2025-07-12@07:34:03 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10

«مستر ترامب»:

    لا #سلام إقليمي دون وجود #الفلسطينين #الدكتور_أحمد_الشناق مستر #ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية ، هل #جائزة_نوبل_للسلام تمنح من مجرمي الحرب ؟ متى تدرك الإدارة الأمريكية فقدانها للقيم الإنسانية ومبادئ القانون الدولي ، بدعمها للإحتلال بالسلاح وهذا الغطاء له، لإرتكاب جرائم الابادة الجماعية والتطهير العرقي ضد الفلسطينين ؟ هل تدرك الإدارة الأمريكية أبعاد وتداعيات الحرب المفتوحة ضد الفلسطينيين، وبمخطط تهجير شعب من وطنه ؟ وهذا الحصار والعقاب الجماعي وابتلاع أرض شعب بالإستيطان بقوة الإحتلال . أين مسؤولية الولايات المتحدة الأخلاقية ، وأين مسؤوليتها الدولية لتعطي مبررات لحكومة إحتلال متطرفة عنصرية بهدم المنازل. وتجريف المدن والقرى وقتل المدنيين بذريعة الدفاع عن النفس؟ مدينة القدس بمقدساتها الإسلامية والمسيحية، هل ستكون فتيل لإشعال حروب دينية لا ينجو منها احد بهذه الإنتهاكات...
      السلامُ ليس صفقةً ولا الدماءُ عملةً... فهل تفهم؟!   د. مجدي العفيفي   (1) عندما تخطو على أرض الخليج بـ"حذاء رعاة البقر" الذي اعتدتَه، مُلوِّحًا بوعود "الازدهار الاقتصادي" و"الصفقات التاريخية"، تذكَّر أنَّ التاريخ لا يُكتَب بالدولار وحده! فخلفَ أرقام صفقاتك المُعلَنة، هناك أرقامٌ أخرى تُنقَش بالدم: أطفال فلسطين الذين قُتِلوا تحت دباباتٍ مُموَّلةٍ بسلاحك، وأُسَرٌ مُزِّقت بيوتها بمُوافقاتك السياسية. نعم، أنت بارعٌ في تحويل السياسة إلى "ترامب كارد" تجني منه أرباحك، لكنَّ القيمة الحقيقية للقادة تُقاس بمدى إنسانيتهم، لا بمدى ثرائهم. لقد جعلت من "صفقة القرن" سوقًا للمساومة على حقوق الشعوب، لكنَّ فلسطين ليست سلعةً في مزادك! (2) مستر ترامب: إذا كنتَ تظن أنَّ التاريخ سيتذكَّرك لثرائك أو براعتك في البيع والشراء، فاعلم أنَّ ذكراكَ في ضمير الإنسانية ستكون...
    5 أبريل، 2025 بغداد/المسلة: عمر حسن القويري إلى الرئيس الأمريكي #دونالد_ترامب،في كل تصريحاتك نستمع إلى كلمات املائية بصيغة الأمر، وعلينا التنفيذ !!، معتقداً أن الشعوب العربية والاسلامية كحكامها يمكنك معاملتهم باستخفاف ؟؟ وتهديد عروشهم واسقاطها وأنها لا تستمر أسبوعين دون دعمكم !!؟؟. . مليار مسلم يزدادون غضباً كل يوم ويوشك الانفجار العظيم أن يحدث وتندلع حرب عالمية، تجدها في شوارع واشنطن ونيويورك وتكساس ويصبح الأمريكان هدفاً “مشروعا وشرعياً” في كل دول العالم وتتحول المواجهة إلى اسلامية أمريكية ولن يشاركك حلفائك في أوروبا حربك الجنونية خوفاً من اشتعال النيران في بلادهم وهذا المليار مستعد لاشعالها اذا فرضت عليه. . يعلمنا التاريخ أن بداية النهاية للإمبراطوريات الكبرى وتفككها هي أن يتولى حكمها شخص غير عاقل وعدواني يشعل الحروب في مختلف...
