النهار أونلاين:
2025-06-23@21:15:48 GMT

تشافي يبدي تضامنه مع الشعب الفلسطيني

تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT

تشافي يبدي تضامنه مع الشعب الفلسطيني

عبّر النجم الإسباني، تشافي هيرنانديز، مدرب نادي برشلونة، تضامنه مع الشعب الفلسطيني، معزيا أسر ضحايا قطاع غزة.

ونشر تشافي، اليوم الإثنين، عبر حسابه الرسمي على “تويتر”، تغريدة قال فيها: “أتقدم بخالص التعازي والمواساة لأسر ضحايا غزة، متمنياً الشفاء العاجل لجميع المصابين والمتضررين”.

كما أعاد مدرب نادي برشلونة، نشر هذه التغريدة، بثلاثة لغات، العربية، الإنجليزية، والإسبانية، مرفقا إياها بصور لعلم دولة فلسطين المحتلة.

وتأتي هذه الخرجة من اللاعب السابق، والمدرب الحالي لنادي برشلونة، تشافي هيرنانديز، تزامنا مع القصف الذي تعيشه مدينة غزة حاليا، من طرف قوات الإحتلال الصهيوني.

أتقدم بخالص التعازي والمواساة لأسر ضحايا #غزة، متمنياً الشفاء العاجل لجميع المصابين والمتضررين.????

I wish to express their deepest condolences to the families and friends who have lost their lives in #Gaza. ????

Deseo expresar su más sentido pésame a las familias y amigos que han… pic.twitter.com/Pzoyu2RNLR

— Xavi Hernández (@XaviCoach6) October 9, 2023

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

نيويورك تايمز: تحسبا لجميع الاحتمالات..خامنئي يسمّي خلفاءه

يونيو 21, 2025آخر تحديث: يونيو 21, 2025

المستقلة/-نقلت صحيفة “نيويورك تايمز” عن “مصادر إيرانية مطلعة رفضت الكشف عن هوتها” أن “المرشد الإيراني علي خامنئي يستعد لاحتمال اغتياله وأنه سمّى خلفاءه في حال مقتله”.

وأفاد ثلاثة مسؤولين إيرانيين مطلعين على خطط المرشد الطارئة المتعلقة بالحرب بأن “خامنئي يتواصل مع قادة جيشه من خلال مساعد موثوق فقط، بعدما علّق استخدام وسائل الاتصال الإلكترونية لتقليل احتمالات تعقّبه. كما أنه يقيم حاليا في ملجأ محصن، وقد عين مجموعة من البدلاء ضمن سلسلة القيادة العسكرية تحسبا لمقتل مزيد من معاونيه المقربين”.

وأضافوا أن “خامنئي سمّى ثلاثة رجال دين بارزين لخلافته في حال مقتله، في مؤشر واضح على دقة اللحظة التي يمر بها هو ونظامه الذي امتدّ لأكثر من ثلاثة عقود”، مشيرا إلى أن “خامنئي اتخذ سلسلة من الإجراءات غير المسبوقة لحماية الجمهورية الإسلامية”، وذلك منذ أن شنّت إسرائيل سلسلة من الهجمات المفاجئة يوم الجمعة الماضي.

وقال المسؤولون الإيرانيون، الذين طلبوا عدم الكشف عن هويتهم إن كبار القادة الإيرانيين يعكفون بهدوء على وضع خطط لمواجهة مجموعة من السيناريوهات، مع اشتداد وطأة الحرب وتفكير الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في إمكانية التدخل المباشر.

ويُعدّ اختراق منظومة القيادة الإيرانية أمرًا بالغ الصعوبة، غير أن سلسلة القيادة لا تزال تعمل رغم الضربات التي تلقّتها، ولا توجد مؤشرات واضحة على وجود انقسامات داخل الصفوف السياسية، بحسب ما أفاد به المسؤولون وبعض الدبلوماسيين في إيران.

ويُدرك خامنئي أن إسرائيل أو الولايات المتحدة قد تسعيان لاغتياله، وهي نهاية يعتبرها شهادة، بحسب ما أفاد به المسؤولون. ونظرًا لهذا الاحتمال، فقد اتخذ خامنئي خطوة غير معتادة، بإصدار تعليمات إلى مجلس خبراء القيادة – الهيئة الدينية المسؤولة عن اختيار المرشد الأعلى – لاختيار خليفته سريعا من بين الأسماء الثلاثة التي سلّمها إليهم.

