بعد انضمام محمد أنور.. أسعار تذاكر مسرحية زواج اصطناعي
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
بدأ الفنان محمد أنور فى عمل البروفات الخاصة لمسرحية زواج اصطناعي وذلك تمهيدا لبدء عرضها يوم 30 من شهر أكتوبر الحالي على مسرح محمد العلي بالرياض.
المسرحية ضمن فعاليات موسم الرياض والذى بدأ مؤخرا داخل المملكة العربية السعودية بكثير من الفعاليات سواء الغنائية أو التمثيلية.
وطرحت الشركة المنظمة لموسم الرياض أسعار تذاكر الحفل بأكثر من فئة حيث تخطت الفئة الأولى مبلغ 11120 جنيها، أما الفئة الثانية تبلغ سعرها 7413 جنيها والفئة الثالثة تصل سعرها 5930 جنيها، أما الرابعة فتصل سعرها بالمصري 5560 جنيها والفئة الخامسة بـ5189 جنيها والفئة السادسة بـ 4530 جنيها والفئة السابعة تصل سعرها إلى 4118 جنيها
والفئة الثامنة بـ 3706 جنيها أما الفئة التاسعة تصل سعرها 2965 جنيها والفئة العاشرة بـ 2635 جنيها والفئة الحادية عشر تصل سعرها 1482 جنيها أما الفئة الاقتصادية فتصل سعرها 1070 جنيها والفئة الأخيرة بـ 741 جنيها.
اعتذار محمد سلام
أعلن الفنان محمد سلام انسحابه من عرض مسرحية “زواج اصطناعي”، والمقرر عرضها ضمن فعاليات موسم الرياض تضامنا مع الأحداث الجارية في غزة.
وقال محمد سلام من خلال مقطع فيديو عبر حسابه بتطبيق إنستجرام: "بكرة المفروض أسافر الرياض عشان أعرض مسرحية زواج اصطناعى فى موسم الرياض، المفروض أنها مسرحية كوميدية فيها أغاني، استعراضات، والمفروض نعرض يوم 30 أكتوبر".
وأضاف محمد سلام: "المفروض نعرض وسط الأحداث اللى بتحصل فى غزة، أنا مش متخيل إنى أروح أعمل مسرحية وإخواتنا فى فلسطين بيتقتلوا، أنا مش هقدر أسافر، كان عندى أمل الفترة اللى فاتت أن العرض يتلغي أو يتأجل".
وأردف: "أنا حاسس لو عملت كده هكون زي اللي بيقتلهم وهكون خذلتهم، أنا بعتذر جدا عن المشاركة فى موسم الرياض".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد انور زواج إصطناعي مسرحية زواج إصطناعي ضمن فعاليات موسم الرياض المملكة العربية السعودية موسم الریاض مسرحیة زواج محمد سلام
إقرأ أيضاً:
محمد أنور السادات: قدمنا مشروعات قوانين انتخابية لم تر النور أو تناقش
رد محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، على سؤال الإعلامية لميس الحديدي خلال لقائه في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على قناة ON، بشأن عدم تقديم المعارضة بديلاً تشريعياً لمشروعي قانون مجلس النواب وقانون تقسيم الدوائر الانتخابية قبل موافقة الحكومة عليهما.
وقال السادات:"حدث بالفعل أن قدمت أحزابنا، إلى جانب أحزاب معارضة أخرى، مشروعات قوانين مقترحة كبدائل."
فقاطعته الحديدي متسائلة: “ألم تصل تلك المشروعات إلى مرحلة المناقشة؟”ليجيب السادات:"هناك مشروعات قوانين قدمناها، لكنها لم تصل لمرحلة المناقشة ولم ترَ النور."
وفي سياق متصل، رد السادات على رأي البعض الذي يرى أن نظام القوائم المغلقة المطلقة يمثل الفرصة الوحيدة لأحزاب المعارضة للمشاركة، باعتبارها أحزابًا ضعيفة لا تستطيع خوض الانتخابات الفردية أو القوائم النسبية، قائلاً:"لا أتفق مع هذا الرأي على الإطلاق، والدليل على ذلك ما حدث في انتخابات 2012، التي أُجريت بنظام القوائم النسبية. فرغم هيمنة حزب الأغلبية وقتها – ممثلًا في جماعة الإخوان والسلفيين – نجحت أحزاب ليبرالية ومدنية في الحصول على مقاعد، مما يعني أن المنافسة ممكنة إذا وُجدت الإرادة والتنظيم الجيد.
وكشف ان أحد أهم الاسباب الاعتراض على القوائم المغلقة أنها تمثل إهداراً لاصوات الناخبين قائلاً :"الي جاب 51% القائمة كلها تدخل بينما يضيع من حصل على 49% وبالتالي فيها إهدار للاصوات لكن دون شك أن القوائم النسبية حتى لو إفترض البعض أنها ايضا لاتوجد بها فرصة للاحزاب المعارضة لكن مالمانع من التجربة ولو بنسبة ؟.
إختتم :"أنا من مؤيدي المشاركة أي حزب لابد أن يشارك في الحياه السياسية والانتخابات وعدم المشاركة لاي حزب يعني عدم وجوده في الحياه السياسية "