عمرو أديب عن المساعدات المصرية لفلسطين: هتدخل بعون الله
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
علق الإعلامي عمرو أديب علي انتشار أخبار عن عرقلة دخول المساعدات المصرية إلي الشعب الفلسطيني.
وكتب أديب من خلال حسابه الشخصي تويتر :" المساعدات المصرية حتدخل بعون الله اللى دخل الفلسطينيين يوم ٧ يدخل مساعدات المصريين الشهر كله".
ويستعد التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموى لإرسال قافلة شاملة محملة بكميات ضخمة من المساعدات الإنسانية والمواد الغذائية والعلاجية، تضم أطباء من جميع التخصصات وأدوية وأجهزة طبية لدعم الأشقاء الفلسطينيين جراء أعمال العنف التى شنتها إسرائيل على قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
قيادى بالجبهة الوطنية: مصر الداعم الأول لفلسطين
أكد عادل مأمون عتمان الأمين المساعد بحزب الجبهة الوطنية بمحافظة الغربية أنه منذ اللحظة الأولى، كانت مصر وستظل في طليعة الدول المدافعة عن الحق الفلسطيني، تنحاز للعدالة، وتناصر القضية الفلسطينية باعتبارها قضية العرب المركزية وجوهر الأمن القومي المصري مضيفا بأن مصر وقفت ، قيادةً وشعبًا، عبر العقود، بكل ما أوتيت من قوة، إلى جانب الشعب الفلسطيني، ودفعت من دماء أبنائها ثمنًا لمواقفها الشريفة، ولن تتخلى يومًا عن هذا الدور مهما كانت التحديات.
عدوان غاشم واستهداف ممنهج للمدنيينوقال القيادى بحزب الجبهة الوطنية أن اليوم، ونحن نتابع ما يتعرض له أهلنا في قطاع غزة من عدوان غاشم واستهداف ممنهج للمدنيين والبنية التحتية، تجدد مصر موقفها الثابت: وقف الحرب فورًا، ووقف آلة القتل والتدمير التي تحصد أرواح الأبرياء بلا رحمة.
وشدد عادل مأمون عتمان أن مصر حذّرت مبكرًا وبصوت عالٍ من اتساع دائرة الصراع، وناشدت المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته، لكنها لم تكتفِ بالتحذير، بل تحركت على الأرض؛ ففتحت معبر رفح أمام القوافل الإنسانية، ودفعت بالمساعدات الغذائية والطبية، وبذلت جهودًا سياسية غير مسبوقة في المحافل الدولية لفرض وقف فوري لإطلاق النار.
وأكد على إن موقف مصر لا يقوم فقط على رد الفعل، بل على قناعة راسخة بأن استقرار الشرق الأوسط يبدأ من فلسطين، وأن تنفيذ حل الدولتين هو الخيار الواقعي والضروري لإنهاء دوامة العنف، عبر قيام دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة، على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
وأوضح القيادى بحزب الجبهة الوطنية أنه لن يكون هناك سلام، ولا أمن، ولا استقرار في المنطقة ما دام الاحتلال قائمًا، وما دامت الحقوق الفلسطينية تُسلب، قائلا أن مصر، كما كانت دومًا، ستظل الحصن المنيع للقضية الفلسطينية، والمدافع الأمين عن حق شعبها في الحرية والكرامة.
ووجه عادل مأمون عتمان نداءً إنسانيًا للعالم أجمع: أوقفوا الحرب، أعيدوا صوت العقل إلى طاولة السياسة، وادعموا حلًا عادلًا يضع حدًا لمأساة طال أمدها."