وفي الظروف العادية، قد تستغرق عملية تعيين مرشد أعلى جديد شهورا، حيث يختار رجال الدين مرشحا من بين قوائمهم الخاصة. لكن في ظل ظروف الحرب الراهنة، يريد خامنئي انتقالا سريعا ومنظّما للسلطة من أجل الحفاظ على إرثه، وفقا لما أكده المسؤولون.

وأكد المسؤولون أن مجتبى خامنئي، نجل المرشد الأعلى، وهو رجل دين أيضا ومقرب من “الحرس الثوري الإيراني”، والذي كان يعتقد أنه الأوفر حظا، لم يكن ضمن المرشحين. كما أن الرئيس الإيراني المحافظ السابق إبراهيم رئيسي، الذي كان يعتبر أيضا مرشحا بارزا، قتل في حادث تحطم مروحية عام 2024.

ومنذ بداية الحرب، وجّه خامنئي رسالتين مسجلتين إلى الشعب، ظهر فيهما جالسا أمام ستائر بنية اللون وبجواره العلم الإيراني. وقال في إحداها: “شعب إيران سيصمد في وجه حرب مفروضة”، مؤكدًا عزمه على عدم الاستسلام.

ويعيش خامنئي ويباشر عمله في الأوقات العادية داخل مجمّع شديد التحصين في وسط طهران يُعرف باسم “بيت رهبري” أو “بيت القيادة”، ونادرا ما يغادره إلا في مناسبات خاصة كإلقاء خطبة دينية. وعادةً ما يزوره كبار المسؤولين والقادة العسكريون لعقد اجتماعات دورية، وتُنقل خطاباته الموجّهة للرأي العام من داخل هذا المجمع.

غير أن لجوءه إلى ملجأ تحت الأرض يُشير إلى شدة الضربات التي تعرضت لها طهران، في حرب يقول المسؤولون الإيرانيون إنها تخاض على جبهتين.

فالأولى تدار من الجو، عبر ضربات إسرائيلية تستهدف قواعد عسكرية ومنشآت نووية وبُنى تحتية حيوية للطاقة، بالإضافة إلى قادة وعلماء نوويين، يتم اغتيالهم داخل شققهم السكنية في مناطق مكتظة.

وقال المسؤولون الإيرانيون إنهم يواجهون أيضا جبهة ثانية داخلية، تتمثل في وجود عملاء إسرائيليين ومتعاونين على الأرض، ينتشرون في مناطق شاسعة من البلاد، ويشنّون هجمات بطائرات مسيرة تستهدف منشآت حيوية للطاقة والبُنى العسكرية. وقد أدت مخاوف التسلل الإسرائيلي إلى صفوف الأجهزة الأمنية والاستخباراتية إلى هزّ النظام الحاكم في طهران، بل وحتى خامنئي نفسه، حسب ما أفاد به المسؤولون.

ويركّز قادة إيران، بحسب المسؤولين، على ثلاثة مخاطر أساسية: محاولة اغتيال خامنئي، تدخل الولايات المتحدة في الحرب، وتعرض منشآت البنية التحتية الحيوية – كالسدود ومحطات الكهرباء ومصافي النفط والغاز – لمزيد من الضربات المدمّرة.

 

المصدر:  RT

مقالات مشابهة

  • السفير الفرنسي لشيخ الأزهر: نؤمن بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة
  • حزب صوت الشعب: أمريكا تُشرعن الهولوكوست في غزة ودم الطفل الفلسطيني ليس أقل من غيره
  • فيفا والاتحاد العربي يُعزيان الجزائر في ضحايا حادث ملعب 5 جويلية
  • وزير السياحة السوري يدين التفجير الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار إلياس بدمشق
  • من هنا.. رابط نتيجة الدبلومات الفنية 2025 لجميع التخصصات
  • البحرين تفعّل التعليم الرقمي احترازيًا لجميع المؤسسات التعليمية
  • صادي يعزّي في وفاة مناصر مولودية الجزائر ويُعبّر عن تضامنه مع عائلات المصابين
  • الخارجية الفلسطينية تحذر من تصاعد جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني
  • نيويورك تايمز: تحسبا لجميع الاحتمالات..خامنئي يسمّي خلفاءه
  • الغربية تنفرد بإنهاء تحديث المخططات الاستراتيجية لجميع القرى.. واعتماد 321