حظك اليوم برج الأسد الثلاثاء 17-10-2023 مهنيا وعاطفيا
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
يتميز مولود برج الأسد بالعمل الدؤوب وقدرته على تحقيق الخطط التي يضعها، كما يحب العمل في وظائف كبيرة ذات شأن ليشعر بالسعادة والفخر والحصول على المكانة الاجتماعية، وهو معروف بالكرم والإخلاص في حبه وروحه الطيبة المحبة للجميع.
وتوضح «الوطن» من خلال هذا التقرير حظك اليوم برج الأسد الثلاثاء 17-1-2023، على الصعيد المهني والصعيد العاطفي، وفق توقعات خبراء علم الفلك، كالتالي:
حظك اليوم برج الأسد على الصعيد المهنيتخبرك الأفلاك يا برج الأسد بأنه إذا لم تكن قادرًا على مواصلة عملك في نفس المكان، فحاول أن تتركه فى أٌقرب فرصة، وابحث عن وظيفة مناسبة تحقق طموحاتك وتؤمنك ماليا.
تقول الأفلاك أنك يا برج الأسد تشعر بالاستقرار المالي، ولكنها رغم ذلك تنصحك بتوخي الحذر في الإنفاق، ومتابعة مكاسبك والتركيز على أهدافك المالية في المستقبل، لذا عليك تجنب الشراء المتهور واستثمر أموالك بحكمة.
حظك اليوم برج الأسد على الصعيد العاطفيتقول لك الأفلاك أنك تريد اليوم الاختلاط بالآخرين، وإذا كنت عازبًا قد تنجذب نحو شخص يناسب ذوقك وتفضيلاتك، وتخبرك بأنك سوف تستمتع كثيرًا بهذا اللقاء الرومانسي الجديد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الأسد اليوم برج الأسد 2023 حظک الیوم برج الأسد على الصعید
إقرأ أيضاً:
عمرها 12 عاما .. مصالحات الأزهر تنهي خصومة ثأرية في الصعيد | صور
نجحت اللجنة العليا للمصالحات بالأزهر الشريف، برئاسة الدكتور عباس شومان، في عقد صلح بين عائلتي "آل الشهاينة" و"آل العقل" بمركز ساحل سليم بمحافظة أسيوط، وذلك بعد خلافات وخصومة دامت لأكثر من 12 عاما، وراح ضحيتها 4 من أفراد العائلتين.
وخلال كلمته، وجّه الدكتور عباس شومان الشكر إلى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، لدعمه المستمر لجهود المصالحة، وإلى العائلتين على تجاوبهما مع نداء الصلح، مؤكدًا أن "رحمة الله تتجلى في الإصلاح بين الناس ووأد الخصومات"، كما ثمّن الجهود المتواصلة للجنة المصالحات بالتعاون مع الأجهزة الأمنية في دعم ثقافة العفو والتسامح.
وأكد شومان، أن الأزهر الشريف، بتوجيهات فضيلة الإمام الأكبر، يواصل أداء دوره الوطني والاجتماعي في رأب الصدع بين أبناء الوطن الواحد، مشيدًا بالعائلات التي تُعلي قيمة الصلح وتنبذ العصبية والعنف، لما له من أثر مباشر في حفظ استقرار المجتمع وصون مستقبل الأجيال، موضحا أن الصلح خطوة جديدة في مسيرة الأزهر الشريف نحو ترسيخ ثقافة السلم الأهلي، وتعزيز روح التراحم والتلاحم بين أبناء الشعب المصري.
من جانبهم، عبر أبناء العائلتين عن امتنانهم لجهود الأزهر الحاسمة في إنهاء هذه الخصومة التي استمرت لسنوات عديدة، مؤكدين أن الصلح نعمةً تحقق الأمن والرخاء للجميع، كما أثنوا على دور اللجنة العليا للمصالحات بالأزهر، في تجسيد قيم القرآن الكريم، خاصةً قوله تعالى: "والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس"، مؤكدين أن العفو شيمة الأقوياء الذين بلغوا درجاتٍ عاليةً من الإيمان .
أقيمت مراسم الصلح بين العائلتين بمشاركة أ.د محمد عبد المالك، نائب رئيس جامعة الأزهر، و الدكتور علي محمود، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة أسيوط الأزهرية، و الشيخ سيد عبد العزيز، مسؤول بيت العائلة المصرية بالمحافظة، والشيخ حسني الفولي، عضو لجنة مصالحات الأزهر بأسيوط، إلى جانب عدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ، وقيادات الأمن العام، وكبار المصلحين بمحافظة أسيوط، ولفيف من القيادات الدينية والأمنية والشعبية، وبحضور أعداد كبيرة من الأهالي.