هل يمكن ممارسة الرياضة رغم الإصابة بالفيروسات؟.. مختص يوضح
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
حذر أستاذ فسيولوجيا الجهد البدني، الدكتور محمد الأحمدي، من الاستمرار في ممارسة النشاط الرياضي حال الإصابة بأية فيروسات.
وأضاف الأحمدي، خلال لقائه المذاع على قناة «السعودية»، أن عند الإصابة بالفايروسات يجب أن تتوقف عن النشاط الرياضي، وسيكون ذلك سلوكان صحيا.
وأردف، أن ذلك يشمل الإصابة بفيروس كورونا أو الإنفلونزا، لأن الفيروس يتطلب الدخول في مواجهة معه بالحصول على راحة 10 أيام من دول ممارسة أي نشاط بدني مجهد.
عند الإصابة بالفايروسات يجب أن تتوقف عن النشاط الرياضي. @DoctorAlahmadi
#من_السعودية pic.twitter.com/KumtdMrNAM
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الرياضة
إقرأ أيضاً:
شاهد / الفيديو الذي حذفته قناة الإخبارية السعودية .. بعد انتشاره كالنار في الهشيم
ودعا خطيب المسجد الحرام في السعودية صالح بن حميد، الجمعة، إلى اتخاذ أطفال فلسطين “قدوة في الرجولة والبطولة ضد العدو الصهيوني” الإسرائيلي. وقال بن حميد، في خطبته الجمعة بالمسجد الحرام: “الرجولة من الحكمة وجميل الأخلاق، وتكتمل بالعقيدة والفضيلة، وتقوم على سمو النفس ورفعة الأخلاق والابتعاد عن سفاسف الأمور”، وفق ما نقلته قناة “الإخبارية” السعودية.
الفيديو الذي حذفته قناة الإخبارية السعودية pic.twitter.com/VeRDiSFB54
— د. علي ظافر (@alidhafer2017) December 13, 2025 وأضاف: “تُبنى الرجولة بالتمسك بالدين والأخلاق والاعتزاز بالأصل والانتماء للمجتمع، وضعف الرجولة يظهر في السطحية ومظاهر الاستعراض والاستخدام المفرط لوسائل التواصل الاجتماعي”. وتابع: “اجعلوا أطفال فلسطين قدوة حسنة يتعلم منها أولادكم الرجولة ومواقف الأبطال ضد العدو الصهيوني الظالم”. وقال خطيب المسجد الحرام: “ستظل فلسطين والقدس في قلوب المسلمين والعرب”.وسبق للنظام السعودي ان قام بسجن مشائخ دين وخطباء جمعة سعوديون بسبب ارائهم ازاء قضايا الامة في خطب الجمعة والحديث عن فلسطين كما جرى للشيخ المعتقل الدكتور علي عمر بادحدح الذي اشاد في خطبته باهل فلسطين واعتبرهم في مقدمة الامم المجاهدة ضد العدو الصهيوني حيث دعا لمناصرتهم واعتبار تجاهل مناصرتهم ضياع للدين ..
"أهل فلسطين اليوم هم في مقدمة الأمم".. من خطبة سابقة للشيخ المعتقل الدكتور #علي_عمر_بادحدح pic.twitter.com/Py4Z2i00Zi
— معتقلي الرأي (@m3takl) December 13, 2025 وعلى مدار سنتين من العدوان وحرب الإبادة الإسرائيلية، يواجه الفلسطينيون في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة، وخصوصا الأطفال والنساء، انتهاكات جسيمة طالت حقوقهم في الحياة والتعليم والعيش بكرامة. ومنذ أن بدء العدوان و حرب الإبادة بقطاع غزة في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 واستمرت سنتين، قتل جيش العدو الإسرائيلي والمغتصبين الصهاينة في الضفة الغربية أكثر من 1092 فلسطينيا، وأصابوا نحو 11 ألفا، إضافة لاعتقال ما يزيد على 21 ألفا. فيما خلّفت الإبادة على قطاع غزة أكثر من 70 ألف شهيد وما يزيد عن 171 ألف جريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، ودمارا هائلا مع كلفة إعادة إعمار قدرتها الأمم المتحدة بنحو 70 مليار دولار.