الجمهور يتفاعل مع كاظم الساهر بعد تأجيل حفلاته بسبب غزة: سفير الإنسانية
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
تفاعل عدد كبير من الجمهور مع الفنان كاظم الساهر، وذلك بعد إعلانه عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام، تعليق حفلاته تضامنا مع أحداث غزة والتي راح ضحيتها آلاف الشهداء من الأطفال.
كاظم الساهر يؤجل حفلاتهوكتب كاظم الساهر: «بسبب الظروف المأسوية في غزّة، نضطر آسفين لتأجيل حفلي قطر وعمان إلى أجل غير مسمّى.
وأضاف الساهر: «لمن اشترى البطاقات عبر الإنترنت، سيتم إعادة المبلغ الكامل تلقائياً إلى نفس الحساب البنكي الذي تم الشراء منه وأما الذين اشتروا بطاقاتهم نقدا فسيتم الاتصال بهم خلال الأيام القليلة القادمة وإعادة المبلغ نقدا في نقاط البيع لدينا».
View this post on Instagram
A post shared by Kadim Al Sahir كاظم الساهر (@kadimalsahirofficial)
ولقي إعلان كاظم الساهر، ردود فعل واسعة من الجمهور، إذ كتب أحدهم «کل الحب والاحترام قیصر الإنسانیة ..ربي یبارك بعمرك حبیبي»، وكتب آخر: «الله يكتب أجرك عزيزنا كاظم سفير الإنسانية»
تضامن كاظم الساهر مع أهل غزةوتضامن الفنان كاظم الساهر منذ أيام عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور انستجرام مع أهل غزة بمنشور كتب فيه: «جفت الدموع ولم تجف دماء الأبرياء في غزة، يا رب، الطف بأهلنا في غزة واشملهم جميعا بواسع رحمتك إنك أنت الرحمن الرحيم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كاظم الساهر الفنان كاظم الساهر أحداث غزة فلسطين کاظم الساهر
إقرأ أيضاً:
سقوط مركبة فضاء سوفيتية على الأرض
وكالات
أكد مكتب الحطام الفضائي التابع لوكالة الفضاء الأوروبية، سقوط مركبة فضاء تعود إلى الحقبة السوفيتية على الأرض، بعد أكثر من 50 عامًا في الفضاء، في مهمة فشلت في الوصول إلى كوكب الزهرة.
كما أشار الاتحاد الأوروبي لتتبع ومراقبة الفضاء، إلى دخول المركبة غير المُسيطر عليها إلى الغلاف الجوي، بناءً على التحليل واختفاء المركبة من مداراتها المتوقعة، وفق ما نقلته صحيفة واشنطن تايمز الأمريكية.
ورجح الخبراء سابقًا أن أجزاء من المركبة، وربما كلها، قد تصل إلى الأرض، نظرًا لأنها صُممت لتحمّل الظروف القاسية على سطح كوكب الزهرة، الذي يُعدّ الأشد حرارة في النظام الشمسي.. كما أكد العلماء أن احتمال إصابة أي شخص بالحطام الفضائي ضئيل للغاية.
وكانت المركبة، المعروفة باسم “كوزموس 482″، أُطلقت عام 1972 ضمن سلسلة من المهام السوفيتية الموجهة إلى كوكب الزهرة، لكنها فشلت في مغادرة المدار الأرضي بسبب خلل في الصاروخ الحامل.
وسقطت معظم أجزاء المركبة خلال العقد الأول بعد فشل الإطلاق، فيما بقيت الكبسولة الكروية –بقطر يُقدّر بنحو متر– تدور في الفضاء.. ويُعتقد أن هذه الكبسولة، التي تزن أكثر من 450 كغم، كانت مغلفة بالتيتانيوم لتحمّل الظروف القاسية.
ورغم مراقبة العلماء والخبراء العسكريين لمسار المركبة وتراجع مدارها، لم يتمكنوا من تحديد لحظة أو موقع السقوط بدقة، خاصة مع تأثير النشاط الشمسي وحالة المركبة المتدهورة بعد بقائها في الفضاء لعقود طويلة.