    نشر موقع "صدى البلد"، خلال الساعات الماضية، مجموعة من الأخبار المهمة من البرامج التليفزيونية، حيث تناولت برامج التوك شو العديد من القضايا والموضوعات، كما استضافت عددًا من المسئولين والخبراء والشخصيات العامة، إضافةً إلى مجموعة من المداخلات الهاتفية، وفيما يلي أبرزها:أحمد موسى ينفعل على الهواء بسبب ترامب ويوجه رسائل ناريةانفعل الإعلامي أحمد موسى، على الهواء، مؤكدا أن المرحلة المقبلة ستكون صعبة في المنطقة، داعيًا الدول العربية إلى التعاون والتكاتف لمواجهة التحديات القادمة.طلب زيادة البدل 30% .. خالد البلشي يكشف أسباب ترشحه مجددا لنقابة الصحفيينكشف الكاتب الصحفي خالد البلشي، نقيب الصحفيين الحالي، عن الأسباب التي دفعته للترشح مجددًا في انتخابات نقابة الصحفيين، مؤكدًا أنه خلال العامين الماضيين تم تنفيذ العديد من المشروعات الخدمية التي استفاد منها الصحفيون.إحنا مش داخلين خناقة.. سلامة: هدفنا...
    فى عالم يتجه نحو التعددية القطبية واحترام سيادة الدول، يبدو أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ما زال يعيش فى حقبة مختلفة، حيث يتصور نفسه «حاكماً بأمره» فى شئون دول أخرى. ترامب، الذى يعتقد أن بإمكانه فرض إرادته على الشعوب والحكومات، يغفل حقيقة أساسية: أن العالم لم يعد يتقبل منطق التهديدات والاستعلاء، وأن عهد الاستعمار والهيمنة المطلقة قد ولى منذ زمن طويل.ترامب، الذى يعمل وفقاً لسياسة «أمريكا أولاً»، يتصرف كأن العالم ولاية من الولايات المتحدة الأمريكية. لكنه ينسى أن لكل شعب حقاً فى تقرير مصيره، ورفض ما لا يتوافق مع مصالحه الوطنية. الشعوب اليوم ليست مستعدة للخضوع لإملاءات خارجية، خاصة عندما تأتى بشكل تهديدات واستعلاء.فى قضية غزة، حاول ترامب فرض رؤيته الشخصية على مصر والأردن، متصوراً أن بإمكانه إجبارهما على استقبال...
    شكرًا من القلب يا مستر ترامب على غطرستك التى جمعت المصريين على قلب رجل واحد، الموظفين فى الدواوين والهيئات والمصالح والمؤسسات الحكومية والخاصة، التجار والبائعين كبارهم وصغارهم، المشايخ والقساوسة، الأحزاب وكافة التيارات والقوى السياسية، النقابات، العمال فى المصانع، الفلاحين فى الحقول، الطلبة فى الجامعات والمدارس، النساء، الرجال، الأطفال، العجائز، أبناءنا فى الخارج، كلهم قرروا الاصطفاف خلف رئيسهم داعمين موقفه الوطنى العروبى، ومواجهة كل من يقترب أو يحاول أن ينال من وطنهم وأرضهم.شكرًا من القلب يا مستر ترامب على العجرفة التى جعلتنا نتناسى أية ظروف اقتصادية أو معيشية أو خلافات سياسية، وجمعت الكل على قلب رجل واحد، بل فعلت ما لا يتوقعه أحد، إذ دفعت بعض الخونة الهاربين الذين كانوا يهاجمون مصر لإعلان توبتهم والانحناء أمام عظمة وجسارة ووطنية وقومية الموقف...
    بدأ العد التنازلي مجددا لمستثمر مقيم في الولايات المتحدة للاستحواذ على تطبيق تيك توك، في وقت يواجه فيه التطبيق تهديدا بحظر محتمل. موقع "يورونيوز نكست" يستعرض أبرز المتنافسين في عملية الاستحواذ على التطبيق. اعلاندقت الساعة مجددا للبحث عن مشتر لتطبيق تيك توك، التطبيق الشهير لمقاطع الفيديو القصيرة.ويتعين على شركة "بايت دانس ByteDance"، الشركة الصينية الأم التي تقف وراء التطبيق، بيعه إلى مشتر مقيم في الولايات المتحدة أو مواجهة حظر شامل على مستوى البلاد، وفقًا لقانون تم التصويت عليه في الكونغرس الأمريكي العام الماضي.وقد قرر الرئيس دونالد ترامب تأجيل عملية بيع التطبيق لمدة 75 يوما، بعد أن توقف عن العمل لبضع ساعات في 19 يناير/كانون الثاني.كما اقترح الرئيس الأمريكي شراكة مناصفة بين ByteDance وأحد المساهمين الأمريكيين.وكانت الشركة الأم قد أعلنت مرارا...
