مشجع يرتدي قميص نادي النصر يتسبب في إصابة رونالدو خلال محاولة التقاط صورة معه
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تسبب أحد المشجعين في إصابة اللاعب كريستيانو رونالدو خلال محاولة التقاط صورة معه، عقب مواجهة منتخبي البرتغال والبوسنة والهرسك، الاثنين، ضمن منافسات التصفيات المؤهلة لكأس أمم أوروبا 2024.
خلال الشوط الأول من زمن المباراة، اقتحم مشجع يرتدي قميص نادي النصر السعودي أرض الملعب، إذ أراد التقاط صورة مع النجم البرتغالي، لكنّ رجال الأمن نجحوا في إبعاده، إلا أن التدافع على أثر الواقعة تسبب بإلحاق الإصابة باللاعب البالغ من العمر 38 عامًا.
وكان رونالدو قد سجّل هدفين، ليساهم في فوز منتخب البرتغال على نظيره البوسنة والهرسك بخماسية نظيفة، في الجولة الثامنة من تصفيات "اليورو".
ووصل كريستيانو رونالدو للهدف رقم 127 على الصعيد الدولي وبقميص منتخب بلاده.
البرتغالكريستيانو رونالدونادي النصر السعودينشر الثلاثاء، 17 أكتوبر / تشرين الأول 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتكوبونز CNN بالعربيةCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: كريستيانو رونالدو نادي النصر السعودي
إقرأ أيضاً:
لافروف: الغرب يحاول خصخصة عملية التسوية في البوسنة والهرسك
الثورة نت/وكالات قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، إن الغرب يحاول خصخصة عملية التسوية في البوسنة والهرسك، والعمل على إنشاء صيغ رقابية بديلة خارج إطار الأمم المتحدة لمتابعة الوضع هناك. وأضاف لافروف في مقال بعنوان “نص وروح اتفاق دايتون: مفتاح السلام والاستقرار في البوسنة والهرسك”، نُشر في صحيفة “بوليتيكا” الصربية ، اليوم الأحد ، “يحاول الغرب بلا كلل خصخصة قضية التسوية، وإنشاء صيغ بديلة عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لمراقبة الوضع، بحيث لا تُسمع الأصوات المخالفة”. وفي المقال ، أشار الوزير الروسي إلى أن “ما يجري في البوسنة والهرسك، ليس سوى مثال واحد من بين أمثلة عديدة على تجاهل القانون الدولي”. واعتبر أن ذلك “يشمل إخفاق نظام كييف ومشرفيه الأوروبيين، برلين وباريس، في تنفيذ حزمة إجراءات مينسك، التي أقرها مجلس الأمن الدولي”، لافتًا إلى أنه “لا سبيل لتحقيق مصالحة عرقية دائمة في البوسنة والهرسك، وضمان الاستقرار في منطقة البلقان ككل إلا من خلال المنصة القانونية الدولية، أي اتفاقية دايتون”. وشدد لافروف على أن “أي تغييرات على اتفاقية دايتون، لا يمكن تنفيذها إلا على أساس قرارات توافقية يتم اعتمادها بشكل مستقل من قبل جميع شعوب البوسنة والهرسك، من خلال حوار قائم على الاحترام المتبادل، دون تدخل خارجي، ووفقًا للإجراءات الدستورية المعمول بها”. وأضاف أن “روسيا، بصفتها عضوًا دائمًا في مجلس الأمن ومشاركًا مسؤولًا في تسوية البوسنة، تدعم بشكل أساسي ومستمر اتفاقية دايتون ومبادئها الأساسية المتمثلة في المساواة بالحقوق للشعوب الثلاثة المكونة لها، والكيانين اللذين يتمتعان بصلاحيات عملية واسعة”. ودعا لافروف: “المجتمع الدولي والأطراف البوسنية أنفسهم إلى القيام بذلك من أجل التنمية الناجحة والمستدامة للبوسنة والهرسك، وكياناتها، وازدهار ورفاهية جميع مواطني البلاد، والأمن الموثوق في منطقة البلقان”. وجا مقال لافروف، بمناسبة الذكرى الثلاثين لتوقيع اتفاق “دايتون” للسلام، الذي وضع حدًا للحرب في البوسنة والهرسك.
محمد بن راشد يهنئ سعاد العامري الفائزة بـ"نوابغ العرب 2025"