الإمارات تطر مؤثرة مغربية على سناب شات بعد ثبوت إصابتها بالإيدز
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
زنقة 20 | متابعة
أفادت أنباء متداولة عن قيام السلطات في دبي، بإبعاد مشهورة سناب شات من أصول مغربية ، على خلفية معاناتها من مرض الإيدز، وإيقاعها لعدد من الشخصيات في الفنادق بوضيعات مخلة.
وذكرت الأنباء التي نشرتها حسابات مختصة بأخبار المشاهير خلال الساعات الماضية، أنه تم إبعاد المشهور بعد ثبوت اصابتها بمرض الأيدز ، وتورطها بإبتزاز شخصيات تم تصويرهم في اوضاع مخله بالفندق.
عاجل:
إبعاد إحدى مشهورات سنابتشات من دبي بعد ثبوت اصابتها بمرض الأيدز. pic.twitter.com/TDxKN3ghPO
— Golden Dose (@GoldenDose) October 5, 2023
ولم يتم الكشف عن هوية تلك المشهورة، رغم انتشار شائعات تزعم أنها “ج” من المغرب، وتقيم في الإمارات منذ فترة، لكن ليس هناك مصدر رسمي أكد ذلك.
وسبق وأن تم إبعاد مشهورات سناب شات في عدد من الدول الخليجية بعد وقوعهن في المحظور ومخالفتهن لأنظمة البلد.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
عاشا معا وماتا سويا يحتضن كلاهما الآخر.. قصة حب مؤثرة بين زوجين في الإسماعيلية
عاشا الزوجان، حياة هادئة يسودها الحب والاحترام، وكونا أسرة مترابطة جمعها الحب والإخوة والاحترام وأدوا رسالتهما تجاه الأبناء، وانعم الله عليهما برؤية أحفادهما، ولم يشاء القدر أن يفرقهما في رحلتهما الأخيرة فماتا معا في نفس اليوم وكلا منهما يحتضن الآخر ويودعه في صمت..
قصة حب نادرةشهدت محافظة الإسماعيلية، واقعة اهتزت لها قرية المنايف، في وداع عائلة لأب وأم في مشهد حزين وفي ليلة واحدة.
حسب رواية الأبناء، يتمتع الزوجين بسمعة طيبة حيث عاشا معا ما يقرب من 50 عاما، في حب ومودة ورحمة، بنوا خلالها عائلة ضمت الأبناء والأحفاد، شملوهم بعطفهم داخل منزل كبير، تعالت فيه أصوات الضحكات بين الكبار والصغار.
لم يمر يوم دون لقاء يجمع فيه الزوجين المتحابين أبنائهما واحفادهما، خلقوا خلالها ذكريات عطرة حنونة، حتي في اللحظات العصيبة كانوا فيها خير سند.
رحيل الزوجينإلي أن جاءت الفاجعة التي حلت على العائلة صغيرها قبل كبيرها، وداع بدون لقاء، الجد والجدة فارقا الحياة دون مقدمات.
وبحسب رواية الأبناء، مات الزوجان محتضنان بعضهما، مات الزوج واتبعته الزوجة كأنها تمارس واحدة من عادتها التي اتصفت بها، لحقت به بعد ٦دقائق ، ولم يتحمل قلبها الصدمة حزنا عليه.
فى قرية المنايف بالإسماعيلية، انتهت أعظم قصة حب يضرب بها المثل في الوفاء والإخلاص.
وبحسب التحريات في الواقعة، بدأت القصة بإصابة الحاجة زبيدة بالقلب وعلى الفور سارع بها زوجها للطبيب الذى أكد أن الحالة تحتاج رعاية ومتابعة وهنا تأثر وبشدة عم زينهم حزنا على رفيقة عمره وشريكة حياته خلال ٥٠ عاما كانا فيها مثالا فى الحب والوفاء ورعاية أبناءهم ثلاثة رجال وسيدة.
جلس عم زينهم بجوار زوجته يراعيها ويقدم لها الدواء ويصلي الفجر داعيا لها بالشفاء ، لم يتحمل قلبه الحزن وتوفى بعد صلاة الفجر تحت قدميها، لم تكن الحاجة زبيدة تتصور أن زوجها توفي نادت عليه اقتربت منه وضعت يدها على قلبه لتكتشف أنه مات لم تتحمل الصدمة توفت فى الحال لتلحق به بعد ٦دقائق من وفاته وفق تقرير الوفاة ، وليكتشف الأبناء والأحفاد وفاتهما صباحا عندما نزلوا يتابعونهما ويقبلون أياديهم كعادتهم كل يوم.