شركة أرامكو روان للحفر توفر 36 وظيفة إدارية وتقنية شاغرة
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
فاطمة المالكي
أعلنت شركة أرامكو روان للحفر (ARO Drilling)، عن توفر 36 وظيفة إدارية وتقنية وفنية وقانونية شاغرة لحملة الثانوية فأعلى بالمنطقة الشرقية.
وأوضحت الشركة أن المسميات الوظيفية المتوفرة هي:
– مشغل رافعة.
– أخصائي إدارة الموارد البشرية.
– مدير تقنية المعلومات.
– منسق مراقبة الوثائق.
– مُحلل أداء البيانات.
– أخصائي مشتريات أول.
– مساعد استقطاب المواهب.
– أخصائي التسويق والاتصالات.
– عامل – عمليات الحفر.
– أخصائي التطبيقات الرقمية، وغيرهم.
وأفادت الشركة بأن المؤهلات المطلوبة كالتالي:
– الثانوية العامة.
– الدبلوم.
– البكالوريوس.
وأشارت إلى أن التقديم متاح الآن من خلال :هنا
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إدارة الموارد البشرية شركة أرامكو روان للحفر وظائف شاغرة
إقرأ أيضاً:
روان أبو العينين: ما يجري في غزة حاليًا يشبه مخطط تهجير داخلي ممنهج
أكدت الإعلامية روان أبو العينين، أن الهدنة الأخيرة بين إيران وإسرائيل، والتي جاءت بعد 12 يومًا من القصف المتبادل، تفتح بابًا دبلوماسيًا هشًا نحو التهدئة الإقليمية، لكنها في الوقت ذاته تقصي غزة من مشهد السلام، وكأنها خارج خريطة الحلول السياسية.
وأضافت «أبو العينين»، خلال برنامج «حقائق وأسرار» عبر قناة «صدى البلد»، إن مشهد الدمار الإنساني في قطاع غزة يتفاقم يومًا بعد آخر، في ظل صمت دولي لا يُترجم إلى تحرك فاعل، معلقة: غزة لم تُذكر في لاهاي، ولم تُطرح في أي جلسة رسمية بين أردوغان وترامب رغم المطالبات بهدنة دائمة، وكأن صرخات الأطفال تحت الأنقاض لم تُسمع.
وأشارت إلى أن عدد الشهداء في القطاع تجاوز 56، 300 فلسطينيًا منذ أكتوبر 2023، من بينهم نحو 14، 900 طفل، فيما يُعاني 2700 طفل من سوء تغذية حاد، وسط نقص شديد في المساعدات التي لا تغطي سوى 15% من الحاجات اليومية، بحسب تقارير أممية.
وفي الوقت الذي تسعى فيه قوى دولية لتثبيت وقف إطلاق النار بين أطراف إقليمية، تُركت غزة تعاني ويلات الحصار والجوع والاستهداف المباشر. حيث قُتل 44 مدنيًا في رفح بقصف طال مركزًا لتوزيع الطحين، إضافة إلى استشهاد 33 مدنيًا قرب نتساريم أثناء محاولتهم الوصول إلى المساعدات، وفقًا لوزارة الصحة الفلسطينية والهلال الأحمر.
وأوضحت روان أبو العينين أن ما يجري حاليًا يشبه مخطط تهجير داخلي ممنهج، إذ تُستهدف ممرات الإغاثة بشكل متكرر، ويتم التضييق على توزيع المساعدات، مما يدفع آلاف العائلات للنزوح القسري داخل القطاع، في وقتٍ يعيش فيه 90% من السكان بلا مأوى.
واختتمت قائلة: غزة لا تزال خارج لوائح السلام، تُشاهد العالم يعقد اتفاقاته، فيما هي تُترَك لتحترق بنار القصف والتجويع، في غياب الضمير الدولي.
اقرأ أيضاًكيف تؤثر الحرب بين إسرائيل وإيران على اقتصاد الشرق الأوسط؟.. روان أبو العينين توضح
رعب إسرائيلي من الجيش المصري.. «روان أبو العينين» تستعرض ما نشرته صحف الاحتلال عن مصر
روان أبو العينين: قناة السويس رمزًا للسيادة المصرية ومن أهم ممرات التجارة بالعالم