قال أمين سر حركة فتح فى نابلس، إن القضية الفلسطينية مازالت القضية الأولي للأمتين العربية والإسلامية، مشيرا إلى أن قرار الأمم المتحدة بوقف العنف فى غزة يدل على أن التوجه العالمي ضد الإجرام الإسرائيلي.

وأضاف  أمين سر حركة فتح فى نابلس، خلال حواره بالقاهرة الإخبارية، أن مصر والأردن يقدمان جهد غير مسبوق لحماية الوجود الفلسطيني.

وتابع  أمين سر حركة فتح فى نابلس: “الكل الفلسطيني موحد وشعبنا لن يرحل من أرضه وسيظل صامدا فى وجه العدوان الإسرائيلي”.

وافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة، الجمعة، على مشروع القرار العربي بشأن غزة، وطالبت بـ"هدنة إنسانية فورية" بين إسرائيل وحماس، ووصول المساعدات وحماية المدنيين في القطاع المحاصر.

 

وجرى تمرير مشروع القرار "غير الملزم"، بتأييد 120 صوتاً، واعتراض 14 عضواً بما في ذلك إسرائيل والولايات المتحدة، بينما امتنع 45 عن التصويت.

 

كان وزير خارجية الأردن أيمن الصفدي أعلن، الخميس، تقديم مشروع قرار إلى الجمعية العامة نيابة عن المجموعة العربية بشأن غزة، وقال إن هذه الخطوة جاءت بعد فشل مجلس الأمن في التوافق حول مشروعي قرارين أميركي وروسي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أمين سر حركة نابلس القضية الفلسطينية الأجرام الإسرائيلي مصر والأردن الوجود الفلسطيني حرکة فتح

إقرأ أيضاً:

الإطار الحاكم: سنشتكي على تركيا عند الإمام”الغايب” ليخرج قواتها من العراق!!

آخر تحديث: 6 يوليوز 2025 - 2:38 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- دعا القيادي في الإطار التنسيقي عصام شاكر، الأحد، إلى موقف وطني موحد حيال الوجود التركي داخل الأراضي العراقية، مؤكداً أن هذا الوجود غير قانوني وغير مشروع، وله تبعات سلبية تمس منظومة الأمن القومي.وقال شاكر في حديث  صحفي، إن “القوات التركية تنتشر في أكثر من 70 موقعاً عسكرياً داخل محافظات شمال العراق، وخاصة في دهوك وأربيل وصولاً إلى نينوى”، لافتاً إلى أن “بعض تلك المواقع تحوّلت إلى قواعد كبيرة تضم آلاف الجنود، ما يثير قلقاً واسعاً في الأوساط السياسية والشعبية”.وأضاف، أن “أنقرة طالما بررت وجودها العسكري بحماية مدنها من تهديدات حزب العمال الكردستاني، إلا أن هذا المبرر لم يعد قائماً، خاصة بعد إعلان الحزب وقف إطلاق النار والدخول في مسارات سلمية”، مشدداً على أن “العراق لا يمكن أن يكون ساحة صراع للآخرين، في وقت تضررت فيه عشرات القرى جراء العمليات التركية ونزح أهلها”.وأكد شاكر أن “دعوة القوات التركية إلى مغادرة الأراضي العراقية تمثل حقاً مشروعاً لحماية السيادة الوطنية، وهذا يتطلب موقفاً واضحاً من جميع القوى السياسية والحكومة وإذا عجزت حكومة السوداني ومكوناتها سنرفع الشكوى للإمام الغائب ليحل موضوع التواجد التركي “.يُذكر أن القوات التركية تتمركز في عشرات المواقع العسكرية داخل الأراضي العراقية، بعضها يتضمن مدارج لهبوط الطائرات، وسط تزايد المطالبات بإنهاء هذا التواجد. 

مقالات مشابهة

  • عضو المجلس البلدي بني وليد: لا حل في ليبيا قبل جبر الضرر والمدينة ترفض تجاوز القرار رقم 7
  • قوات الاحتلال تعتقل الصحفي الفلسطيني ناصر اللحام
  • العراق بين محاور الصراع ومصير الدولة
  • الهباش: حكومة نتنياهو تحاول شطب الوجود الفلسطيني
  • كيف انتقل الاحتلال من الاحتفاء بقرارات الأمم المتحدة إلى تمزيق ميثاقها؟
  • الإطار الحاكم: سنشتكي على تركيا عند الإمام”الغايب” ليخرج قواتها من العراق!!
  • الرياض والنجمة يقدمان عرضًا مشتركًا لضم جونينيو
  • قرار أميركي "بلا أساس" بشأن أوكرانيا.. وهيغسيث في موقف محرج
  • أكاديمي لـ عربي21: تحول الجزائر إلى الإنجليزية مشروع سيادي ضد الهيمنة الفرنسية
  • موقع إسرائيلي: السعودية والاردن تساعدان في اعتراض الصواريخ اليمنية