الاحتلال قصف مدفعيا بلدة خراج بلدة عيتا الشعب في لبنان 

ادعى جيش الاحتلال الإسرائيلي استهداف 3 عناصر من "حزب الله" جنوب لبنان بمسيرة، وفق ما أفادت به مراسلة "رؤيا".

اقرأ أيضاً : مراسلة رؤيا: الاحتلال يقصف مجددا البلدات اللبنانية الحدودية

وقالت مراسلتنا في لبنان، إن الاحتلال قصف مدفعيا، الجمعة  بلدة خراج بلدة عيتا الشعب، مضيفة ان الاحتلال استهدف خراج بلدتي حولا وميس الجبل،  بالقذائف الفسفورية.

إخلاء المستوطنات

بدوره، صرح رئيس مستوطنة "مرغليوت" عند الحدود مع ‎لبنان بأن ‎حزب الله "يفعل بنا ما يريد نحن نخلي المستوطنات وعلى الجانب الآخر تسير الحياة بشكل طبيعي".

وأفاد الإعلام العبري في وقت سابق، بأن جيش الاحتلال يبحث عن مسلح داخل مستوطنة مرغليوت بعدما تسلله من الأراضي اللبنانية، وفتح النار تجاه القوات المتواجدة، وطُلب من المستوطنين البقاء في الملاجئ.

ولاحقا ذكر الإعلام العبري أن منفذ عملية إطلاق النار على مستوطنة "مرغليوت" عند الحدود مع ‎لبنان تمكن من الإنسحاب.

ويواصل الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، عدوانه على غزة وقصفه مناطق عدة من القطاع، مع دخول عملية طوفان الأقصى يومها الرابع عشر على التوالي.

وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس، عملية طوفان الأقصى يوم السبت 7 تشرين الأول/ أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية أسماها "السيوف الحديدية" العسكرية ضد قطاع غزة، وشنت سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن ارتقاء مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الجيش اللبناني لبنان غزة حزب الله الاحتلال الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يعلن اعتقال أردني اجتاز الحدود واقترب من سياج مستوطنة

أعلن الاحتلال الإسرائيلي القبض على "شخص أجنبي" اجتاز الحدود من الأردن ووصل إلى قرب سياج التجمع الاستيطاني "شعار هاغولان"، وهو ما تم رصده من قبل بعض المستوطنين.

وقال المراسل العسكري لصحيفة "معاريف" الإسرائيلية آفي أشكنازي: إنه "بعد استدعاء قوات الجيش والشرطة إلى المكان، ومن خلال تحقيق أولي، تبيّن أن الحديث يدور عن أجنبي اجتاز الحدود خلال الليل، دون أن تُفعّل أنظمة الإنذار، ودون أن تُستنفر قوات الجيش إلى الموقع، وعلى ما يبدو، فإن الحديث يدور عن عامل أجنبي".

وأفاد المجلس الإقليمي بأن "رئيس المجلس عِيدان غرينباوم وضابط الأمن في المجلس ألبيرت كوبي، على تواصل مستمر منذ ساعات الصباح مع قادة الجيش في محاولة لفهم كيفية وقوع الحادث، والأهم من ذلك، كيفية منع تكرار مثل هذه الحوادث مستقبلاً.. نؤكد أنه لا يوجد تغيير في التعليمات الموجهة للسكان – ونحن في حالة روتينية كاملة".


وأضاف أشكنازي أنه "كما هو معلوم، فإن الحدود الطويلة مع الأردن، التي اعتُبرت لسنوات حدودًا هادئة، أصبحت في الأشهر الأخيرة ساحة مقلقة بشكل خاص، ووفقًا لتقديرات جهات أمنية، فقد تسلل إلى إسرائيل أكثر من 4,000 شخص من الحدود الأردنية منذ بداية عام 2024 – وهو ما يعادل نحو 600 متسلل شهريًا، أي حوالي 20 يوميًا، وبعضهم يعبر الحدود في منطقة وادي عربة، وبعضهم في منطقة نهر الأردن، وكل ذلك في ظل ضعف السيطرة في المنطقة من الجانب الأردني وتصاعد التدخل في المنطقة".