    #مستر_ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الدكتور #أحمد_الشناق الشعوب تتساءل عن سياسة بلادكم الخارجية ، هل لا زالت تقوم على مبادئ ابراهام لينكولن وقد عرف الحرب بأنها جهد مكرس لمبادئ الحرية والمساواة للجميع ؟ هل لا زالت بلادكم تدعم حق تقرير المصير للشعوب ، وهل لا زال تمثال الحرية على بوابة بلادكم يعبّر عن السياسة الخارجية للولايات المتحدة وعلاقتها مع شعوب العالم . مستر ترامب ، متى ترتوي اسلحتكم الفتاكة من دم العرب ؟ من إحتلال العراق وقتل الملايين وتهجيرهم . إلى حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي للشعب الفلسطيني في غزة من مجرمي حرب بقرار محكمة الجنائية الدولية ، وقيادات حكومة الإحتلال الإسرائيلي ملاحقين الآن كمجرمي حرب . مستر ترامب ، لقد ارسلت الإدارة الأمريكية السابقة وتتواصل إدارتكم الجديدة...
      مستر #ترامب.. لسنا رعاع و #امريكا ليست قدرنا…!د. #مفضي_المومني 2025/1/27انها غطرسة واستبداد القوة الغاشمة… وشريعة الغاب… تتجلى بشخص الرئيس الامريكي القديم الجديد… يطلق التصريحات برعونه وحقارة وكانه الحاكم بأمر الله… أو سيد الكون…مرة سيستولي على قناة بنما… ومرة سيدفعنا الجزية ومرة سييوسع دولة الكيان… ومرة سيفرض الضرائب…ويقطع المساعدات وما كل هذا لعمري إلا عمل وفكر الشبيحة قطاع الطرق…!امريكا قوة عظمى شئنا أم ابينا… وأمريكا وذراعها الصهيوني صناع الحروب والقتل… والتاريخ وذاكرة الشعوب شاهد على ذلك… فكل مشاكل وحروب العالم بأنف امريكي ويد صهيونية… وكل ذلك لاشباع روح الغطرسة والهيمنة بنزعة دينية مكذوبة… وللسيطرة على ثروات الآخرين… ومسخ حياتهم ومعيشتهم… وهذه سياسة حقيرة استمرت واستمرئها الحكام المدجنون ليطيلوا حكمهم… وبالغالب الحكام باتجاه والشعوب باتجاه وليس هنالك رضى عن كل ما يجري…...
     منذ أن صعد دونالد ترامب إلى سدة الحكم في الولايات المتحدة، تبنى الكثير من الناس حول العالم، سواء بدافع الإعجاب أو السخرية، لقب "كبير العالم" لوصفه. ربما جاء هذا الوصف نتيجة الطريقة التي تعامل بها مع القضايا الدولية، حيث كان يبدو وكأنه يتحدث باسم الجميع، ويتخذ قرارات تمس العالم بأسره دون اعتبار لمصالح الآخرين.لكن الواقع أن هذا اللقب، الذي ربما تداوله البعض على سبيل المزاح، أصبح بالنسبة لترامب حقيقة يؤمن بها، مما جعله يتصرف وكأنه مالك العالم وليس مجرد قائد لدولة. فقد تجاوز دوره كرئيس لأكبر قوة اقتصادية وعسكرية في العالم، وبدأ يتعامل مع القضايا الدولية بتسلط واستعلاء، متناسياً أن العالم ليس ملكاً لفرد أو دولة.من بين التصريحات التي أثارت غضباً واسعاً في الأوساط العربية، ما قاله بشأن تهجير الفلسطينيين...
۱