Call of Duty: Warzone لن تأتي على الهاتف المحمول حتى ربيع 2024
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
عندما أعلنت Activision عن Call of Duty: Warzone Mobile في عام 2022، قال المطور إنه يخطط لإصدار اللعبة في وقت ما من هذا العام، بعد وقت قصير من توفر Call of Duty: Modern Warfare II. الآن، نشرت Activision مقطعًا دعائيًا لعنوان الهاتف المحمول، مع الكشف عن أنه سيصدر في وقت ما في ربيع عام 2024 بدلاً من ذلك.
Warzone Mobile هي تجربة معركة ملكية ستضع ما يصل إلى 120 لاعبًا على خريطة واحدة. من المفترض أن يكون مشغلو المباريات والأسلحة والمواقع والقتال مألوفين لدى عشاق Warzone الحاليين. ستتشارك أيضًا في Battle Pass، بالإضافة إلى ميزة التقدم المتقاطع مع Modern Warfare II وWarzone 2.0. في حين أن اللعبة لن تكون متاحة على نطاق واسع حتى عام 2024، إلا أن المشجعين في أستراليا وتشيلي والنرويج والسويد تمكنوا من لعبها منذ وقت سابق من هذا العام. يمنح هذا الإصدار "المحدود" لـ Activision طريقة لاختبار اللعبة مع جمهور أوسع مما يمكنها فعله مع إصدار Alpha المغلق، حتى تتمكن من العثور على المزيد من الأخطاء وإصلاحها، ومطابقات اختبار التحمل، وجمع أكبر قدر ممكن من التعليقات حول طريقة اللعب والعناصر المختلفة. من العنوان.
بالإضافة إلى الإعلان عن نافذة تاريخ إصدار جديدة لـ Warzone Mobile، كشفت Activision أيضًا أن اللعبة ستأتي مع إمكانية الوصول إلى Rebirth Island من اليوم الأول. ستظهر خريطة وضع Resurgence المفضلة لدى المعجبين لأول مرة على الهاتف المحمول، ويبدو أنها "مصممة بعناية فائقة" لهذه اللعبة.
أما بالنسبة لأولئك الذين ينتظرون Modern Warfare III، فقد أكدت Raven Software في حدث COD Next أن اللاعبين سيتمكنون من إلغاء الإلغاء في اللعبة - وهي آلية كانت غائبة بشكل ملحوظ عن Modern Warfare II. مع ذلك، لاحظ أنه أثناء عودة الميكانيكي، لن يقوم بعد الآن بإعادة ضبط الركض التكتيكي.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أبو عبيدة: عملية إطلاق النار غرب سلفيت تأتي في سياق الرد على جرائم الاحتلال وعدوانه
أكد الناطق العسكري باسم "كتائب القسام" أبو عبيدة اليوم الأربعاء، أن عملية إطلاق النار التي وقعت في بلدة بروقين غربي سلفيت في الضفة الغربية، هي عملية بطولية ضد "العدوان" الإسرائيلي.
وقال أبو عبيدة الذي ادعت إسرائيل اغتياله: "نبارك عملية إطلاق النار البطولية التي وقعت قرب بلدة بروقين غرب سلفيت التي نفذها أشاوس شعبنا في الضفة الغربية، وندعو جماهير شعبنا للانتفاض في وجه الاحتلال دفاعًا عن أقصاهم، ومجابهةً للعدوان على الضفة ومخيماتها، ونصرةً لأهلهم في غزة الصامدة".
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية مساء اليوم الأربعاء بإصابة عدد من المستوطنين جراء عملية إطلاق نار بالقرب من سلفيت في الضفة الغربية، وأن إحدى الإصابات حرجة.
وقال الإسعاف الإسرائيلي "نجمة داوود الحمراء" إن "مستوطنة تبلغ من العمر 30 عاما حالتها حرجة جدا (موت سريري)، ورجلا آخر في حالة خطيرة جدا".
وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان أولي، إنه تلقى بلاغا عن إطلاق نار قرب مستوطنة ‘بروخين‘، وأضاف أن يعمل على فحص تفاصيل الواقعة.
وأفادت مصادر طبية، بأن امرأة في الثلاثينات من عمرها أُصيبت بجراح حرجة، ورجل في الأربعينات أُصيب بجراح خطيرة، في عملية إطلاق النار.