هدير عبد الناصر تطلب تبني طفلة فلسطينية
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
كشفت الفنانة هدير عبدالناصر، عن رغبتها في تبني طفلة فلسطينية، تم إنقاذها من تحت أنقاض إحدى المنازل، التي قام العدو الإسرائيلي بقصفها، وذلك عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي وتبادل الصور والفيديوهات انستجرام.
رغبة هدير عبدالناصر في تبني الطفلة
وشاركت هدير عبدالناصر فيديو للطفلة الفلسطينية الذي تم إنقاذها من تحت الأنقاض، بعد قيام جيش الإحتلال الاسرائيلي بقصف منازل أهالي غزة عبر تطبيق انستجرام.
تعليق هدير عبدالناصر على الفيديو
وعلقت هدير عبدالناصر على فيديو الطفلة الفلسطينية قائلة: عندي استعداد كامل اني اخدها واتكفل بيها في بيتي من غير ما تتريقوا عليا لو في امكانيه ل ده انا مستعده ده انا اتمني اخدهم كلهم بس ازاي ده ممكن يحصل ؟ ازاي أقدر أوصلها.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي لقطات مصورة توثق لحظة انقاذ طفلة صغيرة من قطاع غزة من تحت الأنقاض وذلك بعد قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي لمنزلها بالقطاع.
من هي هدير عبدالناصر؟
ظهرت الفنانة الشابة هدير عبد الناصر، واشتهرت من خلال تقديمها مسلسل لؤلؤ بطولة الفنانة مي عمر، وحقق العمل نجاحًا كبيرًا منذ عرض أولى حلقاته.
وشارك في مسلسل لؤلؤ كل من أحمد زاهر، نجلاء بدر، نرمين الفقى، محمد الشرنوبى، إدوارد، هيدى كرم، سلوى عثمان، عماد زيادة، حمدى هيكل، هدير عبد الناصر، محمد مهران أحلام الجريتلى، وقصة مى عمر وسيناريو وحوار محمد مهران وإخراج محمد عبد السلام، وإشراف على التأليف والإخراج محمد سامي.
شاركت هدير عبد الناصر، أيضا في مسلسل نسل الأغراب، الذي قدم بطولته كل من النجمين أحمد السقا وأمير كرارة، ومجموعة من النجوم أبرزهم الفنانة مي عمر، أحمد مالك، أحمد داش، إدوارد، سلوى عثمان، نجلاء بدر، وعرض خلال الموسم الرمضاني 2021.
نعمة الافوكاتو
وتنتظر الفنانة هدير عبد الناصر عرض مسلسلها الجديد نعمة الافوكاتو والذي من المقرر عرضه في رمضان المقبل.
وتدور أحداث نعمة الافوكاتو فى إطار اجتماعي، من خلال محامية تدخل في صراعات مع طليقها ضمن أحداث العمل، والعمل مكون من 15 حلقة.
ويشارك في ي بطولة "نعمة الأفوكاتو" كل من بطولة مي عمر، أحمد زاهر، أروى جودة، سلوى عثمان، كمال أبورية، طارق النهري، ولبنى ونس، تأليف مهاب طارق ومحمد سامي، وإخراج محمد سامي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة قصف اسرائيل لغزة
إقرأ أيضاً:
«الروم الكاثوليك» تنفى استقالة «البطريرك يوسف العبسي»
البطريرك «إبراهيم إسحاق» يناقش آليات خدمة الكنيسة «إعلامياً»
نفت بطريركية الروم الملكيين الكاثوليك ما نشرته وسائل إعلام محلية بشأن قبول «بابا الفاتيكان» -البابا لاون الرابع عشر- استقالة البطريرك يوسف العبسى.
وقالت: إنه لم تكن ثمة استقالة من الأساس ليقبلها «بابا الفاتيكان»، أو يرفضها، مؤكدة أنه لا توجد نية لدى البطريرك «يوسف العبسي» للاستقالة.
وأضافت فى بيان رسمى «حصلت الوفد على نسخة منه» أن البطريرك «يوسف العبسي» ما زال يمارس مهامه كالمعتاد.
واعتبرت البطريركية خبر الاستقالة «ملفقاً»، محذرة فى سياق استيائها كل الأطراف التى تدعى التحدث باسم «البطريركية» من الاستمرار فى تضليلها.
ودعت وسائل الإعلام إلى تحرى الدقة قبل تناولها أخبار البطريركية، لكى لا تسبب ضرراً لأتباع الكنيسة، مرحباً باستمرار التواصل.
فى سياق مختلف، استقبل الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، سهيل لاوند، الأكاديمى المتخصص فى تاريخ المسيحية الباكرة، والكاتب فى وكالة الأنباء الكاثوليكية فى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا «آسى مينا-EWTN»، بالمقر البطريركى، بكوبرى القبة.
وناقش الجانبان خلال اللقاء آليات خدمة الكنيسة الكاثوليكية بمصر فى المجال الإعلامى بشكل أكبر، وتبادلا التهنئة بعيد الميلاد المجيد، والعام الجديد.
واختتمت الكنيسة الكاثوليكية فعاليات المؤتمر السنوى للكهنة تحت شعار «الكهنوت نعمة، ورسالة»، تحت رعاية البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، وإشراف الأنبا بشارة جودة، مطران إيبارشية أبوقرقاص، وملوى وديرمواس للأقباط الكاثوليك، ومسؤول اللجنة الأسقفية لتكوين الكهنة، بالكنيسة الكاثوليكية بمصر.
وأقيمت فعاليات المؤتمر فى الفترة من الأول، وحتى الثالث من ديسمبر الجارى، بمقر المطرانية بالأقصر، فى ضيافة الأنبا عمانوئيل عياد، مطران إيبارشية طيبة للأقباط الكاثوليك، بمشاركة كهنة مختلف الإيبارشيات.
وقال الأنبا دانيال لطفى، مطران إيبارشية أسيوط للأقباط الكاثوليك: إنه لا نعمة بلا رسالة، ولا رسالة بلا نعمة، لافتاً إلى أن النعمة — وفق القواميس والمعاجم — هى إحسان، ونفع بلا غرض، ولا عوض.
وعرض «لطفي» نوعين رئيسيين من النعمة: أولاهما «نعمة بلا استحقاق منا»، مثل نعمة الخلق على صورة الله، ومثاله، والأخرى نعمة القوة، وهى الموهبة التى يمنحها الروح القدس لإتمام الرسالة، مستشهداً بـ«نعمة الكهنوت».
ولفت إلى أن حياة الكاهن ترتكز على ثلاث قناعات أساسية هى على الترتيب «الصلاة اليومية الشخصية، كمصدر للطاقة، والفاعلية، و«الألم» الذى قد يأتى من الناس، أو الخدام، أو الانقسامات، أو ضعف الثمار رغم المجهود، أو صعوبات الخدمة، والنقد الجارح، وأخيراً «الثقة المطلقة، والرجاء اللامحدود»، مؤكداً أن التوكل على الله يشدد القلب، ويجدد المسيرة.
وعقب المؤتمر قام المشاركون برحلة نيلية تلتها زيارة إلى معبد الأقصر، قبيل اختتام فعاليات المؤتمر.