2024-06-12@07:24:26 GMT
إجمالي نتائج البحث: 37

«منطقة الساحل الأفریقی»:

    ليبيا – قال الناشط الحقوقي الليبي والمحلل السياسي حسام الدين العبدلي، إن السياسات الأوروبية والنزاعات في منطقة الساحل الأفريقي تهددان بإغراق شمال أفريقيا خاصة ليبيا وتونس، بالمهاجرين واللاجئين على الرغم من أن ثمة محاولات لجعلهما بلديْ توطين وليسا مجرد نقطتي عبور لهؤلاء. العبدلي وفي تصريحات خاصة لموقع “إرم نيوز”، أضاف:” الوضع دقيق في ليبيا وتونس على وجه الخصوص، رغم وجود محاولات لإرسال المئات من المهاجرين واللاجئين إلى رواندا في إطار اتفاقات بين هذا البلد ودول أوروبية مثل بريطانيا، لكن أعداد هؤلاء تفوق قدرة تونس وليبيا معاً”.
    نيويورك (الاتحاد) أخبار ذات صلة «الأونروا» تطالب بالتحقيق في الانتهاكات الإسرائيلية ضدها الأمم المتحدة تطالب بالإفراج عن 11 موظفاً اختطفهم «الحوثيون» حذّر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) أمس الأول الخميس من تأثر 32.8 مليون شخص في أنحاء منطقة الساحل الأفريقية بأزمات معقدة، منها انعدام الاستقرار وتدهور الوضع الأمني وآثار تغير المناخ. جاء ذلك في تقرير صادر عن مكتب «أوتشا» حول الاحتياجات والمتطلبات الإنسانية بمنطقة الساحل لعام 2024، مسلطاً الضوء على طبيعة الأزمات الإنسانية وما تعنيه بالنسبة لسكان المنطقة، وكيفية استجابة العاملين في مجال الإغاثة لهذه الأزمات.وأكد «أوتشا» أن حياة الملايين في منطقة الساحل الأفريقية معرضة للخطر إذا لم تتوفر الموارد الضرورية لمنظمات الإغاثة كي تتمكن من الاستجابة لهذه الأزمات ولدعم الفئات الأكثر هشاشة في المنطقة.وقال المكتب...
    كشفت صحيفة الغارديان البريطانية، في تقرير حديث، عن تزايد النفوذ الروسي بشكل ملحوظ في منطقة الساحل الأفريقي، وذلك مع تراجع الوجود العسكري الغربي في المنطقة. وأشارت الصحيفة إلى انسحاب القوات الأمريكية من النيجر بعد تأكيد وجود قوات أمن روسية في القاعدة الجوية التي كانت تستخدمها القوات الأمريكية. اليد العليا في الساحل واستبعد تقرير الغارديان أن يكون لروسيا اليد العليا في منطقة الساحل الأفريقي على الرغم من توسعها موضحا أن الوضع في الساحل لا يزال معقدا، حيث تتنافس العديد من الجهات الفاعلة على النفوذ في مختلف الدول. في حين نقلت الصحيفة عن إيكيميسيت إيفيونج، رئيس الأبحاث في شركة “إس بي إم إنتليجنس” الاستشارية، قوله إن “روسيا اكتسبت اليد العليا في سباق التسلح الجيوسياسي في منطقة الساحل” وأن “غرب أفريقيا ينقسم الآن...
    تستعد الولايات المتحدة الأميركية لإنهاء وجودها العسكري في منطقة الساحل بعد قرار إخراج قواتها من النيجر وإنهاء تعاونها العسكري مع تشاد. وفي حين تتهيأ روسيا لملء الفراغ، تبحث واشنطن عن بديل غير بعيد لقواتها، ورجح معهد دراسات الحرب الأميركي أن يكون هذا البديل غانا أو ساحل العاج. وقد انتهت مطلع الأسبوع الجاري في العاصمة النيجرية نيامي مفاوضات استمرت 5 أيام بين مسؤولين عسكريين من النيجر والولايات المتحدة، لبحث آليات سحب القوات الأميركية استجابة لرغبة حكومة نيامي. وفي بيان مشترك نشرته صفحة المجلس العسكري الحاكم في النيجر على منصة إكس (تويتر سابقا)، أعلن الجانبان مساء الأحد توصلهما إلى اتفاق ينص على أن سحب القوات الأميركية من النيجر الذي بدأ بالفعل يجب أن ينتهي بحلول 15 سبتمبر/أيلول المقبل. ويؤكد الاتفاق على أن...
    المصدر: معهد أبحاث السياسة الخارجية (أمريكي)، الكاتب: تشارلز راي، تاريخ النشر: 07 مايو/أيار2024، ترجمة وتحرير: “يمن مونيتور“ ملخص إن تعرض منطقة الساحل الأفريقي لتغير المناخ والحركات المتطرفة يجعلها نقطة اختناق تؤثر على أمن القارة. لأسباب مختلفة، تهتم العديد من الدول بمنطقة الساحل وتخوض منافسة شديدة على النفوذ. إن موقف الولايات المتحدة في منطقة الساحل آخذ في الضعف، الأمر الذي سيؤثر سلباً على قدرتها على التعامل مع الحركات الدولية المتطرفة وإفساح المجال أمام النفوذ الروسي الخبيث. إن تغيير الديناميكيات في منطقة الساحل سوف يتطلب تفكيراً حازماً وواضحاً وتغييراً في الاستراتيجية الحالية بعيداً عن الاعتماد المفرط على الجيش والتحول نحو الدبلوماسية التقليدية. في عام 1949، عندما هزم الحزب الشيوعي الصيني تحت زعامة ماو تسي تونج حزب...
