تفاصيل واقعة مصرع طفل متأثراً بجراحه.. والتحقيقات: الضرب المبرح سبب الوفاة
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
شهدت مدينة شبرا الخيمة، مصرع طفل ذات العامين من عمره بعد تعرضه للضرب المبرح، علي يد أحد مربيه، وذلك بسبب لهو الأطفال، بدائرة قسم ثان شبرا الخيمة، وتم نقل الجثة للمستشفى، وحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة للتحقيق
البداية عندما تلقى اللواء نبيل سليم مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن القليوبية إخطاراً من المقدم أحمد موسى رئيس مباحث قسم ثان شبرا الخيمة بورود بلاغاً من أحد الأهالى بمصرع طفل ذات عامين من عمره، وجرى على الفور إخطار اللواء محمد السيد مدير إدارة البحث الجنائي.
وعلى الفور أنتقل ضباط مباحث القسم لمكان البلاغ، وبالفحص تبين مصرع نجل المستديفه للطفل نظير مبلغ مالي شهري، وقام بالتعدي علي الصغير بالضرب ورطمه بالحائط حتي سقط أرضا وتوفي متأثراً بجراحه، وحرر عن ذلك المحضر اللإزم، وتم التحفظ علي جثة الطفل، وتولت النيابة العامة التحقيق مع المتهمين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شبرا الخيمة حوادث مصرع طفل اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
النيابة العامة تباشر التحقيقات في واقعة نشر أخبار كاذبة حول قضية “مدرسة سيدز"
رصدت النيابة العامة قيام بعض وسائل الإعلام وصفحات التواصل الاجتماعي بإذاعة ونشر أخبار كاذبة بشأن التحقيقات الجارية في القضية المعروفة إعلاميًا بقضية “مدرسة سيدز”؛ إذ تضمنت شائعات مفادها أن وراء ارتكاب تلك الواقعة منظمات وجهات أجنبية حرَّضت المتهمين على ارتكاب تلك الأعمال المنافية للآداب بقصد إحداث خلل بالمجتمع المصري، ونشرها على شبكة الإنترنت المظلم (Dark Web) لتحقيق مكاسب مالية، وقد كان من شأن تلك الأخبار إثارة الذعر بين الناس وتكدير السلم العام.
وإذ وجه السيد المستشار النائب العام باتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة حيال القائمين على إذاعة ونشر تلك الأخبار الكاذبة وتداولها، وتكليف الجهات المختصة بتتبع الحسابات والمواقع المسؤولة عنها؛ فقد باشرت نيابة استئناف القاهرة التحقيقات، واستهلتها بتحديد أشخاص ناشري تلك الأخبار، واستجواب أحدهم، والذي تبين أنه من المحامين الحاضرين مع المجني عليهم في تحقيقات تلك القضية. كما أصدرت النيابة قرارًا بضبط وإحضار آخر، فتم ضبطه بدائرة محافظة الغربية تمهيدًا لاستجوابه. وجارٍ استكمال التحقيقات.
وتهيب النيابة العامة بجميع وسائل الإعلام والقائمين على صفحات التواصل الاجتماعي عدم الانسياق وراء تلك الأخبار الكاذبة أو تداولها، تجنبًا لتعريضهم للمساءلة القانونية.