“هآرتس” ترجح ثلاثة سيناريوهات لخطاب “نصرالله” غدا
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
#سواليف
يترقب الإسرائيليون قبل العرب والعالم #خطاب أمين عام حزب الله، #حسن_نصر_الله، الجمعة، فيما رجحت صحيفة “هآرتس” أن يتجاوز عدد مشاهدي الخطاب عدد متابعي الكلاسيكو الإسباني والكلاسيكو الإنجليزي مجتمعين.
وكتب حاييم ليفنسون في صحيفة هآرتس، أن ” #إسرائيل ومنطقة #الشرق_الأوسط ولا أبالغ إن قلت العالم على مفترق طرق شائك وبالغ التعقيد والآتي مفتوح على جميع الحسابات.
ولفت ليفنسون إلى ثلاثة #سيناريوهات لما سيقوله الأمين العام لا رابع لها.
مقالات ذات صلة إعلام عبري: حماس امتلكت خرائط وعناوين كبار ضباط الجيش في هجوم 7 أكتوبر 2023/11/02الأول أن “يكون خطابه موجها بالعموميات بوصف مجريات الميدان السياسية والعسكرية على الجبهة الجنوبية والشمالية والتأكيد أن النصر سوف يكون لأهل #غزة. وهذا السيناريو مستبعد جدا لحجم الدمار والقتلى في القطاع وسوف يخسر الحزب من مصداقيته”.
الثاني أن “يكون الخطاب ذا سقف عال.. ويضع فيه نصر الله خطوطا حمراء إن تجاوزتها إسرائيل سيقوم الحزب بالاشتراك أو #توسيع_المواجهة في الشمال بشكل كبير. وأعتقد أن هذا التهديد سيكون موجها ليس فقط لإسرائيل لكن لأمريكا أيضا وبشكل واضح. وهذا هو السيناريو هو الأقرب أن يحدث”.
السيناريو الثالث هو ” #سيناريو_أرماجيديون. وهو أن يعلن نصر الله في الدقائق الأولى من خطابه أن الصواريخ الآن في طريقها إلى تل أبيب وأن قوات الرضوان قد أصبحت في الجليل. ومع أن هذا السيناريو غير مرجح إلا أن المؤسسة الأمنية والعسكرية تحسب لهذا السيناريو ألف حساب منذ إعلان توقيت الخطاب”.
وتضيف أن “هناك قلقا وتخبطا شديدين لدى #نتنياهو الذي وردت له توصيات من قادة الأجهزة الأمنية مفادها “إعلان انتهاء العمليات العسكرية” قبل الخطاب.
ويضيف الكاتب: بين قيادة سياسية منتهية الصلاحية وجيش غير مستعد للقتال وانقسام داخلي عميق تواجه دولة إسرائيل اليوم أسوأ كابوس لها منذ تاريخ تأسيسها، وشئنا أم أبينا نحن بانتظار ما سيقوله رجل واحد يوم الجمعة”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف خطاب حسن نصر الله إسرائيل الشرق الأوسط سيناريوهات غزة نتنياهو نصر الله
إقرأ أيضاً:
وزير التنمية النرويجي يؤكد استخدام “إسرائيل” المساعدات الإنسانية كسلاح
الثورة نت/..
قال وزير التنمية الدولية النرويجي، آسموند أكروست، اليوم الجمعة، إن الوضع “مخيب للآمال في قطاع غزة، حيث تستخدم المساعدات الإنسانية كسلاح”.
وحسب وكالة “قدس برس” شدد أكروست، على “أنه يجب وقف الحرب في غزة، والتحرك لأن عدد القتلى والجرحى يتزايد كل يوم”.
ودعا الوزير النرويجي، إلى “احترام القانون الدولي والسماح للمنظمات بإدخال المساعدات إلى غزة”.
وكانت قوات العدو جددت عدوانها على قطاع غزة منذ فجر 18 مارس 2025، بغارات جوية على جميع أنحاء قطاع غزة مما أدى إلى استشهاد وإصابة أكثر من 12 ألف فلسطيني، منقلبة على اتفاق لوقف إطلاق النار مع فصائل المقاومة الفلسطينية، استمر نحو 60 يوماً من إبرامه بوساطة أمريكية مصرية، وقطرية.