    نشرت صحيفة "لوموند" الفرنسية، في افتتاحيتها، تقريرًا سلطت من خلاله الضوء على الوضع في الساحل الأفريقي؛ حيث تعود الصراعات إلى مرحلة جديدة من الحرب الباردة، مشيرة إلى تنامي التوترات بين القوى الكبرى مثل الصين وروسيا والولايات المتحدة، وتأثيرها على الديناميات السياسية والأمنية في المنطقة. وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن "الإهانة التي تعرضت لها واشنطن من قبل المجلس العسكري الحاكم في النيجر، والذي طالب يوم السبت بالانسحاب الفوري للجنود الأمريكيين من البلاد، يشير إلى الرغبة في تغيير التحالفات بشكل جذري، حيث أصبحت نيامي الآن حليفة لموسكو". ‌وأوضحت الصحيفة أنه "منذ اندلاعها في سنة 2020، كان يُنظر إلى سلسلة الانقلابات العسكرية التي أوصلت ضباطًا معادين لفرنسا إلى السلطة في ثلاث دول بالساحل، وهي مالي وبوركينا فاسو ثم...
    نجحت ولاية الساحل التابعة لتنظيم «داعش» في ترسيخ نفسها كمركز للمقاتلين الأجانب، مما يزيد من خطر التهديد العابر للحدود الوطنية الذي يهدد شمال غرب أفريقيا وأوروبا، وقد استفاد كل من تنظيم داعش والفرع الساحلي لتنظيم القاعدة من الانفراج غير الرسمي لتحسين مواقعهما في المنطقة الحدودية في بوركينا فاسو ومالي والنيجر، ومع ذلك، تشير الاشتباكات الأخيرة إلى احتمال استئناف القتال المستمر بين الجماعتين، الأمر الذي من شأنه أن يسحب الموارد بعيدًا عن حملاتهما في المناطق المتاخمة وتجاه بعضها البعض.قام تنظيم «داعش» في ولاية سبها بتوسيع مناطق سيطرته وأثبت نفسه كمركز للمقاتلين الأجانب من شمال أفريقيا وأوروبا منذ أوائل عام ٢٠٢٣، مما يزيد من خطر التهديد العابر للحدود الوطنية الذي يواجهه التنظيم، وكان قد بدأ تنظيم «داعش» في ولاية الساحل في الظهور...
    تعد منطقة الساحل الأفريقى واحدة من المناطق الأكثر التهابا فى العالم نتيجة تمركز عدد ليس بالقليل من الجماعات والحركات الإرهابية والمتطرفة، هذا إلى جانب عدد ليس بالقليل من العصابات الإجرامية والجريمة المنظمة، ما كان سببا فى إعلان قادة جيوش النيجر ومالى وبوركينا فاسو المنضوية فى إطار تحالف «دول الساحل»، فى نيامى عن تشكيل قوة مشتركة لمحاربة التنظيمات الإرهابية التى تشن هجمات فى الدول الثلاث.وقال رئيس أركان القوات المسلحة النيجرية الجنرال موسى صلاح برمو فى بيان صدر بعد اجتماع مع نظيريه فى نيامي، إن القوة المشتركة لأعضاء تحالف دول الساحل ستبدأ النشاط فى أقرب وقت ممكن للتعامل مع التحديات الأمنية فى منطقتنا.وفى بيان بثه التليفزيون ٦ مارس ٢٠٢٣، قال بارمو: إن «قوة العمل الجديدة ستعمل فى أقرب وقت ممكن لمواجهة التحديات...
    أعلنت دول  النيجر ومالي وبوركينا فاسو عن تشكيل قوة عسكرية مشتركة لمحاربة الإرهاب في منطقة الساحل الأفريقي. وأكد رئيس الأركان للقوات المسلحة النيجرية، “موسى صلاح بارمو “، في بيان صدر أمس الأربعاء، في أعقاب اجتماع مجلس رؤساء الأركان لأعضاء “تحالف دول الساحل”، الذي يضم الدول الثلاث، في عاصمة النيجر نيامي، أن القوة المشتركة “ستبدأ بالعمل بأسرع ما يمكن نظرا للتحديات الأمنية في منطقتنا”. كما تم في  الاجتماع بحث المقترحات التي أعدها خبراء ومسؤولون من الدول الثلاث لوضع إجراءات لضمان الأمن على أراضيها. وتم تشكيل “تحالف دول الساحل” في سبتمبر 2023 من قبل مالي وبوركينا فاسو والنيجر، وهي الدول التي شهدت سلسلة من الانقلابات خلال السنوات الأخيرة.