وأوضح أنه "وفي شهر نيسان/ أبريل الماضي، تم الإبلاغ عن بيان دراماتيكي من الأردن نفسه. فقد أعلنت مديرية الاستخبارات العامة للمملكة عن إحباط مخططات كانت من الممكن أن تزعزع الاستقرار في البلاد. ووفقًا للبيان، تم اعتقال 16 مشتبها بهم كانوا بحوزتهم صواريخ، مواد متفجرة وأسلحة نارية، بعضها محلي الصنع وبعضها مستورد، كما كانوا يشاركون في تصنيع طائرات مسيّرة وتدريب عناصر".

وأشار إلى أنه "في الصيف الماضي، جرى الكشف أن مركز سياسات الهجرة الإسرائيلية أجرى مقارنة بين كيفية بدء التسلل من حدود مصر عام 2006، وبين كيفية حدوث الأمور حاليًا من حدود الأردن، ووجد نقاط تقاطع مقلقة، والمحامي يوناتان يعقوبوفيتش، مؤسس المركز، يتابع الشهادات التي تظهر في ملفات المتسللين الذين يصلون إلى المحكمة".

وأكد أن " الشخص هـ.ي، الذي جاء من تركيا، قال إنه وصل إلى الأردن بتوجيه من مواطن تركي آخر وصله بمواطن أردني ساعده على التسلل مقابل 7,000 دولار، ووفقًا لأقواله، وصل إلى عمّان، أقام فيها عدة ليالٍ في فندق، ثم نُقل بسيارة أجرة إلى مكان لا يعرف اسمه، ومن هناك انتقل إلى سيارة أقلته إلى الحدود مع مجموعة مكوّنة من ثلاثة أتراك وخمسة هنود، ووفقًا لشهادته، سار هو وبقية أفراد المجموعة حوالي 20 دقيقة سيرًا ليلًا، وعندما وصلوا إلى إسرائيل، كانت بانتظارهم سيارة من نوع "مازدا 3" يقودها سائق إسرائيلي يهودي من أصل أذربيجاني، أقلّهم مباشرة إلى تل أبيب".


واعتبر أن "الشخص ش.ع، وهو مواطن تركي أيضًا دخل إلى إسرائيل متسللًا عبر الأردن بعد أن دفع للوسيط مبلغ 5,000 دولار"، ووفقًا لأقواله، فإن الوسيط الذي تواصل معه موجود حاليًا في إسرائيل حسب تقديره".

وأضاف أشكنازي أن "هذا الشخص وهو لا يزال في تركيا، تواصل معه شخص يُدعى أحمد فرلاش حول العمل في إسرائيل، وتحدث بعدة لغات لذلك لا يعلم إن كان تركيًا أم عربيًا. وذكر المحتجز أنه من مطار عمّان، قام ثلاثة أو أربعة أردنيين بنقله هو ومواطنين أتراك آخرين إلى الحدود، وهناك طلبوا منهم السير على الأقدام. ووفقًا لأقواله، دخل إلى إسرائيل سيرًا على الأقدام برفقة مجموعة مكونة من 8 مواطنين أتراك وسريلانكيين".

وذكر أأن "أشخاصًا من أصل عربي لا يعرفهم استقبلوهم بسيارة بعد عبورهم الحدود، ونقلوهم إلى موقع بناء في مدينة الرملة".

مقالات مشابهة

  • الاحتلال الإسرائيلي يقتحم بلدة فرعون جنوب طولكرم ويعتقل شابًا فلسطينيًا
  • عاجل | الجيش الإسرائيلي: قتلنا أحد عناصر قوة الرضوان في حزب الله بغارة على جنوب لبنان
  • الاحتلال الإسرائيلي يواصل اعتداءاته في جنوب لبنان.. تواصل خرق وقف إطلاق النار
  • مصابون واعتقالات باقتحامات للجيش الإسرائيلي بالضفة
  • بؤرة استيطانية جديدة شرق رام الله وحصار بلدة بروقين لليوم الخامس
  • ‏مصدر إسرائيلي: حزب الله يواجه مشكلة حقيقية في الحصول على الأموال الإيرانية
  • الاحتلال يعلن اعتقال أردني اجتاز الحدود واقترب من سياج مستوطنة
  • بيان صحفي: الجيش الإسرائيلي استهدف 68 مركزا وتكية لتوزيع الطعام بهدف تجويع المدنيين في غزة
  • استشهاد فلسطيني شمالي الضفة.. والاحتلال يزعم أنه منفذ عملية سلفيت
  • الاحتلال الإسرائيلي استهدف 68 مركزًا للمساعدات ومطبخًا ميدانيًا منذ بدء حرب الإبادة