قال الدكتور محمد منيسي، استشاري الجهاز الهضمي والكبد بطب القصر العيني، إنه لم يكن هناك أسرة أو منزل فى مصر يخلو من فيروس سي أو مضاعفاته، مشيرا إلى أن هذا الأمر كان يحتاج حلول سريعة وقيادة حكيمة ورؤية واضحة للتنفيذ على أرض الواقع.

وأضاف الدكتور محمد منيسي، استشاري الجهاز الهضمي والكبد بطب القصر العيني، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية “إكسترا نيوز”، أن مصر بدأت بتلك القيادة الحكيمة والإصرار على التنفيذ على هذا الأمر، بعمل 24 مركز، وتلك كانت الأولي وتوفير الدواء، موضحا أن تلك المراكز كانت مؤهلة بشكل قوي لهذا الأمر وكان هناك أطباء على أعلى مستوى ودواء صناعة مصرية بالمجان للقضاء على فيروس سي.

وتابع الدكتور محمد منيسي، استشاري الجهاز الهضمي والكبد بطب القصر العيني، أن الجميع تلقي هذه العلاجات، ثم ظهرت حملة 100 مليون صحة فيما بعد ومسح شامل للقضاء على فيروس سي فى مصر بالكامل، واستمرارها داخل المدارس.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: استشاري الجهاز الهضمي طب القصر العيني فيروس سي حملة 100 مليون صحة

إقرأ أيضاً:

الصوت الأكثر رعبا في تاريخ البشرية…صَفّارة وجدت بيد هيكل عظمي قديم

شمسان بوست / متابعات:

تعتبر صافرة الموت الأزتيكية، التي يشبهها البعض بـ “صرخة ألف جثة”، بشكل عام واحدة من أكثر الأصوات رعبًا في تاريخ البشرية.

وتم استخدامها وفقا لتحليل الباحثين خلال مراسم القرابين، حيث من المفهوم أنها كانت تكريمًا لما كان يسمى بإله الرياح القديم في أمريكا الوسطى، إيكاتل.

وقد قام الخبراء الآن بإعادة إنشاء الصوت الصادر عنها عن طريق الطباعة ثلاثية الأبعاد لنسخة من الأداة على شكل جمجمة، فتم إنشاء الصافرة بعد دراسة متأنية لتصميم الأجزاء المكتشفة من موقع دفن في المكسيك في أواخر التسعينيات.

وقال جيمس أورجيل، الذي يستضيف قناة “أكشن لاب” التعليمية على موقع يوتيوب، والتي تنتج مقاطع فيديو عن التجارب العلمية: “لقد اعتبر هذا الصوت الأكثر رعبا في العالم(القديم)”. مضيفا “صدق أو لا تصدق، هذه ليست صرخة بشرية” وإنما صوت “صافرة الموت الذي يزرع الخوف في قلبك.”

وفي معرض حديثه عن أول اكتشاف للصافرة في عام 1999، والتي كانت في يد هيكل عظمي مكتشف حينها، أضاف أورجيل: “اعتقد علماء الآثار في البداية أن هذه لا بد أن تكون لعبة ما ولم يفكروا كثيرًا في الأمر”، إلا أنه و” بعد مرور 15 عامًا لسبب ما، قام أحد العلماء بالنفخ بالثقب الموجود في الجزء العلوي منها “ليخرج منها الصوت المرعب والذي “كان اكتشافًا مذهلاً لأنه بدا وكأنه إنسان يصرخ”.

وعلقت صحيفة “مترو ” بأن هناك مجموعة متنوعة من المدارس المختلفة حول الأهمية الاحتفالية لصافرة الموت، وإحدى النظريات الرائدة هي أن الأزتيك ربما كانوا يعتقدون أن الضوضاء ساعدت في نقل روح الشخص إلى الحياة الآخرة بمجرد التضحية به. فيما يرى آخرون أن الأداة كانت تُستخدم لبث الرعب في قلوب أعدائهم قبل المعركة.

مقالات مشابهة

  • الصوت الأكثر رعبا في تاريخ البشرية…صَفّارة وجدت بيد هيكل عظمي قديم
  • الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة عيد الأضحى المبارك
  • الزمالك يقترب من حسم صفقة محمد بسام
  • استشهاد 28 فلسطينيًا في قصف للاحتلال الإسرائيلي على غزة
  • رفع حالة الطوارئ بمستشفيات جامعة القاهرة خلال العيد
  • الصحة الفلسطينية تحذر من انهيار المنظومة الصحية في غزة
  • "الصحة الفلسطينية" تحذر من انهيار المنظومة الصحية في قطاع غزة
  • وزارة الصحة الفلسطينية تحذر من انهيار المنظومة الصحية في قطاع غزة
  • 330 ألف طن نفايات متراكمة بمناطق سكنية في غزة
  • وزير الصحة يرعى استعراض أسطول الهلال الأحمر بمشاركة المنظومة الصحية بالحج