    أحمد مراد (القاهرة) أخبار ذات صلة مباحثات ليبية - أميركية لتعزيز سبل التعاون لمكافحة الإرهاب الأمم المتحدة تحذر من القرصنة قبالة الساحل الأفريقي تسببت جماعات العنف والتطرف في تحويل منطقة الساحل الأفريقي إلى واحدة من أبرز بؤر الإرهاب في العالم.وشهدت الأعوام الثلاثة الأخيرة توسعاً ملموساً في أنشطة المنظمات المتشددة بدول المنطقة، وخاصة مالي، وبوركينا فاسو، والنيجر، ما تسبب في تفاقم الأزمات الإنسانية وتدهور الأوضاع المعيشية لملايين السكان.وبحسب التقديرات الأممية فإن الأنشطة الإرهابية تفرض تحديات إنسانية متزايدة في بوركينا فاسو، إذ احتاج نحو 4.7 مليون شخص للمساعدات الإنسانية، وتسببت بتشريد أكثر من مليوني نازح داخلياً، و8.8 مليون شخص في مالي.وشددت السفيرة سعاد شلبي، المساعد السابق لوزير الخارجية المصري للشؤون الأفريقية، عضو لجنة الحكماء في «الكوميسا»، على خطورة التداعيات الإنسانية...
    أحمد شعبان (القاهرة)  أخبار ذات صلة الصومال: الجيش مستعد لتولي المهمة الأمنية بشكل كامل «تنفيذي الاتحاد الأفريقي» يدعو إلى دعم ‏التنمية بالقارة حذر خبراء متخصصون من تنامي وتصاعد الجماعات الإرهابية في منطقة الساحل الأفريقي والصحراء في عام 2024 والتي مازالت تشهد أزمات سياسية وأمنية، رغم أن مؤشر الإرهاب في أفريقيا لعام 2023 كشف عن تراجع ملحوظ للعمليات في دول عدة، بعد موجة الانتكاسات التي منيت بها تنظيماته والضربات التي وجهتها الحكومات لها، بينما زادت وتيرة الإرهاب في بعض الدول التي تشهد صراعات داخلية وأزمات اقتصادية.وذكر مرصد الأزهر لمكافحة التطرف للعمليات الإرهابية في عام 2023، أن منطقة الشرق والقرن الإفريقي جاءت في المركز الأول نتيجة تعرضها لـ140 عملية إرهابية، تليها منطقة الساحل والصحراء التي تعرضت لـ121 هجوماً، وشهدت منطقة...
    ناقش وزير الخارجية الجزائري، أحمد عطاف، مع نظيريه الموريتاني، محمد سالم ولد مرزوك، والنيجيري، يوسف ميتاما توغار، اليوم في أديس أبابا، تطورات الأوضاع في منطقة الساحل الصحراوي والقضايا ذات الاهتمام المشترك.جاء ذلك خلال مشاركة عطاف في أعمال الدورة العادية الرابعة والأربعين (44) للمجلس التنفيذي للاتحاد الإفريقي. وبحسب وزارة الخارجية الجزائرية، تمت مناقشة خلال المحادثات التي جمعت عطاف بنظيره الموريتاني سبل تعزيز ومواصلة التنسيق البيني تجسيدًا للتوجيهات التي تمخضت عن الاتصالات المباشرة بين قائدي البلدين، الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، ونظيره الموريتاني، محمد ولد الشيخ الغزواني، لا سيما الاتصال الهاتفي الذي جمعهما منذ يومين.وأوضحت الوزارة الجزائرية في بيان أن المحادثات بين عطاف ونظيره النيجيري شهدت مناقشة المسائل المدرجة على جدول أعمال المجلس، وتبادل الرؤى ووجهات النظر حول تطورات الأوضاع في منطقة...
    أحمد مراد (القاهرة) أخبار ذات صلة «الأونروا»: لن نتمكن من مواصلة خدماتنا نهاية فبراير وفد أممي يزور شمال قطاع غزة تشهد دول منطقة الساحل الأفريقي تنامياً ملحوظاً في أنشطة الجماعات الإرهابية في ظل ما تعانيه من فراغ أمني بعد خروج القوات الأممية والغربية من المنطقة، وخاصة القوات الفرنسية وإغلاق مهمة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، ما أسهم في خلق بيئة مناسبة لتعظيم نفوذ التنظيمات المتطرفة وإعادة انتشارها. وكانت الولايات المتحدة وفرنسا وبعض دول الاتحاد الأوروبي قد قلصت حجم دعمها لدول منطقة الساحل الأفريقي «النيجر ومالي وبوركينا فاسو» على خليفة الانقلابات التي شهدتها هذه البلدان، وهو ما تسبب في فراغ أمني كبير جاء في مصلحة الجماعات الإرهابية.وأوضحت المساعد الأسبق لوزير الخارجية المصري للشؤون الأفريقية، السفيرة سعاد شلبي، أن الدول الثلاث...
