برلماني: الدولة المصرية لديها بوصلة واضحة في دعم القضية الفلسطينية |فيديو
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
أكد النائب أحمد مقلد عضو لجنة الشئون العربية بمجلس النواب، أن الدولة الوطنية المصرية لديها بوصلة واضحة في دعم القضية الفلسطينية على مدار عقود ومنذ ميلاد القضية، لافتًا إلى أن مصر تبذل الجهود كافة في الوقت الحالي لدعم القضية، كما أن الخط السياسي لمصر يتسم بالعقل في زمن غاب فيه العقل بشكل كبير.
معظم الحروب التي خاضتها الدولة الوطنية المصرية كانت دعما لتلك القضية
وأضاف مقلد خلال حواره على القناة الأولى والفضائية المصرية، أن الدولة الوطنية المصرية كانت حاضرة في كل مشهد بالقضية الفلسطينية منذ بدايتها داعمة للأشقاء الفلسطينيين.
وتابع: "في العصر الحديث، معظم الحروب التي خاضتها الدولة الوطنية المصرية كانت دعما لتلك القضية، وخلال الفترة الأخيرة، فإن كل الجهود القائمة لدعم الفلسطينيين يتم بذلها على المستويات السياسية والأمنية والإغاثية".
وأوضح: "بالنسبة للمستوى الإغاثي، فإنه يتم التحضير له في الوقت الحالي من خلال التحالف الوطني بعد دعوة الرئيس عبدالفتاح السيسي التحالف بعمل قافلة هي الأكبر لدعم الفلسطينيين على المستوى الطبي والغذائي والإنساني".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدولة مصر القضية الفلسطينية الفلسطينيين الرئيس عبدالفتاح السيسي الدولة الوطنیة المصریة
إقرأ أيضاً:
الطشاني: إنفاق قناة “الوطنية” ملايين كل شهر.. إشاعات
نفت مديرة قناة “الوطنية” الرسمية الممولة من حكومة الدبيبة، عواطف الطشاني، وجود شبهات فساد داخل القناة.
كتبت على حسابها بموقع فيسبوك اليوم “كلّما عجز أحدهم عن مجاراة العمل، لجأ إلى سلاح العاجزين: الإشاعة، ويتكرر المشهد المملّ ذاته: ألسنة تُطلق أرقامًا من فراغ، وعقول تُصفّق للسراب. “ملايين تُصرف على القناة”؟، الحقيقة أوضح من أن تُطمس: ما خُصص لقناة ليبيا الوطنية – باستثناء المرتبات – لا يتجاوز عشرة آلاف دولار شهريًا”.
وأضافت “هذا ليس قولًا مرسلاً، بل وَفق التقرير المالي الرسمي الصادر عن مصرف ليبيا المركزي، الذي بيّن بالأرقام أن إجمالي المبالغ المحوَّلة لتسيير القناة من بداية العام وحتى نهاية مايو، شاملة كافة المصاريف التشغيلية، لم تتجاوز في مجملها ما يعادل أقل من راتب موظف واحد في قناة خاصة”.
وتابعت “نحن نعمل بإمكانيات لا تغطي كلفة إنتاج برنامج أسبوعي في أي فضائية تجارية، ومع ذلك نحمل صوت الدولة، ونعمل بلا انقطاع، وندفع ضريبة الاستقامة في وجه الفوضى، فليتفضل من يملك أدلة على “الملايين” أن يضعها على الطاولة، بدلًا من التفرغ للهمس والتهييج في الظل”.
وأردفت عواطف “نحن لا نختبئ. نُدير مؤسسة رسمية، نتحمل مسؤولياتنا في العلن، ونخضع لرقابة الدولة لا مزاج الفوضى. أما عن “الملايين”، فربما ضلّت طريقها إليكم، أنتم من اعتدتم أن تكون القنوات مغنماً لا منبرًا، ومن اعتقد أن صمتنا رضا، فليُعد حساباته؛ فنحن لا نهاب الكذب، بل نحتقره”.
واختتمت “كفى عبثًا. كفى متاجرةً بإعلام الدولة. كفى محاولة رخيصة لشيطنة كل ما لا يُشترى. قناة ليبيا الوطنية ليست بوابة للارتزاق، بل لسان وطن، يعمل بأقل القليل وبالممكن” وفق تعبيرها.