رانيا محمود ياسين تحيي ذكرى وفاة والدها: الله يرحمك يا أبي الغالي
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
حرصت الفنانة رانيا محمود ياسين، على زيارة قبر والدها الراحل الفنان محمود ياسين، فى ذكري وفاته، التي تحل اليوم السبت.
رانيا محمود ياسين تحيي ذكرى وفاة والدهاونشرت رانيا محمود ياسين، صورا من أمام القبر، عبر حسابها الرسمي على منصة التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، وعلقت عليها: «فروح وريحان وجنة نعيم أي: فلهم روح وريحان، وتبشرهم الملائكه عند الموت.
في الوقت ذاته، حرص عدد كبير من نجوم الوسط الفني، على إحياء ذكرى وفاة محمود ياسين، أبرزهم الفنان صلاح عبد الله، الذى كتب عبر حسابه الرسمي على منصة التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، قائلا: «كنت وما زلت وستظل حبيبي إلى أن ألحق بك يا حبيبي، قد إيه كنت ببقى مبهور وسعيد وبستفيد في كل المرات اللي جمعتني بيك يا حوت الفن سيان عندك في البيت أو في مواقع التصوير ولإننا كنا جيران في الهرم كتير».
وأضاف:«كنت بتاخدني معاك التصوير بعربيتك وترجعني كمان قبل ما أجيب عربية وكنت ما بفوتش فرصة إلا وأنكشك عشان تحكيلي عن مشوارك وأهم محطاتك ورؤيتك ووجهة نظرك في حاجات كتير وكله كوم وخفة دمك وقفشاتك كوم تاني، فخور بنفسي لأني عرفتك وقربت من عالمك الرائع وإتعلمت منك الكتير ولن أنساك أبدا يا حبيبي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رانيا محمود ياسين محمود ياسين رانیا محمود یاسین ذکرى وفاة
إقرأ أيضاً:
"ليه لسه بشتغل؟".. محمود يتحدث عن الاعتزال
أعاد الإعلامي محمود سعد فتح واحد من أكثر الأسئلة قربًا إلى ذهن جمهوره، بعدما نشر مقطع فيديو عبر حسابه على إنستجرام يتحدث فيه بصراحة عن سبب استمراره في العمل رغم وصوله إلى مرحلة كان يتمنى فيها الانصراف عن الأضواء والانشغال بما يحب فقط بعيدًا عن الكاميرا.
وفي بداية حديثه كشف محمود سعد أنه كثيرًا ما يتساءل: "ليه لسه بشتغل؟"، موضحًا أنه كان يتوقع أن يصل لمرحلة معينة من العمر يكون فيها متفرغًا لحياة أكثر هدوءًا وبساطة، بعيدًا عن التصوير والكتابة والكاميرا، وأن يكرس وقته للأشياء التي أحبها منذ الصغر، لكنه يعترف بأن الإنسان أحيانًا لا يفهم نفسه ولا يعرف أين تقوده رغباته الحقيقية.
كما أضاف الإعلامي المعروف أنه يتمنى التوقف عن كل شيء والقيام فقط بما يحبه، مؤكدًا أن الأمر لا يتعلق بالدين أو فكرة الحلال والحرام، بل يتعلق بعشقه للجلوس في المسجد واستماعه لصوت الأذان، الذي يعتبره واحدًا من أجمل الأصوات التي تحرك مشاعره.
وأوضح أنه يحرص دائمًا على السكن بالقرب من مسجد ليسمع الأذان الذي ارتبط به منذ الطفولة بسبب الشيخ الذي كان يؤذن بجوار منزلهم.
واستكمل محمود سعد حديثه قائلاً إنه حتى الآن لا يعرف لماذا لا يُقدم على هذه الخطوة، مرجحًا أن تكون ظروف المعيشة سببًا مباشرًا، مشيرًا في الوقت ذاته إلى أنه لا يحب الكاميرا ولا الظهور في التليفزيون، لكنه لا يكذب على نفسه ويظل صادقًا مع ذاته، ويتساءل ما إذا كان لدى المشاهدين أفكار مشابهة.
واختتم الإعلامي كلامه بالتأكيد على أنه لا يمتلك أي تطلعات طبقية، فلا يسعى لركوب يخت أو تناول العشاء في الخارج أو السفر، رغم قدرته المادية على ذلك، إلا أنه ببساطة لا يرغب في هذه الحياة.