قلق أميركي من احتمال تكرار نموذج البحرية اليمنية في فنزويلا
تاريخ النشر: 5th, December 2025 GMT
وقال ان البنتاغون يعتبر اعالي البحار هو نقطة استراتيجية في عقيدته مشيرا الى ان المراكز البحثية الامريكية اصدرت تقريرا مهم ان الخسارة الفادحة في البحر الاحمر مع قوة يمنية صاعدة لا تمثل دولة كبرى وليس لها اقتصاد واعد قد قامت بتكتيك معين اجبر امريكا من الانسحاب من البحر الاحمر ما مثل خسارة استراتيجية كبرى.
واشار الى ان القلق الامريكي الاستراتيجي هو من تكرار النموذج اليمني في فنزويلا مضيفا ان ترامب قد يكون صادقا في هذه النقطة عندما فضل عدم مواصلة المواجهة مع اليمن واما بالنسبة لاتهامه فنزويلا برعاية ارهاب المخدرات انما هو تظليل.
واكد ان التحديات بالنسبة للولايات المتحدة في امريكا اللاتينية تايت من عدة نقاط اهمها ان النموذج اليمني يمكن ان يتكرر في فنزويلا وثانيا ان المسافة بين الصين وفنزويلا تقريبا 14 الف كلم وقد يكون طريق الحرير عبرها ولو انها كانت تمر عبر دولة بنما اما على مستوى الانظمة فتجربة كلومبيا كانت قاسية باعتبار مراكزها كانت هناك ولم تنجح عمليات الولايات المتحدة فيها.
"احتمال تكرار نموذج القوة البحرية اليمنية في فنزويلا يعني أن أميركا بالفعل تعيش في حالة قلق استراتيجي"
الكاتب والخبير في شؤون اميركا د. حسان الزين#المشهديّة#الميادين@drhassanelzein pic.twitter.com/F0EynyC1Gh
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: فی فنزویلا
إقرأ أيضاً:
لمواجهة الأمطار والسيول.. رفع درجة الاستعداد القصوى بسفاجا قبل ذروة الشتاء
أعلنت الوحدة المحلية لمدينة سفاجا بمحافظة البحر الأحمر، رفع حالة الطوارئ والاستعداد القصوى تزامنًا مع بداية موسم الشتاء، الذى يشهد سنويًا تقلبات جوية قد تصل إلى حد سقوط سيول على بعض المناطق الجبلية والصحراوية المحيطة بالمدينة.
يأتى ذلك فى إطار توجيهات اللواء عمرو حنفى، محافظ البحر الأحمر، بضرورة مراجعة جاهزية مدن المحافظة للتقلبات الجوية المتوقعة، ورفع كفاءة البنية التحتية لمخرات السيول ومنظومة التعامل مع الأمطار الغزيرة.
ونفذت لجنة الطرق ومهمات ومخازن الإغاثة والسدود والبرابخ جولة ميدانية موسعة بعدد من المناطق بنطاق مدينة سفاجا، للوقوف على جاهزية مخرات السيول والتأكد من قدرتها على استيعاب كميات مياه الأمطار وتوجيهها بشكل آمن بعيدًا عن الكتل السكنية ومحاور المرور الرئيسية.
وشملت الجولة مراجعة المخرات الرئيسية والفرعية، وفحص السدود والبرابخ، والتأكد من خلو الممرات من أى عوائق أو تراكمات قد تعوق حركة جريان المياه، إلى جانب متابعة موقف معدات التدخل السريع ومهمات الإغاثة المخزنة تحسبًا لأى طوارئ محتملة.
كما راجعت اللجنة جاهزية نقاط التجمع وخطط الإخلاء، والتأكد من توافر وتشغيل معدات شفط وكسح المياه، وسيارات النقل، والمولدات الاحتياطية، ضمن خطة متكاملة وضعتها المدينة لتعزيز القدرة على الاستجابة الفورية والتعامل الآمن مع أى موجات من الطقس السيئ أو سقوط الأمطار الغزيرة والسيول خلال الفترة المقبلة.