المرشح الرئاسي المحتمل عبد السند يمامة يعلن تشكيل حملته الانتخابية
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
أعلن المرشح الرئاسي المحتمل الدكتور عبد السند يمامة، رئيس حزب الوفد، تشكيل الحملة الانتخابية الرسمية، برئاسته.
وبحسب بيان حزب «الوفد» تتضمن الحملة:
1ـ الدكتور عبد السند يمامة رئيسا.
2ـ الدكتور محمد عبده مساعدا لرئيس الحملة.
3ـ عصام الصباحي مساعدا للرئيس لأمانة الصندوق.
4ـ الدكتور أيمن محسب مساعدا لرئيس الحملة.
5ـ المهندس حسين منصور مساعدا لرئيس الحملة.
6ـ عبد العظيم الباسل مساعدا لرئيس الحملة.
7ـ حاتم رسلان مساعدا لرئيس الحملة.
8ـ عيد هيكل مساعدا لرئيس الحملة.
9ـ حمدي قوطة مساعدا لرئيس الحملة.
10ـ محمد سويلم مساعدا لرئيس الحملة.
11ـ النائب طارق عبد العزيز مساعدا لرئيس الحملة.
12ـ اللواء سفير نور مساعدا لرئيس الحملة.
13ـ إبراهيم شعبان مساعدا لرئيس الحملة.
14- سيد عيد مساعدا لرئيس الحملة.
15ـ النائب سعيد ضيف الله مساعدا لرئيس الحملة.
16ـ النائب عبد الباسط الشرقاوي مساعدا لرئيس الحملة.
17ـ النائب إيهاب عبدالعظيم مساعدا لرئيس الحملة.
18ـ المهندس محمد الزاهد مساعدا لرئيس الحملة.
19- النائب هاني أباظة مساعدا لرئيس الحملة.
20- صفوت عبد الحميد مساعدا لرئيس الحملة والمستشار القانوني للحملة.
21- أحمد رائف مساعدا لرئيس الحملة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب الوفد الوفد عبدالسند يمامة الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
«الإمارات نظيفة» تنطلق في دبي بمشاركة مجتمعية استثنائية
دبي (الاتحاد)
انطلقت الدورة الرابعة والعشرون من حملة «الإمارات نظيفة»، التي تنظمها مجموعة عمل الإمارات للبيئة تحت رعاية وزارة التغير المناخي والبيئة، في رحلتها الوطنية بدءاً من دبي بنشاط استثنائي، مُضفيةً أجواءً حماسيةً على ما يُتوقع أن تكون إحدى أكثر دورات الحملة تميزاً حتى الآن.
وأثار الإطلاق المرتقب حماساً واسع النطاق في أوساط المجتمع، مدعوماً بالحضور القوي للشركاء المؤسسيين والمتطوعين الذين اجتمعوا بروحٍ مشتركةٍ من الطموح لتعزيز التطلعات البيئية لدولة الإمارات العربية المتحدة. كان الجو العام احتفالياً، ويتناسب تماماً مع «عام المجتمع»، ويعكس الوحدة والالتزام والفخر الجماعي.
ستجوب هذه الحملة الوطنية البارزة جميع الإمارات السبع، وستبلغ ذروتها في 16 ديسمبر في العاصمة أبوظبي، مؤكدةً بذلك دورها كركيزة أساسية في العمل البيئي في الدولة.
بشراكةٍ فعّالةٍ مع بلدية دبي، أُقيم حفل الافتتاح أمس السبت، واستقطبت الحملة 8,500 من المشاركين المتفانين، متحدين بهدف مشترك، اجتمع المشاركون في منطقة بر الروية قبل أن يتفرقوا عبر عدة مناطق محددة، مغطين أكثر من 12 كيلومتراً من التضاريس الطبيعية. وقد أثمرت جهودهم الدؤوبة عن جمع وفرز وإعادة توجيه كميات كبيرة من النفايات بكفاءة إلى مرافق إعادة التدوير، مما أحدث أثراً بيئياً فورياً وقابلاً للقياس وعزز القدرة التحويلية للعمل الجماعي.
تم تزويد المتطوعين بقمصان وقبعات وقفازات قطنية وأكياس قمامة قابلة للتحلل الحيوي، مصممة بشكل مستدام، مما يعكس التزام المجموعة الراسخ بتقليل المواد أحادية الاستخدام والدعوة إلى ممارسات سليمة بيئياً في كل مرحلة من مراحل الحملة. وقد جمعوا معاً 5570 كجم من النفايات العامة، بالإضافة إلى 1000 كجم من الورق، و350 كجم من البلاستيك، و50 كجم من علب الألومنيوم، و500 كجم من الخردة المعدنية، و500 كجم من الزجاج، وتم فصلها جميعاً بعناية عن مجرى النفايات العامة وإرسالها إلى مصانع إعادة التدوير المحلية. مما أسهم في تحقيق فوائد بيئية كبيرة.
وفي كلمتها أمام الحضور، أعربت الدكتورة حبيبة المرعشي، العضو المؤسس ورئيسة مجموعة عمل الإمارات للبيئة، عن خالص تقديرها لآلاف المتطوعين والشركاء والداعمين الذين يواصل تفانيهم دعم حملة «الإمارات نظيفة» عاماً بعد عام. وأكدت أن الحملة، التي تُقام تحت رعاية وزارة التغير المناخي والبيئة وبشراكة استراتيجية مع بلدية دبي ودعم عدة جهات أخرى، تظل واحدة من أبرز المبادرات البيئية المجتمعية في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تشهد نمواً مطرداً في نطاقها وتأثيرها وأهميتها الوطنية كل عام.
أخبار ذات صلة
وأكدت الدكتورة المرعشي أن «نسخة هذا العام تتماشى تماماً مع أولويات الاستدامة والتنمية الاجتماعية لدولة الإمارات العربية المتحدة في عام المجتمع، مما يساعد على تعزيز القيم الأساسية للوحدة والتطوع والمسؤولية المدنية المشتركة. على مدار الـ24 عاماً الماضية، تطورت حملة الإمارات نظيفة لتصبح منصة ديناميكية للتعليم البيئي والتحول السلوكي، مما يوفر مساحة للمشاركة الهادفة عبر الأجيال والقطاعات والجنسيات».
نجاح باهر
وفي كلمتها الختامية، قالت المرعشي: «إن النجاح الباهر الذي حققته الحملة يُجسّد بقوة وحدة وطننا وفخرنا الوطني ووعينا البيئي الراسخ. في مجموعة عمل الإمارات للبيئة، نلتزم التزاماً تاماً بدفع عجلة الاستدامة وتعزيز العمل الجماعي الذي يدعم انتقال دولتنا الحبيبة نحو اقتصاد دائري وحيادية مناخية طويلة الأمد. معاً، نبني مستقبلاً أنظف وأكثر اخضراراً ومرونة للأجيال القادمة».