خالد أبو بكر: وقفة المصريين أمام معبر رفح "حاجة تشرف.. ومفيهاش غلطه"
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
علق الإعلامي والمحامي الدولي، خالد أبو بكر، على المؤتمر الصحفي للأمين العام للأمم المتحدة، من أمام معبر رفح المصري، مؤكدًا أن الشكل العام سيسهم كثيرًا في نقل المضمون الذي تسعى إليه مصر.
تصريحات خالد أبو بكر:
قال خالد أبو بكر، خلال برنامجه "كل يوم" المذاع على قناة "ON"، إن ما يحدث في الأراضي المصرية أو على معبر رفح موقف مشرف "حاجة تشرف ومفيهاش غلطة".
أشار خالد أبو بكر، إلى أن أرض سيناء أصبحت بعد سنوات من الحرب على الإرهاب، أرض أمن وأمان، معقبًا: "هي دي سيناء اللي حاربنا عشانها.. الله يرحم اللي ماتوا، اللي ضحوا بحياتهم عشان نقدر نستقبل أمين عام الأمم المتحدة في أمن وأمان، هي دي مصر القوية التي تمكنت من محاربة الإرهاب".
شدد خالد أبو بكر على أن مصر تعمل لإيجاد إرادة دولية تجبر إسرائيل على فتح المعبر وعدم تعرض المساعدات للقصف.
نجوم الفن برئاسة أشرف زكي يلتقطون السيلفي أمام معبر رفح
وصل منذ قليل وفد من نجوم الفن المصري برئاسة نقيب المهن التمثيلية الفنان أشرف زكي إلى معبر رفح البري، لـ دعم القضية الفلسطينية عن طريق زيارة المعبر وللتأكد من دخول المساعدات الإنسانية إلى هناك، حيث شارك بالوفد، الفنانين: “ميدو عادل، سامح بسيوني، محمد محمود، سامح حسين، عزوز عادل”، وفي نفس السياق، حرص النجوم لـ التقاط الصور السيلفي لتوثيق اللحظة.
دعم نقابة المهن التمثيلية
وقد أصدرت نقابة المهن التمثيلية برئاسة الفنان أشرف زكى نقيب الممثلين بيانا صحفيا تدعم فيه قرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي اتجاه القضية الفلسطينية وتستنكر الاعتداء الغاشم من قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد فلسطين.
وجاء نص البيان ليؤكد على أن النقابة تدعم تصريحات الرئيس السيسى حول تطورات الأوضاع فى غزة واستمرار العدوان الإسرائيلي المؤسف الذي يستهدف العزل من الميدانيين وبلغ حد استهداف المستشفيات ومراكز الإغاثة في مخالفة صارخة لكافة الأعراف فى المواثيق الحقوقية والإنسانية وقواعد ومبادئ القانون الدولي.
وأضاف البيان: ان موقف مصر الراسخ انما ينطلق من ثوابت وطنية خالصة تجاه القضية الفلسطينية وبما يعمل على حماية الأمن القومي المصري وبسط السيادة المصرية على كافة الأراضي المصرية أهمها وأولها وآخرها أرض الفيروز سيناء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي خالد أبو بكر معبر رفح دعم نقابة المهن التمثيلية الدكتور أشرف زكي
إقرأ أيضاً:
أنا ما عملت حاجة، أنا بس صفقَّت
في يوم كنا مجموعة من أساتذة جامعة الخرطوم معتقلين من أمام دار الأساتذة في شارع الجامعة إلى معتقلات الأمن السياسي في بحري.
جاءوا بمجموعات أخرى من المعتقلين كانوا في مظاهرات في مواقع مختلفة.
جلس واحد من تلك المجموعات لا أعرفه غير بعيد مني، قال له واحد من أفراد الجهاز: (انت مارق في مظاهرة وداير تسقط الحكومة صح؟)
رد صاحبنا : لا لا أنا ما طلعت في مظاهرة.
_ كيف يا زول ما طلعت في مظاهرة؟
رد صاحبنا: اي ما طلعت في مظاهرة.
_ وجيت هنا كيف يعني؟ ناسنا ديل صحوك من النوم يعني في بيتكم ورفعوك في البوكس وجابوك هنا؟؟
رد صاحبنا: لا لا.
_ طيب انت كنت وين؟
أنا كنت جنب صيدلية كمبال.
_ أها
بعدين جاء الموكب.
_ طيب انت لما الموكب جاء عملت شنو؟
انا ما عملت حاجة، أنا بس صفقَّت.
_ صفقَّت؟!!
وطبعاً كده صاحبنا دا وقع وما سمَّى مع فرد الأمن اللئيم داك، وحقيقة هو الاداهو الفرصة بكلامه التعبان دا، مفروض يسردب بس.
زول الجهاز بقى بس بردد ليهو كلمته القالها دي و بطريقة مايعة : ( أنا ما عملت حاجة أنا بس صفقَّتَ). صفقَّتَ؟!
هسه دا كلام ليك : (أنا ما عملت حاجة، أنا بس صفقَّت). صفقَّت؟!
ويمشي يغيب منو شويه ويرجع ليهو تاني : (أنا ما عملت حاجة، أنا بس صفقَّت) صفقَّت؟!
لا أذكر كم مرة أعاد تلك الجملة وكم مرة أتبعها له بسؤاله : صفقَّت ؟!
لكني تذكّرتها الآن بعد هذه السنوات حيَّة وصوت فرد الجهاز اللئيم أسمعه في أذني وأنا أشاهد صورة هذا البائس :
أنا ما عملت حاجة، أنا بس صفقَّت.
عمر الحبر
إنضم لقناة النيلين على واتساب