    شعبان بلال (القاهرة) أخبار ذات صلة ضبط شبكة إرهابية وسط الصومال ليبيا.. ضبط إرهابي بارز بتنظيم «داعش» حذر خبراء ومحللون سياسيون من انتشار تجارة الأسلحة غير المشروعة في منطقة الساحل الأفريقي، لدورها الكبير في تعميق الأزمة الأمنية وانتشار الإرهاب في تلك المنطقة الملتهبة بالفعل نتيجة عدم الاستقرار السياسي والأمني الذي تشهده منذ عقود. فبحسب تقديرات مستقلة، توجد نحو 30 مليون قطعة سلاح صغيرة وخفيفة بالمنطقة، من أصل قرابة 100 مليون قطعة منتشرة في القارة السمراء، تُشكل أقل من سُدس العدد الإجمالي المتداول منها في العالم، والبالغ ما يربو على 640 مليون قطعة. ويرى الباحث المتخصص في الشأن الأفريقي محمد عز الدين أن انتشار تجارة الأسلحة غير المشروعة في أفريقيا عموماً والساحل الأفريقي خاصة، يعمق من الأزمة الأمنية، حيث تواصل الجماعات...
    طلاق نهائي بين فرنسا والنيجر يتوج اليوم الجمعة بمغادرة آخر جنود فرنسا المنتشرين في البلاد، وتنتهي بذلك حقبة دامت أكثر من 10 سنوات من القتال الفرنسي ضد "الجهاديين" في منطقة الساحل. رئيس وزراء النيجر: الأسلحة الروسية ساعدتنا في مواجهة الجماعات المسلحة بفعالية ونسعى لتعاون أوسع ويأتي هذا الخروج الفرنسي اليوم الجمعة مع إعلان الجيش النيجري في احتفال أقيم في قاعدة "نيامي" الجوية بأن القوات الفرنسية انجزت انسحابها من النيجر.يشار إلى أن 58 جنديا فرنسيا قتلوا في المجموع خلال القتال في منطقة الساحل منذ 2013 وعملية "سيرفال" التي أطلقها الرئيس آنذاك فرانسوا هولاند لدعم الحكومة المالية ضد الجماعات الإسلامية المسلحة.وقال اللفتنانت في الجيش النيجري سليم ابراهيم "تاريخ اليوم ... يمثّل نهاية عملية فك ارتباط القوات الفرنسية في منطقة الساحل".وغادرت الدفعة...
    دينا محمود (لندن) أخبار ذات صلة «فانيسا ناكاتي».. صوت «المناخ» في أفريقيا الأنشطة غير المشروعة ترسخ الإرهاب في الساحل الأفريقي وسط تحذيرات من تدهور إضافي للأوضاع في منطقة الساحل بغرب أفريقيا خلال العام المقبل على مختلف الصعد السياسية والأمنية والاقتصادية، طالب خبراء ومحللون حكومات بلدان المنطقة بالحرص على تحقيق التوازن في الإنفاق، وعدم التركيز على الجانب الأمني وحده، على حساب توفير المتطلبات الأخرى لمواطنيها، وذلك من أجل الحيلولة دون تصاعد التوترات الداخلية.وشددت دوائر تحليلية إقليمية ودولية، على أن بلدان «دول مجموعة الساحل الخمس»، بوركينا فاسو وتشاد ومالي والنيجر وموريتانيا، لا تزال تواجه تحديات معقدة ومتنوعة، تعرقل جهود تحقيق التنمية المستدامة والشاملة، في هذه البقعة المُصنّفة من جانب مؤسسات عِدة، على أنها من بين أفقر المناطق في العالم بأسره.وعلى...
    دينا محمود (لندن) أخبار ذات صلة مسجلو الشركات: خط الدفاع الأول لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب الإمارات تؤكد أهمية معالجة الأسباب الجذرية لانتشار الإرهاب من التنقيب عن المعادن النفيسة بشكل غير قانوني مروراً بالحصول على الفِدى وصولاً إلى سرقة الماشية وغسل الأموال، تتنوع الطرق التي تحصل بها التنظيمات الإرهابية الناشطة في منطقة الساحل بغرب أفريقيا، على الأموال التي تكفل لها مواصلة اعتداءاتها الوحشية، وتعزيز محاولاتها الرامية لكسب مزيد من النفوذ، في هذه البقعة المضطربة من العالم.وبحسب دراسة حديثة أجراها خبراء متخصصون في مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة، تُدر هذه الأنشطة غير المشروعة عشرات الملايين من الدولارات سنوياً على تلك التنظيمات، وعلى رأسها «داعش - ولاية الصحراء الكبرى»، وهو جناح تنظيم «داعش» الإرهابي في منطقة الساحل، وجماعة «نصرة» الإرهابية التابعة...
    أحمد شعبان (القاهرة) أخبار ذات صلة 20 قتيلاً بانفجار عبوة ناسفة في نيجيريا خطر «داعش» يهدد الهدوء الهش في أفغانستان تشهد منطقة الساحل الأفريقي المزيد من الأزمات السياسية والتوترات الأمنية، وانتشار تنظيمات مسلحة عابرة للحدود نتيجة لتداعيات المناخ، ويحذر الخبراء من مغبة تردي الأوضاع الأمنية في منطقة الساحل ودول أخرى بسبب الإرهاب.وبحسب مؤشر أنشطة التنظيمات الإرهابية في أفريقيا، أشار تقرير مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، إلى أن منطقة الساحل الأفريقي احتلت المرتبة الثانية من حيث عدد العمليات وما أسفرت عنها من ضحايا خلال سبتمبر الماضي؛ حيث شهدت المنطقة 13 عملية إرهابية، في مالي وبوركينا فاسو والنيجر، أدت إلى مقتل 204 أشخاص، وإصابة 32 آخرين. ويقول الباحث في الشأن الأفريقي الدكتور رمضان قرني إن تحليل الواقع الأمني والسياسي والاستراتيجي في الساحل...
