قال الدكتور عبد الناصر سنجاب، رئيس مجلس إدارة مركز أبحاث الدواء بجامعة عين شمس، إنه جرى اختياره في قائمة ستانفورد العالمية التي تجمع أفضل 2% من العلماء من مختلف التخصصات، وذلك من خلال مراجعة تأثير الأبحاث علميا ومجتمعيا، لافتا إلى أن تخصصه في الصيدلة يتضمن العديد من الأبحاث العملية المتخصصة.

علاج هشاشة العظام

وأوضح «سنجاب» خلال استضافته ببرنامج «8 الصبح» المذاع على فضائية «DMC»، أن كلية الصيدلة تشارك في القائمة بـ11 عالما كل يقدم أبحاثا علمية متنوعة وبعضها بالتشارك مع تخصصات أخرى، وأبحاث الدواء يشارك فيها مختلف الأقسام، لافتا إلى أنه حصل على جائزة الدولة في مساهمة النباتات الطبية في علاج هشاشة العظام والأمراض الجلدية.

أبحاث تطبيقية

وأضاف رئيس مجلس إدارة مركز أبحاث الدواء بجامعة عين شمس، أنه لدينا عدد كبير من الأبحاث والباحثين ولكننا بحاجة لتعزيز المخزون الاستراتيجي للدولة، لافتا إلى أنه يجب تحويل الأبحاث إلى أبحاث تطبيقية، وهناك استخدامات كثيرة للكثير من المواد الطبيعية في علاج الأمراض، ويجب إضافتها للبرامج العلاجية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: هشاشة العظام جامعة عين شمس

إقرأ أيضاً:

الأشعة فوق البنفسجية خلف 80% من الإصابات بسرطان الجلد عالميًا

يُعزى أكثر من 80% من الإصابات بسرطان الجلد الميلانيني التي تشهد تزايدا ولكن يمكن الوقاية منها عمومًا، إلى التعرّض للأشعة فوق البنفسجية، على ما ذكرت دراسة أجراها باحثون في الوكالة الدولية لبحوث السرطان ونُشرت الثلاثاء.
من بين نحو 332 ألف إصابة بسرطان الجلد الميلانيني في مختلف أنحاء العالم عام 2022، كان قرابة 267 ألف حالة ناجمة عن الأشعة فوق البنفسجية، أي 83% من الحالات، بحسب الدراسة المنشورة في المجلة الدولية للسرطان (IJC). وتسبب سرطان الجلد الميلانيني بوفاة 58700 شخص عام 2022. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تطوير مرهم للوقاية من سرطان الجلد (متداولة)
أخبار متعلقة وزير الدفاع يبحث أوجه التعاون مع مستشار الأمن القومي البريطاني"التجارة".. 3 معايير لتشابه الأسماء التجارية و10 أيام حد أقصى لمعالجة الطلباتالرجال الأكثر عرضة
أشارت الوكالة الدولية لبحوث السرطان في بيان إلى أن نسبة الحالات المرتبطة بالأشعة فوق البنفسجية كانت أعلى لدى الرجال (86%) منها لدى النساء (79%).
ولفتت الوكالة المتخصصة التابعة لمنظمة الصحة العالمية إلى أنّ "العبء الذي يتسبب به الورم الميلانيني الجلدي يختلف بشكل كبير من منطقة إلى أخرى في العالم، بسبب المستويات المختلفة من التعرض للأشعة فوق البنفسجية وارتفاع خطر الإصابة به لدى السكان ذوي البشرة الفاتحة".
المناطق ذات المعدلات الأعلى من الإصابة بهذا السرطان الناجم عن الأشعة فوق البنفسجية (أكثر من 95%) هي أستراليا ونيوزيلندا وشمال أوروبا وأميركا الشمالية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جلسة واحدة من التشميس تزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد - مشاع إبداعي
مرض نادر
وفي حين كان الورم الميلانيني الجلدي "مرضًا نادرًا في الماضي"، فإن التعرض المتزايد للأشعة فوق البنفسجية خلال العقود الأخيرة لتسمير البشرة، والسفر إلى مناطق ذات إشعاعات عالية وغير ذلك من العوامل، تسببت بارتفاع حاد في حالات هذا المرض، وخصوصا لدى السكان ذوي البشرة الفاتحة، بحسب الوكالة الدولية لبحوث السرطان.
وعلى الرغم من انخفاض معدلات الإصابة لدى الأجيال الشابة في عدد كبير من الدول التي كانت المعدلات فيها من الأعلى عبر التاريخ، يُتوقَّع أن يؤدي النمو السكاني والشيخوخة إلى زيادة صافية كبيرة في عدد الإصابات بسرطان الجلد الميلانيني التي يتم تشخيصها سنويًا.توقعات حديثة
ذكرت منظمة الصحة العالمية أن توقعات حديثة تشير إلى أكثر من 510 آلاف إصابة جديدة و96 ألف حالة وفاة عام 2040، مع زيادة قدرها 50% و68% على التوالي.
ومع ذلك، أكد المعد الرئيسي للدراسة أوليفر لانغسيليوس في بيان أنّ "معظم حالات الورم الميلانيني الجلدي يمكن الوقاية منها"، مشددا بشكل خاص على "الحاجة الملحة لتكثيف الجهود المتعلقة بالوقاية من الشمس"، وخصوصا في المناطق عالية الخطورة ولدى السكان المسنين.
الورم الميلانيني هو ورم جلدي خطر يشبه الشامة ولكن غالبا ما يكون لديه خصائص معّينة هي عدم التماثل، والحواف غير المنتظمة، والألوان المتعددة، والتضخم أو التغير في الشكل.
ومع أن عدد الحالات الجديدة سنويا كان يتزايد بشكل مطرد على مدى العقدين إلى الثلاثة عقود الفائتة، تحسّنت اختبارات الكشف عن الإصابة به وظهرت علاجات جديدة له.

مقالات مشابهة

  • في اليوم العالمي لمكافحة التبغ.. أضرار التدخين على الصحة
  • مركز أبحاث: عجز السيولة البنكية تفاقم إلى 129,1 مليار درهم من 22 إلى 28 ماي الجاري
  • إعادة افتتاح المسرح الوطني اللبناني يعيد شارع الحمرا إلى الواجهة الثقافية
  • العراق: عن هشاشة الدولة التي لا يتحدث عنها أحد!
  • هواجس حرب عالمية تسيطر على الأوروبيين وسط هشاشة قارتهم
  • بالأسماء.. أدوية تؤثر على نتائج التحاليل الطبية
  • تفاصيل اجتماع هيئة الدواء مع ممثلي التصديري للصناعات الطبية
  • انطلاق فعاليات المؤتمر الأردني الدولي المشترك الأول لطب وجراحة العيون
  • ضرائب الحديدة تكرّم المأمورين المتميزين
  • الأشعة فوق البنفسجية خلف 80% من الإصابات بسرطان الجلد عالميًا