ثمن  رئيس البنك الدولي أجاي بانغا تجربة المملكة الرائدة بشأن تمكين المرأة في سوق العمل.

وأضاف «بانغا» خلال كلمته بجلسات «مبادرة مستقبل الاستثمار»، أننا نركز على الشباب والمرأة التي تعد قلب العالم النابض، وفق قناة «الإخبارية».

وأردف، أن المملكة تباشر عملا رائعا لتمكين المرأة في سوق العمل، بينما لا تتخذ كثير من دول العالم هذا المنهج، متابعا : «أتمنى تحقيق طموحاتنا في المستقبل بجودة الحياة وسوق العمل».

فيديو | رئيس البنك الدولي أجاي بانغا يشيد بتجربة المملكة الرائدة في تمكين المرأة في سوق العمل #مبادرة_مستقبل_الاستثمار#FII7#الإخبارية pic.twitter.com/s99tQyA0DT

— اقتصاد الإخبارية (@ekhbariya_eco) October 25, 2023

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: المملكة البنك الدولي المرأة فی سوق العمل

إقرأ أيضاً:

البنك الدولي: ديون الدول النامية في منطقة الخطر

4 دجنبر، 2025

بغداد/المسلة: بلغت الفجوة بين تكاليف خدمة ديون الدول النامية والتمويل الجديد أعلى مستوى لها منذ أكثر من 50 عاما عند 741 مليار دولار بين عامي 2022 و2024، بحسب تقرير للبنك الدولي، والذي طالب بضرورة استخدام شروط التمويل العالمية الأكثر مرونة لترتيب أوضاعها المالية.

وفي تقريره السنوي للديون الدولية، وجد البنك الذي يتخذ من واشنطن مقرا له أن مدفوعات الفائدة الإجمالية سجلت رقما قياسيا جديدا بلغ 415.4 مليار دولار في 2024 على الرغم من بعض الارتياح من انخفاض أسعار الفائدة العالمية.

وقال كبير الاقتصاديين في البنك الدولي إنديرميت جيل في التقرير: ربما تتحسن الظروف المالية العالمية، لكن يجب ألا تخدع البلدان النامية نفسها، فهي ليست خارج دائرة الخطر، مضيفا أن تراكم الديون مستمر أحيانا بطرق جديدة وخبيثة.

كيف يتعامل العالم مع أزمة الديون؟
وعاد معظم البلدان لأسواق السندات مع انتهاء دورة رفع أسعار الفائدة العالمية الطويلة، مما يمهد الطريق لإصدارات جديدة بمليارات الدولارات، ولكن كان لذلك ثمن، إذ اقتربت أسعار الفائدة على ديون السندات من 10 بالمئة، أي ما يقرب من ضعف أسعار الفائدة قبل 2020، وتضاءلت خيارات التمويل منخفض التكلفة.

وتتجه الدول الناشئة على نحو متزايد إلى أسواق الدين المحلية للحصول على تمويل، ففي 50 دولة، نما الدين المحلي بوتيرة أسرع من الدين الخارجي في العام الماضي.

وقال البنك إن هذه دلالة على تطور أسواق الائتمان المحلية، لكنه حذر من أن ذلك قد يضغط على الإقراض المصرفي المحلي للقطاع الخاص وربما يرفع تكلفة إعادة التمويل بسبب آجال الاستحقاق الأقصر.

وأعادت الأسواق الناشئة هيكلة ما يقرب من 90 مليار دولار من الديون الخارجية في عام 2024- وهو أعلى مستوى في 14 عاما- بما في ذلك عمليات إعادة هيكلة في غانا وزامبيا وسريلانكا وأوكرانيا وإثيوبيا وإلغاء الديون في هايتي والصومال.

وفي الوقت نفسه، انهار صافي تدفقات الإقراض الثنائي 76 بالمئة إلى 4.5 مليار دولار، وهو مستوى لم يُسجل منذ الأزمة المالية لعام 2008، مما أجبر البلدان على البحث عن تمويل خاص أكثر تكلفة.

وفي حين ارتفع الإقراض متعدد الأطراف، تعاني 54 بالمئة من الدول منخفضة الدخل الآن من ضائقة ديون أو تواجه مخاطر ديون عالية.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • مصرف سوريا المركزي: الاقتصاد يتعافى أسرع من توقعات البنك الدولي
  • بوتين يثمن جهود رئيس وزراء الهند لتسوية الأزمة الأوكرانية
  • البنك الدولي: اقتصاد الإمارات الأسرع نمواً في المنطقة خلال 2025
  • البنك الدولي: الإمارات والسعودية تقودان نمو اقتصادات الخليج في 2025
  • هيئة الاستثمار تشارك في إطلاق برنامج الحصة العادلة لتعزيز تمكين المرأة اقتصاديًا
  • البنك الدولي: أعلى مدفوعات ديون للدول النامية منذ 50 عاماً
  • رئيس رواندا يثمن اتفاق السلام التاريخي مع الكونغو الديمقراطية ويشيد بدور قطر
  • البنك الدولي: ديون الدول النامية في منطقة الخطر
  • فيديو| باستطلاع "اليوم": المملكة تطوي صفحة الشفقة وتعلن عصر تمكين ذوي الإعاقة
  • تونس.. سدايا تستعرض تجربة المملكة في مبادرة أخلاقيات الذكاء الاصطناعي