    أكد البرلمان العربي، ضرورة تبني مقاربات جديدة لمحاربة الإرهاب في منطقة الساحل الأفريقي، خاصة بعد التطورات السياسية والعسكرية التي شهدتها المنطقة خلال الفترة الأخيرة، محذرا من مخاطر تنامي ظاهرة الإرهاب في هذه المنطقة الحيوية، والتي سجلت خلال النصف الأول من عام 2023 ما يصل إلى 1814 هجمة إرهابية، أفضت إلى سقوط ما يزيد عن 4500 فرداً، متسببة في تنامي موجات النزوح والهجرة، ومفاقمة من المشكلات العديدة التي تعاني منها المنطقة .جاء ذلك خلال الكلمة التي ألقاها النائب فؤاد سبوتة عضو البرلمان العربي، ممثلا عن البرلمان العربي خلال  الاجتماع التنسيقي الرابع للمنظمات لمكافحة الإرهاب، والذي ينظمه مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب بفيينا، مستعرضاً جهود البرلمان العربي في هذا الصدد من خلال برامج عمله المختلفة، والتي تستهدف زيادة وعي البرلمانيين وبناء قدراتهم...
    أكد البرلمان العربي، ضرورة تبني مقاربات جديدة لمحاربة الإرهاب في منطقة الساحل الإفريقي، خاصة بعد التطورات السياسية والعسكرية التي شهدتها المنطقة خلال الفترة الأخيرة، محذرا من مخاطر تنامي ظاهرة الإرهاب في هذه المنطقة الحيوية، والتي سجلت خلال النصف الأول من عام 2023 ما يصل إلى 1814 هجمة إرهابية، أفضت إلى سقوط ما يزيد عن 4500 شخص، متسببة في تنامي موجات النزوح والهجرة، ومفاقمة من المشكلات العديدة التي تعاني منها المنطقة .  البرلمان العربي يستنكر تكرار الممارسات الاستفزازية بتمزيق نسخ من المصحف البرلمان العربي ينتهي من تنفيذ التدريبي الصيفي لطلاب وخريجي الجامعة البريطانية في مصر جاء ذلك خلال الكلمة التي ألقاها "فؤاد سبوتة" عضو البرلمان العربي، ممثلا عن البرلمان العربي خلال الاجتماع التنسيقي الرابع للمنظمات البرلمانية لمكافحة الإرهاب، والذي ينظمه مكتب...
    أعلن الاتحاد الأفريقي، اليوم الأحد، تولي جمهورية الكونغو الديمقراطية الرئاسة الدورية لمجلس السلم والأمن، التابع للاتحاد الأفريقي، لشهر أكتوبر الجاري. إدارة التحديات السياسية في أفريقيا وأوضح بيان مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي، أن جهود الكونغو الديمقراطية تركز على إدارة التحديات السياسية في أفريقيا، والتوصل لحلول للتحديات الأمنية في القارة. إحاطة حول الوضع في منطقة الساحل وأشار البيان إلى أنه من المقرر أن يقدم مجلس السلم والأمن الأفريقي خلال شهر أكتوبر الجاري، إحاطة حول الوضع في منطقة الساحل، حيث استمرت الحالة الأمنية في المنطقة بالتدهور، مع زيادة كبيرة في عدد الهجمات الإرهابية. الاتجاهات الأمنية في منطقة الساحل ومن المقرر أن يتلقي مجلس السلم والأمن الأفريقي آخر المستجدات بشأن الاتجاهات الأمنية في منطقة الساحل، والحصيلة الإنسانية للهجمات الإرهابية، فضلاً عن التطورات الأمنية في...
    حذّرت فرنسا ممثلة في وزيرها للجيوش، سيباستيان لوكورنو، أمس الجمعة، من ما وصفته بـ "انهيار" منطقة الساحل الأفريقية في ظل تصاعد أنشطة التنظيمات الجهادية، وفق تصريحه. واعتبر لوكورنو في حديث نشرته صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية على موقعها الإلكتروني مساء الجمعة، أن انسحاب القوات العسكرية الفرنسية من مالي وبوركينا فاسو وقريبا من النيجر، لا يعد إخفاقا للسياسة الفرنسية بقدر ما هو "فشل" للدول الثلاث التي شهدت انقلابات عسكرية في الأعوام الأخيرة. وقال: "النظام في مالي فضّل فاغنر على الجيش الفرنسي فرأينا النتيجة، منطقة باماكو باتت منذ ذلك الحين مطوقة من قبل الجهاديين". وأضاف "الساحل مهدد بالانهيار... كل ذلك سينتهي بشكل سيئ للمجالس العسكرية" الحاكمة في الدول الثلاث. وتابع: "ويقولون لنا إن المشكلة هي فرنسا! لقد كنا الحل بالنسبة إلى الأمن في...
