الكشف عن تصفية تاجر إريتيري ونهب أمواله في أحد فنادق مدينة عدن
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
الجديد برس:
قالت مصادر إعلامية، السبت، إن تاجراً إريتيرياً تعرض لعملية تصفية ونهب أثناء تواجده في أحد فنادق مدينة عدن جنوبي اليمن.
وأوضحت المصادر أن جريمة التصفية حدثت قبل شهر تم خلالها تصفية تاجر إريتيري داخل فندق بحي الهاشمي في مديرية الشيخ عثمان كبرى مديريات عدن من قبل مالكي فندق.
وأضافت أن القائمين على إدارة الفندق قاموا بتصفية التاجر الإريتري وسرقة الأموال التي كانت بحوزته إضافة إلى أخذ السيارة الخاصة به.
وأشارت إلى أن الجناة أقدموا على ارتكاب الجريمة قبل شهر من الآن، حيث تم رمي جثة التاجر الإريتيري في منطقة العماد شرق مدينة عدن.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
مجموعة فنادق إيرث تكشف عن افتتاح أولى وجهاتها في المملكة العربية السعودية
أعلنت مجموعة فنادق “إيرث”، الرائدة في تقديم مفاهيم ضيافة عصرية ومصمّمة للمسافر الباحث عن التجارب الفريدة، عن خطط توسّعها في السعودية وأوروبا، من خلال إطلاق عدد من الفنادق الحضرية المبتكرة في الرياض، جدة، لشبونة، وبورتو، باستثمارات تتجاوز 760 مليون ريال. تعكس هذه الوجهات التزام العلامة بالتصميم، والاستدامة، والتفاعل العميق مع الثقافة المحلية.
مع بداية خريف 2026، يستقبل “إيرث الرياض” ضيوفه في حي المعذر النابض بالحياة، بالقرب من المعالم الثقافية والمراكز الدبلوماسية. يضم الفندق 86 غرفة، واجنحة فاخرة دوبلكس، وشقق علوية، بتصاميم مستوحاة من روح المدينة وعراقتها. يهدف “إيرث الرياض” إلى أن يكون مساحة نابضة بالحياة، تجمع بين الضيوف والمقيمين في العاصمة من خلال ما يُعرف بـ “المساحة الثالثة”، اي أماكن مجتمعية تتجاوز حدود السكن والعمل حيث يحتضن الفندق فعاليات ثقافية وفنية، ويوفّر مطعمًا عصريًا، ومركزًا متكاملًا للعافية، وغرفة موسيقى، ومساحات عمل مشتركة، ونادٍ ترفيهي نهاري على السطح.
أما “إيرث جدة”، فمن المقرر افتتاحه نهاية 2027 على كورنيش البحر الأحمر، في موقع استثنائي يمنح المدينة أول مشروع فندقي وسكني متكامل من نوعه يشمل مركزًا للصحة والعافية يقدم علاجات مبتكرة وحديثة مثل العلاج بالتبريد، والطفو، وبرامج أداء بدني عالية المستوى، بالإضافة إلى مساحات عمل، وقاعات تجمعات، ومجموعة متاجر ومطاعم متنوعة مطلة على البحر ليكون أكثر من فندق: مساحة للحياة اليومية. يضم الفندق 110 غرفة و179 شقة فندقية مخدّمة، بتصاميم تمزج بين التراث الحجازي والحداثة، ليكون مثاليًا للعيش، والعمل، والاسترخاء في آن واحد.