من 16 إلى 20.. المتظاهرون ببورسعيد يتسابقون للتبرع بالدم لصالح مصابي غزة
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
نظمت صحة بورسعيد اليوم ضمن مظاهرات مساندة مصابي فلسطين حملة للتبرع بالدم، لصالح ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة الفلسطيني، وذلك تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية.
من 16 إلى 20.. المتظاهرون ببورسعيد يتسابقون للتبرع بالدم لصالح مصابي غزةوتوافد المئات من الشباب للمشاركة بحملة التبرع بالدم لصالح ضحايا غزة، حيث نادى المسئولين عن الحمله بشوارع بورسعيد للتقدم للتبرع بالدم من عمر 16 إلى عمر 60.
كما توافد المواطنون بأعداد كبيرة إلى ميدان المنتزه حاملين أعلام مصر وفلسطين، وصور الرئيس عبد الفتاح السيسي، معلنين دعمهم للشعب الفلسطيني في حربه ضد العدو الصهيوني، رافضين ما يحدث من اعتداءات غاشمة على الكبار والأطفال، مؤكدين أن ما حدث بالمستشفى الأهلي المعمداني جريمة في حق البشرية والانسانية.
وردد الرجال والنساء والشيوخ والشباب هتافات مناهضة للعدو الصهيوني: لا إله إلا الله إسرائيل عدو الله، غزة يا غزة يا أرض العزة، واحد اثنين حق الأطفال فين، لا لا للتهجير، سيناء يا سيناء دمك مروي بينا، سيناء مصرية مش للتهجير، معاك يا سيسي، أطلب يا سيسي تلاقي 100 مليون فدائي، بالروح بالدم نفديكي يا فلسطين، وغيرها من الهتافات التي تؤكد موقف الشعب المصري تجاه القضية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بورسعيد رئيس الجمهوري العدو الصهيوني مصر وفلسطين تبرع بالدم حملة التبرع بالدم للشعب الفلسطيني ضحايا غزة للتبرع بالدم
إقرأ أيضاً:
وقفة احتجاجية بمقاطعة ألبرتا رافضة لمساعي انفصالها عن كندا
تظاهر العشرات من الكنديين، أمس السبت، وسط مدينة كالغاري بمقاطعة ألبرتا للمطالبة بالبقاء ضمن الاتحاد الكندي الفدرالي والتصدي لدعوات الانفصال.
وجاءت الوقفة الاحتجاجية ردا على تصاعد الخطاب الانفصالي في ألبرتا عقب فوز حزب الليبراليين بالانتخابات الفدرالية، وإعلان رئيسة وزراء مقاطعة ألبرتا، دانييل سميث، عن إجراء استفتاء على خطة الانفصال الإقليمي في عام 2026.
ورفع المتظاهرون أمام مقر البلدية لافتات كتب عليها "كندا موحدة" و"لا للانفصال". وأعرب المشاركون عن قلقهم من تأثير الانفصال على الاقتصاد والعلاقات مع الشعوب الأصلية.
وقال أحد المتظاهرين، وهو مهاجر عربي: "كندا وطننا ونريد أن نبقى جزءا منها والانفصال سيدمر مستقبلنا ومستقبل أبنائنا".
وفي حديثه للجزيرة نت، دعا جيم جاكسون، منسق "منظمة مقاومة ألبرتا"، سميث إلى وقف خطابها الانفصالي ومساعيها لإجراء استفتاء الانفصال، وتركيز جهودها على تحسين الخدمات المعيشية للمواطنين وقطاعي الصحة والتعليم، وتجاوز العقبات والتحديات مع الحكومة الاتحادية عبر الحوار بدلا من التصعيد.
وتكبدت ألبرتا خسائر تقدر بنصف تريليون دولار من الاستثمارات خلال العقد الماضي، وعشرات المليارات من الإيرادات المفقودة التي كان من الممكن استثمارها في الصحة والتعليم والبنية التحتية والخدمات التي يحتاجها سكان ألبرتا، وفق تصريحات سميث.