    عرض برنامج «الضفة الأخرى»، الذي تقدمه الكاتبة الصحفية والإعلامية داليا عبدالرحيم، رئيس تحرير جريدة وموقع «البوابة» ومساعد رئيس قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لملف الإسلام السياسي، عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا يكشف ويرصد العلاقات المتشابكة بين التنظيمات المختلفة، والعوامل السياسية والاجتماعية والجغرافية التي تستغلها التنظيمات الإرهابية في النشاط والتمدد في منطقة الغرب الإفريقي.وكشف التقرير عن أن العلاقة بين التنظيمات المتطرفة في الغرب الإفريقي ودول الساحل والصحراء تسير تارة في سياق الدعم المتبادل، وتارة تسير في سياق التنافس المحموم، طارحًا سؤال: «لماذا أصبحت تلك المنطقة عامل جذب لتواجد ونمو جماعات الإرهاب المتأسلمة؟».وأوضح التقرير أن حرية الحركة بين دول الساحل والصحراء أحد أهم أسباب العلاقة بين التنظيمات الإرهابية المختلفة في منطقة القرن الإفريقي وباقي الجماعات في الصحراء، مشيرًا إلى أن...
    بحث وزير الخارجية الجزائري، أحمد عطاف، اليوم الأربعاء، مع نظيره الإيطالي، أنطونيو تاياني، تطورات الأوضاع الراهنة في منطقة الساحل الإفريقي.جاء ذلك خلال المكالمة الهاتفية التي تلقاها عطاف من وزير الخارجية الإيطالي، حسبما أفادت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان.وأوضح البيان أن وزير الخارجية الجزائري أبلغ نظيره الإيطالي بردود الفعل "المشجعة" التي لا زالت تتلقاها مبادرة الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، من أجل تسوية سياسية للأزمة في النيجر، وجدد الوزير الإيطالي دعم بلاده لإيجاد حل سياسي لهذه الأزمة، مؤكدا بصفة خاصة على دعمه لفكرة تنظيم ندوة دولية حول التنمية في منطقة الساحل.وبحسب بيان الخارجية الجزائرية، كان الوضع المتدهور في مالي في صلب محادثات الوزيرين، حيث تطابقت وجهات نظرهما حول ضرورة العودة السريعة لتنفيذ اتفاق السلم والمصالحة في مالي الموقع عام 2015 في...
    أقر مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الثلاثاء، بأن الأوروبيين فشلوا في تعزيز الديمقراطية في منطقة الساحل الأفريقي التي شهدت عدداً من الانقلابات، على رغم إنفاق مئات الملايين من اليوروهات.وفي كلمة أمام البرلمان الأوروبي الذي يتخذ من مدينة ستراسبورغ الفرنسية مقراً، قال بوريل إن الاتحاد أنفق خلال السنوات العشر الماضية 600 مليون يورو على البعثات المدنية والعسكرية في منطقة الساحل، وقام بتدريب نحو 30 ألف عنصر من قوات الأمن في مالي والنيجر، و18 ألف عسكري.واعتبر أن ذلك "لم يساعد على تعزيز القوات المسلحة التي تدعم الحكومة الديمقراطية" بل القوات المسلحة "التي أطاحت بالسلطات المنتخبة".في هذا السياق، أقر بأن البعثة العسكرية في النيجر ليس لها "مستقبل عظيم".إلا أن بوريل حاول الدفاع عن نشاط الأوروبيين في منطقة الساحل (موريتانيا وتشاد...
    أعربت الجزائر وتركيا عن انشغالهما العميق إزاء تردي الأوضاع بشكل متسارع في منطقة الساحل التي باتت موطناً لأكبر عدد من بؤر التوتر والنزاع والصراع على وجه الأرض.جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي المشترك المنعقد بين وزير الخارجية الجزائري، أحمد عطاف، ونظيره التركي، هاكان فيدان، اليوم، بأنقرة في ختام الدورة الثانية من اللجنة المشتركة للتخطيط الجزائرية-التركية، بمشاركة ممثلين عن ١٢ قطاعا وزاريًا من البلدين. وأوضح عطاف أن اللقاءات والمباحثات التي أجراها مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونظيره التركي، أكان فيدان، سمحت بإجراء تقييم شامل لمدى تقدم البلدين في تجسيد الأولويات النوعية وتحقيق الأهداف الكمية التي حددها الرئيسان الجزائري عبد المجيد تبون ونظيره رجب طيب أردوغان، تمهيداً وتحضيراً لتجدد لقائهما قريباً على أرض الجزائر بمناسبة الدورة الثانية لمجلس التعاون رفيع المستوى.وأضاف أن...
