حكم إخراج زكاة المال لإغاثة أهل فلسطين.. الإفتاء توضح
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
إخراج زكاة المال لإغاثة أهل فلسطين.. يتساءل الكثيرين عن حكم الدين في إخراج زكاة المال، لإغاثة أهل فلسطين في ظل الأزمة الإنسانية، التي يعاني منها أهالي غزة.
إخراج زكاة المال لإغاثة أهل فلسطينوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص إخراج زكاة المال لإغاثة أهل فلسطين وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
وأجابت دار الإفتاء المصرية على سؤال المواطنين بشأن حكم إخراج زكاة المال لإغاثة أهل فلسطين بالغذاء والدواء قائلة: يجوز شرعاً، لتحقيق لهم حياة كريمة في شؤونِهم، خاصة التعليم والصحة والأمن.
وأعربت دار الإفتاء المصرية عن سعادتها بـ حملات الإغاثة والتضامن المصرية مع الشعب الفلسطيني، التي أطلقتها مصر لإنقاذ شعب غزة المحاصر من جيش الاحتلال.
تضافر الجهود الإنسانية في العالم لمساعدة أهل غزةوقالت دار الإفتاء إن إغاثة الملهوف ونجدة المحاصر من الأشياء، التي دعت إليها جميع الأديان، وهذا السلوك الحضاري، هو ما عودته مصر لأشقائها.
وأضافت الإفتاء المصرية، يجب تضافر الجهود الإنسانية في العالم، لمساعدة أهل غزة، للحيلولة هذه الوحشية والهمجية، والسلوك غير الإنساني، الذي يتبعه الاحتلال الإسرائيلي ضد شعب فلسطين.
يذكر أن دار الإفتاء المصرية، دعت الجميعَ إلى الاستجابة للدعوة المصرية، التي أطلقتها عبر بيان وزارة الخارجية، الذي نص على الآتي: «دعت جمهوريةُ مصر العربية جميعَ الدول والمنظمات الإقليمية والدولية الراغبة في تقديم مساعدات إنسانية وإغاثية إلى الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، تخفيفًا عنه واستجابةً لمعاناته نتيجة القصف الإسرائيلي العنيف والمتواصل، إلى إيصال تلك المساعدات إلى مطار العريش الدولي الذي تمَّ تحديده من جانب السلطات المصرية لاستقبال المساعدات الإنسانية الدولية من الأطراف والمنظمات الدولية المختلفة».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الازهر الشريف الزكاة دار الإفتاء المصرية دار الافتاء غزة غلاف غزة فلسطين الإفتاء المصریة دار الإفتاء
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال: نعمل على إخراج العالقين من تحت الأنقاض
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرًا عاجلاً يفيد بأن جيش الاحتلال، قال: "نعمل على إخراج العالقين من تحت الأنقاض".
وفي ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط، تعود العلاقة المتأزمة بين الولايات المتحدة وإيران إلى الواجهة مُجددًا، وسط تحركات عسكرية لافتة وتصريحات نارية بين الطرفين.
ويأتي التصعيد الجديد في وقت تشهد فيه المنطقة حالة من الغموض والترقب، لا سيما مع اقتراب حاملات طائرات أمريكية من محيط النزاع، مما يثير التساؤلات حول إمكانية نشوب مواجهة عسكرية مباشرة.
ومن خلال هذا التقرير، نرصد لكم آخر التطورات التي تخللتها تصريحات الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، والموقف الإيراني الحازم تجاه ما تعتبره "تهديدا وضغطا لا يليق بدولة ذات سيادة".
وفي تصعيد جديد ضمن سلسلة المواجهات الكلامية بين واشنطن وطهران، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن إيران قد تواصلت مع إدارته وأبدت رغبتها في الدخول بمفاوضات، وفي الوقت نفسه، لم يستبعد احتمال توجيه ضربة عسكرية ضد طهران.