مطالبات برلمانية بطرد السفير الإسرائيلي من مصر
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
كتب- نشأت علي:
أكد النائب محمد عبد العليم داوود، عضو مجلس النواب، على ضرورة طرد السفير الإسرائيلي من مصر، واستدعاء السفير المصري من الكيان الصهيوني.
وكشف في كلمته خلال الجلسة العامة لمجلس النواب، أن الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، سبق وسحب السفير من هناك.
ولفت عضو مجلس النواب، إلى أن استمرار المذابح في فلسطين بسبب التطبيع مع الكيان الصهيوني.
كما طالب النائب ضياء الدين داود، عضو مجلس النواب، بتشكيل لجنة برلمانية من أعضاء المجلس تجوب برلمانات العالم لكشف جرائم الاحتلال الإسرائيلي.
وقال: أحيي الموقف المصري، أوقف دخول كل من يحمل جنسيات أجنبية قبل وجود تفاهمات على مد المساعدات الطبية والإغاثية والإنسانية المقدمة من جيش جرار نحيى عليه القوى المدنية المصرية والدولة والإمدادات الأخرى تحولنا لنقطة لوجستية لنقل المساعدات.
وأكد عضو مجلس النواب، أن جرائم الاحتلال مستمرة أمام "تواطؤ إقليمي"، مؤكدًا أن أبشع جرائم الاحتلال تتم ضد المدنيين العزل.
وقال: "لا موضع لاتفاقيات جنيف ولا كل ما يتشدق به المجتمع الغربي"، لافتًا إلى أن الدول الغربية تستخدم هذه القوانين والاتفاقيات في الشرق الأوسط أو أوكرانيا عندما يكون لها هدفًا.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية حريق مديرية أمن الإسماعيلية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني مجلس النواب طرد السفير الإسرائيلي الكيان الصهيوني طوفان الأقصى عضو مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
برلمانية تطالب بتعزيز الثقافة الرقمية لدى الشباب
قالت النائبة هند رشاد عضو مجلس النواب إن حديث الرئيس السيسي فى الأكاديمية العسكرية جاء ليعيد التأكيد على ضرورة التعامل الواعي مع وسائل التواصل الاجتماعى، فهى اليوم جزء من بنية التقدم العالمى، لكنها قد تصبح نافذة لبث الفوضى إن لم يُحسن استخدامها ومن هنا تأتى أهمية تعزيز الثقافة الرقمية لدى الشباب والقدرة على التحقق من المعلومات."
وأضافت النائبة هند رشاد أنه فيما يتعلق بدعوة الرئيس للاهتمام باللغة العربية، فهى رسالة تمس جوهر الهوية المصرية والعربية، فإتقان اللغة الأم هو الأساس فى فهم الدين وفهم الذات، وهو لا يتعارض إطلاقًا مع تعلم لغات أخرى، بل يكمله ويُثريه."
وأوضحت النائبة هند رشاد أن الرئيس قدّم طرحًا دقيقًا يقوم على مبدأ الموازنة بين الاستفادة من التطور التكنولوجى وحماية المجتمع من مخاطره، مشيرة إلى أن الإشارة إلى وسائل التواصل كجزء أساسى من التقدم العالمى تعكس وعى الدولة بأهمية هذه الوسائل وقدرتها على التأثير، سواء فى رفع مستوى المعرفة أو نشر الشائعات والتضليل.
واختتمت قائلة: نحن أمام مسئولية مجتمعية تستوجب تحويل هذه الرسائل إلى خطط واضحة تدعم بناء الوعى وتحافظ على ثوابت الدولة وتحصّن المجتمع من محاولات التشويه.