    في الوقت الذي يتركز فيه اهتمام العالم على الحرب في أوكرانيا؛ بدأت تتكشف سلسلة مثيرة للقلق من الأحداث في منطقة جنوب الصحراء الكبرى في إفريقيا.الأربعاء الماضي، استولى جيش الجابون على السلطة من الرئيس بونجو، الذي تولت عائلته السلطة في الدولة الغنية بالنفط منذ عام 1967. وقبل شهر واحد تقريباً، أطاح جيش النيجر برئيسها المنتخب. وقبل ذلك كان هناك تحركان في كل من مالي وبوركينا فاسو المجاورتين، وآخر في غينيا المجاورة، وتحركات عسكرية في السودان وتشاد. تباينت الأسباب وفقا لما ذكره مقال هيئة التحرير في صحيفة صنداي تايمز، على الرغم من وجود خيوط مشتركة: الضائقة الاقتصادية، وضعف الإدارة، وموروثات الاستعمار. ورغم أن هناك العديد من العواقب الفردية، فإن العواقب الأهم بالنسبة لأوروبا تتلخص في قدر أكبر من عدم الاستقرار في منطقة تطالب...
    الجديد برس| بعد إعادة انتخاب ‘علي بونغو’ رئيساً للبلاد لولاية ثالثة، بحصوله على أكثر من اربعة وستين بالمئة من الأصوات، والذي يحكم الغابون منذ أربعة عشر عاماً، أعلنت مجموعة عسكرية تضم أكثر من عشرة ضباط في الغابون، الاستيلاء علی السلطة.   وظهر ضباط كبار في الجيش الغابوني على قناة ‘غابون أربعة وعشرين’ يعلنون إلغاء نتائج الانتخابات، وحلّ مؤسسات الدولة، وإغلاق حدود البلاد حتى إشعار آخر. وقال الضباط إنّ الانتخابات الأخيرة تفتقر للمصداقية، وإنّ نتائجها باطلة.   وقال العسكريون الذين أكدوا أنهم يتحدثون باسم ‘لجنة المرحلة الانتقالية وإعادة المؤسسات’، إنهم بسبب حكومة غير مسؤولة تتمثل بتدهور متواصل للحمة الاجتماعية ما قد يدفع بالبلاد إلى الفوضى، قرروا الدفاع عن السلام من خلال إنهاء النظام القائم.   وعقب بث البيان سمع دوي إطلاق...
    إيطاليا: على أوروبا الحفاظ على موقف موحد لضمان الاستقرار في منطقة الساحل الأفريقي
    حذر وزير الخارجية البريطاني الأسبق وليام هيغ، من أن الوضع المتوتر بمنطقة الساحل الإفريقي بعد الانقلاب العسكري الذي وقع في النيجر في يوليو (تموز) الماضي، يهدد الاستقرار في أوروبا ويتطلب توفير الأمن والاستثمار والتعليم لتلك المنطقة. يجب توفير التعليم وخاصة للنساء إلى جانب ضخ الاستثمارات في القطاع الخاص وكتب هيغ في مقاله بصحيفة "ذا تايمز" أن الدول الغربية ستدفع ثمناً باهظاً إذا لم تولِ هذه المنطقة الاهتمام اللازم، مشيراً إلى أن الغرب كان قد ترك هذه المنطقة لفرنسا، كونها الدولة الاستعمارية السابقة، على افتراض أن لديها الخبرة الكافية للتعامل معها، لكن باريس التي اعتمدت الحل الأمني والعسكري فقط تقريباً، حققت نتيجة كارثية، وقررت العام الماضي وقف تدخلها. وقال: "رأينا في الأسبوع الماضي أنه حتى لو كنت أمير...
    يبدو أن تحولات الاستراتيجيات الغربية بما في ذلك الأمريكية والفرنسية في الساحل، لن تثني الأفارقة عن التقارب مع روسيا خلال الفترة المقبلة، خاصة أن النخب الحاكمة الجديدة أدركت فشل تلك الاستراتيجيات في إيجاد حلول فعالة للتحديات التي تواجهها الدول الأفريقية لا سيما الإرهاب والأزمات الاقتصادية. هكذا يخلص تحليل لمركز "الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية"، الذي يشير إلى أن الساحل الأفريقي سيكون بمثابة ساحة صراع جديدة، على غرار الصراع الروسي-الغربي/الأمريكي في أوكرانيا. ويلفت التحليل إلى أن منطقة الساحل أصبحت مسرحًا حيويًّا تستغله روسيا لتوسيع وتأكيد نفوذها الأفريقي من أجل موازنة النفوذين الغربي والأمريكي اللذين يواجهان تحديات جمة، بات يعبر عنها بشكل جلي موجة الانقلابات العسكرية خلال السنوات الأخيرة في بعض دول الساحل، وما صاحبها من صعود لنخبة جديدة من العسكريين مُناهِضة للوجود...
    شكّلت عقيدة حرب "الإرهاب" وفرض "الديمقراطية" الاستراتيجية المفضلة للتدخلات الاستعمارية في حقبة العولمة الرأسمالية النيوليبرالية ونظام الأحادية القطبية، وعقب بروز ملامح نظام تعددية قطبية تنامى الإدراك بأن ما يسمى "الإرهاب" الذي أصبح مصطلحاً يكافئ الحركات "الجهادية" الإسلامية لا يعدو عن كونه عنفا سياسيا يتغذى على التدخلات الخارجية، فقد أصرت عقيدة مكافحة الإرهاب الأمريكية والفرنسية على عدم التفاوض مع من تصفهم بالإرهابيين. وسرعان ما أدركت معظم دول الساحل الأفريقية أن حرب "الإرهاب" واستعادة "الديمقراطية" تشكلان الذريعة المثالية لديمومة الهيمنة الاستعمارية الجديدة، وأخذت دول الساحل بتغيير نهجها المحلي تجاه التمرد الجهادي والبحث عن قنوات للتفاوض مع الجهاديين، ونبذ القوى الاستعمارية القديمة والجديدة الأمريكية والفرنسية، والتواصل مع قوى دولية تتبنى نهج المشاركة والتعاون كالصين وروسيا. لم تكن الديمقراطية والإرهاب سوى مصطلحات...
