قدم الإعلامي أحمد فايق، حلقة خاصة وإنسانية من الدرجة الأولى، من برنامج "مصر تستطيع"، المُذاع عبر فضائية "دي إم سي"، مع عايدة عبد العزيز، جدة الطفل الشهيد يوسف، أيقونة القضية الفلسطينية، "الأبيضاني الحلو أبو شعر كيرلي".

الأبيضاني الحلو أبو شعر كيرلي..جدة الطفل يوسف تروي لحظة سماعها خبر استشهاده..فيديو الأبيضاني الحلو أبو شعر كيرلي.

. جدة يوسف: كان يحمل الجنسية المصرية والفلسطينية


وروت عايدة عبد العزيز، لحظة استشهاد الطفل الشهيد يوسف، قائله: "يوسف وإخوته كانوا في المنزل وفجأة قامت قوات الاحتلال بقصف البيت دون سابق إنذار".

 

وأضافت: "الأم وطفليها خرجوا، ولكن يوسف فضل تحت الأنقاض لحد ما الشباب جم وأزالوا آثار الهدم، ولكن يوسف كان قد فارق الحياة".

 

وتابعت: "تم نقل يوسف للمستشفى مع المصابين، وأخته تعرضت لكسر في الجمجمة والأم مصابة.. والد يوسف عرف بالقصف وشاف صورته ضمن المصابين والشهداء، وعرف بعدها أن جثته نقلت للمشرحة".

 

وأشارت عايدة عبد العزيز، إلى لحظة استشهاد الطفل الشهيد يوسف، قائلة: "المشهد كان صعب ومؤلم لأقصى درجة والأب بيعرف خبر استشهاد ابنه أمام زوجته وأطفاله".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الطفل الشهيد يوسف الإعلامي أحمد فايق القضية الفلسطينية الطفل يوسف الطفل الشهيد

إقرأ أيضاً:

رسالة على “واتساب” انتهت بفقدان البصر وحكم قضائي مؤلم

صراحة نيوز ـ في واقعة مؤلمة تعكس مدى خطورة العنف كردّ فعل على الكلمات، قضت محكمة دبي المدنية بتعويض قدره 100 ألف درهم لرجل فقد بصره في عينه اليمنى بعد أن تعرّض للّكم من قبل شخص آسيوي، على خلفية مشادة كلامية عبر تطبيق “واتساب”.

الحادثة تعود إلى خلاف نشب بين شخصين، أحدهما عربي والآخر آسيوي، بعد أن وجّه الأول إساءة لفظية للطرف الثاني عبر رسالة هاتفية. وردّ الأخير بالاعتداء الجسدي عليه، موجّهًا له لكمة قوية في عينه اليمنى تسببت بانفصال الشبكية وفقدان البصر بها، وفق تقرير الطب الشرعي، الذي صنّف الإصابة كـ”عاهة مستديمة” بنسبة عجز وصلت إلى 35%.

محكمة الجزاء نظرت في الواقعة أولاً، فقضت بغرامة 1000 درهم على المعتدى عليه بتهمة السب الإلكتروني، في حين عوقب المعتدي بالحبس ستة أشهر والإبعاد عن الدولة، وهو حكم تم تأييده لاحقًا من قبل محكمتي الاستئناف والتمييز، ليُصبح نهائيًا.

عقب انتهاء مراحل التقاضي الجزائي، لجأ المجني عليه إلى المحكمة المدنية، مطالبًا بتعويض مادي وأدبي بلغ 150 ألف درهم، نتيجة ما تعرض له من أضرار جسيمة في عينه ورأسه، إلى جانب الأثر النفسي العميق الذي خلّفه هذا الاعتداء.

وجاء في الدعوى أن المجني عليه عانى من آلام حادة، وحُرم من مواصلة عمله، كما تكبد مصروفات علاجية، إلى جانب ما تعرض له من إحساس بالقهر والحزن الشديد جراء فقدان نعمة البصر في إحدى عينيه.

المحكمة، وبعد الاطلاع على التقارير الطبية والأحكام الجزائية السابقة، قضت بتعويض المدعي بمبلغ 100 ألف درهم، إضافة إلى فائدة قانونية بنسبة 5% من تاريخ صدور الحكم النهائي، معتبرة أن الضرر الذي لحق به جسديًا ونفسيًا لا يمكن إنكاره، وأن الاعتداء شكّل انتهاكًا لكرامته وحقه في السلامة الجسدية.

وأشارت المحكمة في حيثيات الحكم إلى أن القضاء المدني يلتزم بالحكم الجزائي في ما يخص الواقعة ووصفها القانوني، وأن الثابت هو وقوع اعتداء مباشر أفضى إلى ضرر دائم، ما يستوجب التعويض العادل.

حادثة واحدة… غيّرت حياة إنسان إلى الأبد، لتؤكد من جديد أن الكلمة قد تجرح، لكن الرد العنيف قد يُفقد إنسانًا نور عينيه.

مقالات مشابهة

  • ناشط يوثق مشهد مؤلم لرجل يجهش بالبكاء في شوارع عدن بعد عجزه عن إطعام أسرته
  • رسالة على “واتساب” انتهت بفقدان البصر وحكم قضائي مؤلم
  • عايدة الأيوبي ضيفة برنامج صاحبة السعادة في هذا الموعد
  • استشهاد الأكاديمي الفلسطيني زكريا السنوار متأثرا بإصابته
  • لحظة صعبة لعدّاء يصدم طفلا اقتحم مضمار الجري
  • مشهد فيه بوسة .. هيدى كرم ترفض تقديمها مع يوسف الشريف في «آخر الدنيا»|فيديو
  • «ابني اتقال له أسود زي أبوك» .. بيان مؤلم من محمد رمضان | تفاصيل صادمة
  • رحيل مؤلم للمصورة العدنية ضيء إسكندر… وحمى الضنك تواصل حصد الأرواح في عدن
  • مشهد لطيف
  • في ذكرى رحيله.. سمير غانم الذي أضحكنا كثيرًا وتركنا في صمت مؤلم