زنقة 20:
2025-05-28@13:09:16 GMT

الخنوس مرشح لنيل جائزة الفتى الذهبي Golden Boy

تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT

الخنوس مرشح لنيل جائزة الفتى الذهبي Golden Boy

زنقة 20 ا الرباط

أعلنت صحيفة “توتوسبورت”، أمس الخميس، عن قائمة المرشحين الـ25 النهائيين الذين سيتنافسون على جائزة الفتى الذهبي 2023، وتضم اسم الدولي المغربي بلال الخنوس.

وتضم قائمة المرشحين أسماء بارزة مثل المغربي لامين يامال (برشلونة)، ونجم بايرن ميونخ جمال موسيالا، وزائير إيمري (باريس سان جيرمان)، بالإضافة إلى الظهير الأيمن لفريق البلوجرانا أليخاندرو بالدي.

ومع ذلك، فإن المرشح الأكبر للفوز بالجائزة هو جود بيلينجهام، الذي حطم منذ وصوله إلى ريال مدريد جميع أنواع الأرقام القياسية.

تجدر الإشارة إلى أن مدرب المنتخب الوطني، وليد الركراكي، اختار لاعب خط وسط بلال الخنوس، في آخر مباراتين وديتين أمام البرازيل وبيرو كلاعب أساسي.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

بلال قنديل يكتب: كان ياما كان

ربما عندما تقرأ هذا العنوان يخطر في بالك اني على وشك ان أروي لك حكاية قديمة من زمن فات أو حدوتة من تلك التي كنا نسمعها قبل النوم ونحن صغار، ولكن الحقيقة أن الموضوع أعمق من ذلك بكثير. لان الزمن يدور ويعيد نفسه بطريقة غريبة، وما اشبه اليوم بالبارحة.

كنا صغارا نحمل أحلاما بسيطة جدا، احلاما بحجم لعبة جديدة او نزهة مع العائلة او حتى فرحة بالحصول على حلوى نحبها. لم تكن الدنيا معقدة كما هي الآن، ولم تكن المسؤوليات تحاصرنا من كل اتجاه. كانت ضحكتنا تخرج من القلب، وكانت اعيننا تلمع بمجرد وعد صغير، وكان اكبر همنا هو ان تنتهي الاجازة بسرعة لنعود للمدرسة ونحكي لاصدقائنا ما فعلناه.

لكن العمر مر، وكبرنا، وتغيرت الاحلام. لم تعد مجرد لعبة او نزهة، بل تحولت الى طموحات كبيرة، واحيانا مستحيلة. اصبحت احلامنا مرتبطة بالواقع، مرتبطة بالعمل، بالماديات، بالحياة التي لا ترحم. صرنا نركض طوال الوقت ولا ندري لماذا، نبحث عن الاستقرار، عن النجاح، عن الحب، عن الطمأنينة، ولكن في زحمة الركض ننسى ان نسأل انفسنا هل احلامنا التي كانت معنا في الطفولة تحققت؟ ام ضاعت في زحمة الحياة؟

احيانا نجلس وحدنا، في لحظة هدوء، نتأمل الصور القديمة، نتذكر الشوارع التي لعبنا فيها، الاصدقاء الذين فرقنا الزمان عنهم، الضحكات التي كانت صافية، ونهمس لانفسنا "كان ياما كان". نشعر وكأننا نستمع الى قصص من الماضي، لكن الفرق ان تلك القصص كانت قصصنا، احلامنا، مشاعرنا.

هل اصبحت أحلام الطفولة واقعا؟ البعض نجح في تحويلها الى حقيقة، والبعض الاخر تخلى عنها تحت ضغط الظروف. لكن يبقى في داخل كل واحد منا ذلك الطفل الصغير الذي لا يزال يحلم، لا يزال يصدق ان الدنيا ممكن تكون اجمل، وان الحلم مهما تأخر ممكن يتحقق.

كان ياما كان، كنا نعيش الحياة  ببساطة، واليوم نعيشها وهي أكثر تعقيد. ولكن الفرق الحقيقي ليس في الزمن، بل فينا نحن. في نظرتنا، في اختياراتنا، في قدرتنا على التمسك بما نحب. فربما لو عدنا قليلا لطفولتنا، لصدقنا ان الحلم لا يموت، بل فقط يحتاج قلبا نقيا ليعيش من جديد.

طباعة شارك العائلة النجاح الحب أحلام الطفولة

مقالات مشابهة

  • «أومبودزمان» يتصدر قائمة المرشحين في سباق سانداون
  • هدف عمر مرموش ضمن قائمة المرشحين للأفضل في الدوري الإنجليزي
  • مفوضية الانتخابات: على كل مرشح تقديم قائمة تضم أسماء 500 ناخب يدعمونه
  • الركراكي يكشف عن قائمة المنتخب المغربي لمواجهتي تونس وبنين
  • بلال قنديل يكتب: كان ياما كان
  • الترتيب النهائي لسباق جائزة الحذاء الذهبي الأوروبي موسم 2024-2025
  • إنزاغي يحصل على جائزة الخنزير الذهبي
  • تعرف على الفتى الذي ابتسم له الملك عند دخوله منصة حفل الاستقلال
  • هداف الليغا”.. نجم ريال مدريد يحسم جائزة الحذاء الذهبي الأوربي 2025 متجاوزا محمد صلاح
  • مبابي يقترب من الحذاء الذهبي.. وصلاح في سباق اللحظة الأخيرة