    أفاد مصدر أمني أن "حوالى مئة مدني" قتلوا خلال أعمال عنف في منطقة "تيلابيري" الواقعة في المثلث الحدودي بين النيجر وبوركينا فاسو ومالي.تشهد هذه المنطقة، الواقعة في الساحل الأفريقي، باستمرار هجمات إرهابية دامية، يشنها خصوصاً جماعات متشددة مرتبطة بتنظيم داعش المتطرف.وأورد أحد الناشطين في المجتمع المدني في "تيلابيري" أن العنف ناجم عن "حلقة من الأعمال الانتقامية" بين رعاة رحل وسكان محليين في المنطقة.كانت "اشتباكات عنيفة" وقعت في نهاية أبريل ومطلع مايو بين السكان المحليين ورعاة رحل في القرى والبلدات المتاخمة لنهر النيجر ما أسفر عن عشرات القتلى والجرحى وأدى إلى فرار آلاف الأشخاص، بحسب مصادر محلية.وأوضح صحافي محلي أن هذه الاشتباكات جاءت إثر "عدة اغتيالات" لقرويين على أيدي أشخاص يشتبه في أنهم إرهابيون، يسرقون الماشية و"يطالبون بضريبة".وشنّت النيجر، خلال ولاية...
    ركزت حلقة برنامج "المرصد" على دور الإعلام في بث الدعاية أو البروباغندا الموجهة، وذلك في إطار التنافس الجاري بين دول غربية وروسيا في منطقة الساحل الأفريقي، التي شهدت انقلابا في النيجر هذه المرة. ولا يخفى على المراقبين الدور الروسي ووجوده العسكري والإعلامي المتنامي في منطقة غنية بالموارد الطبيعية، وعلى رأسها اليورانيوم، وهي جغرافيا لطالما كانت تاريخيًّا حديقة خلفية للدول الغربية والاستعمارية. فقد شكل انقلاب النيجر يوم 26 يوليو/تموز الماضي مفاجأة للدول الغربية، وفرصة ذهبية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين في اقتناص مشاعر الغضب لدى الشعوب الأفريقية تجاه المستعمرين القدامى. وبما أن الدعاية الروسية متعددة الأوجه، فقد دخلت وسائل إعلام روسية أساسية في شراكة مع قنوات أفريقية، مرورا بمواد عبر شبكة الإنترنت وإنتاج أفلام الأكشن (الحركة) وحتى إنتاج مسلسلات الرسوم المتحركة. فاغنر...
    كتب- مصراوي: قال النائب مجدي الوليلي، عضو لجنة الشؤون الإفريقية بمجلس النواب، إن فرنسا وروسيا تعززان من وجودهما في منطقة الساحل الإفريقي؛ وذلك للاستفادة من مواردها الطبيعية. وأشار الوليلي، في تصريحات خاصة أدلى بها إلى "مصراوي"، إلى أن للنيجر أهمية إقليمية ضخمة؛ حيث إنها تعد أكبر دولة في غرب إفريقيا وبوابة حيوية بين منطقة الساحل وبقية القارة. وأوضح عضو لجنة الشؤون الإفريقية أن منطقة الساحل تعاني تحديات أمنية؛ مثل الإرهاب والتمرد، وتعد البلاد ساحة معركة حاسمة في الحرب ضد الإرهاب ومحل تركيز الجهود الأمنية الإقليمية والدولية، لذلك نجد أن بعد مالي وبوركينا فاسو أصبحت النيجر ثالث دولة في منطقة الساحل الإفريقي تشهد انقلابًا. وأضاف الوليلي أن الولايات المتحدة وفرنسا تعتبران النيجر حليفًا مهمًّا، وكلا...
    الخارجية الفرنسية: لن نعيد النظر بنشر قوات مكافحة الإرهاب في منطقة الساحل الأفريقي
    شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن 5 قتلى بهجوم إرهابي في الساحل الأفريقي، أعلن الجيش النيجيري، السبت، مقتل عنصر من الدرك وأربعة مدنيين في هجوم إرهابي معقّد على الطريق بين تورودي وماكالوندي في منطقة تيلابيري جنوب .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 5 قتلى بهجوم إرهابي في الساحل الأفريقي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. 5 قتلى بهجوم إرهابي في الساحل الأفريقي أعلن الجيش النيجيري، السبت، مقتل عنصر من الدرك وأربعة مدنيين في "هجوم إرهابي معقّد" على الطريق بين تورودي وماكالوندي في منطقة تيلابيري (جنوب غرب) قرب الحدود مع بوركينا فاسو.وقال الجيش، في بيان "بعد ظهر يوم 14 يوليو 2023، حوالى الساعة 13,40 بالتوقيت المحلي (12,40 ت غ)،...
۱