارة نقل، و3 سيارات أجرة.
وفي مجال الخدمات المقدمة للمواطنين من قبل شرطة مرور أمانة العاصمة خلال الفترة المذكورة، فقد جرى إصدار ألف و373 لوحة معدنية للسيارات، و3 آلاف و151 لوحة معدنية للدراجات النارية، وألف و581 رخصة قيادة جديدة، ، و711 كرت ملكية سيارات، 4 آلاف و524 ملكيات مع الرقم، وتجديد ألف و766 كرت سيارات.
وفي مجال الخدمات المدنية المقدمة للمواطنين من قبل مصلحة الدفاع المدني، خلال شهر صفر المنصرم تمكن الدفاع المدني من إخماد 18 حريقاً
وخلال الفترة ذاتها، أفادت شرطة أمانة العاصمة أنها بلغت الحوادث المرورية 526 حادثاً.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: خلال الفترة وفی مجال
إقرأ أيضاً:
أبناء مديريات أمانة العاصمة يعلنون النفير ويدشّنون “طوفان الأقصى”.. وفاءً لغزة
يمانيون../
شهدت مديريتا الوحدة والصافية بأمانة العاصمة، اليوم السبت، وقفات قبلية ومسلحة حاشدة، أكدت الجهوزية الكاملة لمواجهة العدو الصهيوني، والتعبير عن الموقف الشعبي الصلب في مناصرة القضية الفلسطينية ودعم المقاومة في غزة، بالتزامن مع تدشين دورات تعبوية ضمن المستوى الثاني من برنامج “طوفان الأقصى” للمكاتب التنفيذية.
ورفع المشاركون في الوقفات أعلام الجمهورية اليمنية وفلسطين، ورددوا هتافات البراءة من الخونة والعملاء، والمنددة بجرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني المدعوم من أمريكا والغرب، بحق النساء والأطفال في غزة، وسط تواطؤ عربي ودولي مفضوح.
كما أعلن المشاركون النفير العام واستعدادهم الكامل لخوض معركة الفتح الموعود، مجددين تفويضهم الكامل لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في اتخاذ ما يراه مناسبًا من قرارات عسكرية أو سياسية لمؤازرة المقاومة الفلسطينية وكبح العدوان الصهيوني.
وأكدت بيانات الوقفات البراءة من كل المتورطين في الخيانة والارتهان للمشروع الأمريكي-الصهيوني، داعيةً إلى رفع مستوى الجهوزية واليقظة الأمنية، والمشاركة الفاعلة في دورات التعبئة العامة، والتصدي لأي محاولات تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار الداخلي.
كما حيّت البيانات العمليات النوعية للقوات المسلحة اليمنية في عمق الكيان الصهيوني، بما في ذلك فرض الحظر البحري على موانئه والحظر الجوي على مطاراته، مؤكدة أنّ هذه الضربات تمثل مواقف شرفٍ وانتصارٍ للحق الفلسطيني، وتجسّد المسؤولية القومية والدينية لليمن تجاه قضايا الأمة.
شارك في الوقفات عدد من القيادات التنفيذية والمحلية والمشايخ والعقلاء والشخصيات الاجتماعية، إلى جانب حشود واسعة من أبناء المديريتين، الذين عبّروا عن استعدادهم الكامل لرفد جبهات العزة والكرامة بكل الوسائل.
وفي السياق، دشّنت مديرية الوحدة المرحلة الثانية من الدورات العسكرية المفتوحة “طوفان الأقصى”، التي تستهدف مديري وموظفي المكاتب التنفيذية، في إطار التصعيد التعبوي الذي يشهده اليمن استجابةً لتوجيهات قائد الثورة.
وفي فعالية التدشين، أوضح مدير المديرية، سامي حُميد، أن هذه الدورات تُجسد الهوية الإيمانية والوعي الشعبي المتقدم تجاه قضايا الأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، مؤكداً أن اليمن يواصل موقعه المتقدم في طليعة أحرار الأمة الذين يتصدّون لمشاريع الهيمنة والتطبيع.
وأشار إلى أهمية هذه الدورات في تعزيز قدرات المنتسبين إليها، ورفع الوعي التعبوي والعسكري لمواجهة التحديات المصيرية، وعلى رأسها معركة تحرير المسجد الأقصى وفلسطين من دنس الصهاينة.
من جانبهم، عبّر المشاركون في الدورات العسكرية عن التزامهم التام برفع الجهوزية القتالية، وتطوير قدراتهم دفاعاً عن السيادة الوطنية، واستعدادهم الكامل لخوض أي مواجهة يفرضها العدو وأدواته في المنطقة.
مشكلة الموية في أمدرمان أصبحت من الصعوبة الصبر عليها