رفع الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، يوم الأحد، علم بلاده فوق عاصمة قره باغ في احتفال يؤكد سيطرة باكو على المنطقة المتنازع عليها.

ألقى الزعيم الأذربيجاني كلمة ورفع العلم فوق المدينة، التي تعرف باسم خانكيندي في أذربيجان وستيباناكيرت لدى الأرمن، حسبما ذكر المكتب الرئاسي يوم الأحد.

وتعد الزيارة الأولى التي يقوم بها علييف إلى قره باغ خلال فترة حكمه المستمرة منذ عقدين.

وقال مكتب علييف في بيان "رفع الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف العلم الوطني لجمهورية أذربيجان في مدينة خانكيندي (ستيباناكرت بالأرمنية) وألقى خطابا".

 طوى هجوم باكو الخاطف في سبتمبر صفحة حكم الانفصاليين الأرمن لناغورني قره باغ الذي استمر ثلاثة عقود.

وفر معظم الأرمن الذين يقدر عددهم بنحو 120 ألفا وكانوا يعيشون في الإقليم عبر الحدود إلى أرمينيا.

وذكر مكتب علييف بأنه زار عدة أماكن وبلدات أخرى في قره باغ ناشرا صورا للرئيس ببزة عسكرية وهو جاثيا على ركبتيه ويقبل العلم الأذربيجاني قبل رفعه.

 أصبح علييف رئيسا لأذربيجان عام 2003 خلفا لوالده حيدر علييف.

ويدور النزاع بين أذربيجان وأرمينيا للسيطرة على ناغورني قره باغ منذ أواخر حقبة الاتحاد السوفياتي السابق.

خاض البلدان حربين للسيطرة على المنطقة في التسعينات وعام 2020.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات علييف هجوم باكو قره باغ أذربيجان وأرمينيا أرمينيا وأذربيجان ناغورنو كاراباخ ناغورنو قرة باخ ناغورنو قرة باغ إلهام علييف علييف هجوم باكو قره باغ أذربيجان وأرمينيا أخبار العالم قره باغ

إقرأ أيضاً:

اليابان تستخدم تربة مشعة قليلا من فوكوشيما في أحواض الزهور في مكتب رئيس الوزراء

اليابان – أعلنت اليابان عزمها استخدام بعض التربة المشعة بشكل خفيف المخزنة قرب محطة فوكوشيما النووية، في أحواض الزهور الموضوعة خارج مكتب رئيس الوزراء شيغيرو إيشيبا لإظهار سلامتها للاستخدام.

وقد تمت إزالة التربة من مقاطعة فوكوشيكا في إطار عمل التطهير بعد الكارثة النووية التي وقعت في 2011 وظلت منذ ذلك الوقت في مستودع مؤقت. وأشار مسؤولون إلى أن بعضها وصل إلى مستويات آمنة لإعادة الاستخدام.

ويهدف استخدام التربة في مكتب إيشيبا في طوكيو إلى طمأنة السكان إلى أنها آمنة. وذكرت الحكومة أنها تعتزم إعادة استخدام التربة في أحواض الزهور وأغراض أخرى داخل مقرات الأجهزة الحكومية.

وتقوم الخطة على إرشادات وضعتها وزارة البيئة في مارس وأيدتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

كارثة فوكوشيما هي كارثة تفاعلت بعد زلزال اليابان الكبير في 11 مارس 2011 ضمن مفاعل فوكوشيما 1 النووي. حيث أدت مشاكل التبريد إلى ارتفاع في ضغط المفاعل، تبعتها مشكلة في التحكم بالتنفيس نتج عنها زيادة في النشاط الإشعاعي.

وفي 15 مارس سمع صوت انفجار بعد الساعة 06:14 في الوحدة 2، وربما هو ما سبب ضررا في نظام كبح الضغط، الواقع في الجزء السفلي من حوض الاحتواء. وتجاوز مستوى الإشعاع الحد القانوني وبدأت عمليات إجلاء العمال الغير الأساسيين من المحطة.

وبعد فترة وجيزة، كانت معدلات الإشعاع مكافئة إلى 8.2 ميلي سفيرت. وبعد نحو ساعتين بعد الانفجار هبط مرة أخرى إلى 2.4 ميلي سفيرت، وبعد فترة وجيزة. بعد ثلاث ساعات من الانفجار، ارتفع المعدل إلى 11.9 ميلي سفيرت.

المصدر: RT + وكالات

مقالات مشابهة

  • اليابان تستخدم تربة مشعة قليلا من فوكوشيما في أحواض الزهور في مكتب رئيس الوزراء
  • وزير الاتصالات يشارك في احتفال أذربيجان بعيدها الوطني نيابةً عن رئيس الوزراء
  • نيابة عن رئيس الوزراء.. وزير الاتصالات يشارك في احتفالية سفارة أذربيجان بالقاهرة بمناسبة العيد الوطني
  • رئيس المعاهد الأزهرية: التنمية الذهنية ضرورة ملحة لبناء أجيال قادرة على التفكير المنهجي
  • مكتب نتنياهو: رئيس الوزراء قصد جهود التوصل إلى صفقة وليس حدوثها اليوم أو غدا
  • القيادة تهنئ رئيس جمهورية غويانا بذكرى يوم استقلال بلاده
  • القيادة تهنئ رئيس جورجيا بذكرى يوم استقلال بلاده
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس جورجيا بذكرى استقلال بلاده
  • رئيس الوزراء الباكستاني يشيد بروابط الصداقة بين بلاده وتركيا
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون ملك الأردن بذكرى استقلال بلاده