النائبة رحاب موسى: توجيهات السيسي للحكومة بإنجاز المشروعات تعكس حرصه على تحقيق التنمية الشاملة
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
قالت النائبة رحاب موسى، عضو مجلس النواب، إن توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي لوزيري الإسكان والنقل بسرعة إنجاز المشروعات خلال 2025 بدلا من 2030، أثناء كلمته بجلسة المشروعات القومية والبنية التحتية"، فعاليات اليوم الثانى من مؤتمر "حكاية وطن.. بين الرؤية والإنجاز، تعكس حرصه على تحقيق التنمية الشاملة وتوفير كافة الاحتياجات اللازمة لجموع الشعب المصري.
وأوضحت موسى، في تصريحات صحفية لها، الرئيس السيسي يسعى دائما إلى استكمال جهود الدولة المصرية منذ عام 2014 وحتى الآن لتطوير مشروعات البنية التحتية وعلى رأسها مشروعات النقل والطرق.
وأكدت عضو مجلس النواب، على أن توجيهات الرئيس بتطوير الطرق والموانئ وسرعة إنجاز كافة المشروعات بمثابة تأكيد على أن شبكات النقل هي العصب الرئيسي لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
وأشارت النائبة رحاب موسى، إلى أن تطوير شبكة الطرق والموانئ البحرية يهدف للوصول إلى معدلات قياسية في الشحن والتفريغ بالإضافة إلى الارتقاء بالتصنيف العالمي للموانئ المصرية في مجالي اللوجستيات والتجارة.
وتابعت عضو مجلس النواب، أن مؤتمر حكاية وطن المؤتمر يعد رؤية ثاقبة وخارطة طريق نحو استكمال بناء الجمهورية الجديدة، مؤكدة أن الدولة المصرية تشهد طفرة غير مسبوقة في كافة القطاعات خلال السنوات الـ10 الماضية منذ تولي الرئيس السيسي لم تشهدها من قبل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النائبة رحاب موسى عضو مجلس النواب الرئيس عبدالفتاح السيسي المشروعات حكاية وطن
إقرأ أيضاً:
حمل دلالات رمزية عميقة لمصر.. جيهان زكي: الوسام الفرنسي يمثل تقديرا لدور المرأة المصرية
أكدت النائبة جيهان زكي، عضو مجلس النواب، أن الوسام الفرنسي يمثل تقديرًا لدور المرأة المصرية، وكذلك لريادة مصر في علم المصريات والثقافة، قائلة: "هذا التكريم حمل رسائل دولية كانت مصر في حاجة ماسة إليها، وهو اعتراف بمكانة مصر الحضارية والثقافية."
وقالت جيهان زكي، خلال لقاء لها لبرنامج “بالورقة والقلم”، عبر فضائية “تن”، أن تكريمها بـوسام دوقة الشرف من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لم يكن تكريمًا شخصيًا فقط، بل حمل دلالات رمزية عميقة لمصر والمنطقة العربية بأكملها، لاسيما في هذا التوقيت الحساس الذي تمر به الدولة والمنطقة.
وتابعت عضو مجلس النواب، أنه لا بد من إعادة النظر في طريقة تدريس التاريخ في مراحل التعليم الأساسية، قائلة: "لا يمكن الحديث عن المستقبل دون فهم عميق ودقيق للماضي، ويجب أن نُخرج تدريس التاريخ من الفصول المغلقة ليصبح تجربة حية تربط الإنسان بآثاره وجغرافيته.